#مجالس_الأسئلة_العلمية | المجلس الثامن والعشرون
🔹موعد المجلس: الثلاثاء 14 جمادى الأولى 1445 هـ، من الساعة الثامنة إلى الساعة التاسعة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مفتوح.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
#مسائل_التأصيل_العلمي
س1: ما المنهجية الصحيحة المتدرجة لتلقي علم التفسير وعلوم القرآن الكريم؟ وكيف يتم ضبط المسائل والرسوخ في تلكم العلوم؟

الجواب:
كل علم من علوم الشريعة واللغة العربية يُحتاج فيه إلى التدرج على مراحل، وفي كلّ مرحلة ما يناسبها من المعارف والمهارات.
فيبدأ بدراسة كتاب مختصر شاملٍ لعامة أبوابه ومسائله؛ فيدرسه على سبيل الإجمال بإشراف علمي حتى يحصل له التصور الأوّلي لمسائل ذلك العلم، وعامة المختصرات كتبها قليلة الحجم، سهلة الدراسة، لكن لا بد فيها من الضبط الجيّد لتلك المسائل.
ويتدرب على إتقان المهارات الأساسية من استخلاص المسائل وتعرّف ما يتصل بها، وتلخيصه بإشراف علمي.
وعلم التفسير كذلك يحتاج طالب العلم إلى دراسة تفسير مختصر يُعنى بالبيان عن المسائل التفسيرية بما يناسب طلاب العلم المبتدئين على سبيل الإيجاز والاختصار.
والمختصرات في التفسير على نوعين:
1: مختصرات اُلّفت لعامة الناس، وقد يكون فيها إغفال لكثير من مسائل التفسير، واجتزاء من أوجه التفسير، وتجوّز في العبارة؛ فهذه التفاسير تناسب العامة لأن غرضهم التحصيل السريع لما يقرّب لهم معاني الآيات.
2: مختصرات كُتبت لطلاب العلم ليضبطوا بها مسائل التفسير بما يناسب ابتداءهم، فيُعنى أصحابها بإبراز المسائل التفسيرية، والبيان عنها بصياغة علمية تناسب طلاب العلم.
ومن أجود التفاسير التي تناسب المبتدئين من طلاب العلم فيما أعلم زُبدة التفسير للأستاذ محمد الأشقر رحمه الله، وتفسير السعدي؛ فهذان التفسيران جيدان للمبتدئين في طلب العلم ولو جمع بينهما طالب العلم، وقرأ معهما قراءات في تفسير ابن كثير؛ فإنَّ هذا ينفعه كثيراً بإذن الله تعالى إذا درسها تحت إشراف علمي.
فيدرس كل مقطع من الآيات، ويستخلص ما فيه من المسائل العلمية، ويلخص كلام أهل العلم فيها، ثم يعرض تلخيصه على شيخه؛ فإنْ أقره على فهمه وصياغته وإلا صوّبه, وأرشده إلى ما أخطأ فيه أو غفل عنه من المسائل.
فالآية الواحدة قد تشتمل على مسائل كثيرة، وربما لا يتفطن بعض الطلاب إلا لمسألتين أو ثلاث من تلك المسائل, ويغيب عنه مسائل كثيرة, ولو سُئل عنها أو عرض له فيها إشكال لتنبّه لها.
ولُبّ علم التفسير إنما هو في استخلاص المسائل، وتعرف الأقوال وحججها، والتعبير عنها بصياغة علمية.
ومن أتقن هذه المهارات فقد أتقن المهارات الأساسية في التفسير.
ولذلك يحتاج طالب علم التفسير إلى الجمع بين المعارف الأولية التي تتحصل له بدراسة المختصرات في التفسير، والمختصرات في علوم القرآن.
ويحتاج أيضا إلى التمهر بالمهارات الأساسية بالتفسير.
وبتحصيل هذين النوعين يتحقق له التأسيس في التفسير، وينتقل إلى مرحلة البناء في التفسير، وفيها يكون أكثر التحصيل العلمي لطالب العلم في التفسير وعلوم القرآن، لكن ينبغي أن يكون التأسيس العلمي لديه جيداً حتى ينتفع من هذه المرحلة.
فإذا حصّل تحصيلاً علمياً جيداً في مرحلة البناء العلمي انتقل إلى مرحلة التأهيل لتدريس التفسير مع احتياجه إلى مواصلة البناء العلمي.
والمعاهد والمراكز التعليمية التي تعنى بتدريس المبتدئين متعددة ولله الحمد، ولدينا في معهد إعداد المفسر دورة في المهارات الأساسية في التفسير أرجو أن تنفع طلاب علم التفسير، لأنهم إذا أتقنوا هذه المهارات الأساسية مع دراستهم للمعارف الأولية المتحصلة لهم من المختصرات؛ فإنهم يكونون قد جمعوا بين الجانبين: المعرفي التأصيلي، والمهاري التطبيقي، وبالتدرج فيهما يحصل لهم حسن دراسة مسائل التفسير بإذن الله تعالى.

وعلم التفسير من العلوم الطويلة التي لا يُحاط بها لكن يحتاج طالب العلم إلى الصبر ومواصلة الطلب على منهج صحيح، وضبط المسائل العلمية، وإتقان المهارات، ويتدرج في ذلك حتى يبلغ ما كتب له من العلم.
وتقسيم مراحل الطلب إلى ثلاثة مراحل مهمة: مرحلة التأسيس, ثم مرحلة البناء, ثم مرحلة التأهل لتدريس العلم ونشر ما تحصل عليه طالب العلم من العلم في مرحلتي التأسيس, والبناء
هذه المراحل الثلاث تشترك فيها عامة العلوم، ولكل مرحلة منها ما تختص به من المعارف والمهارات، ومن التنبيهات والمحاذير التي ينبغي لطلاب العلم أن يتنبهوا لها.
وأرشد في ذلك إلى دورة علمية منشورة في معهد إعداد المفسر وفي معهد آفاق التيسير بعنوان مراحل التكوين العلمي لطالب العلم.
بيّنتُ فيها هذه المراحل بتفصيل وتمثيل، وأسأل الله أن ينفع بها إنه حميد مجيد.
المهارات الأساسية في التفسير - معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
https://www.afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=954
#مجالس_الأسئلة_العلمية |المجلس الثاني والثلاثون
🔹موعد المجلس: الثلاثاء 13 جمادى الآخرة 1445 هـ، من الساعة الثامنة إلى الساعة التاسعة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مفتوح.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
#مسائل_التفسير
س: في قول الله عز وجل: {حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ} لماذا ذكر الله {لَيْلًا أَوْ نَهَارًا} ما الفرق لو قيل: أتاها أمرنا فقط؟ وما الفرق بين الليل والنهار إذا أتى الأمر؟

الجواب: ينبغي أن نتنبّه إلى أدب مهم من آداب السؤال عن مسائل التفسير، فإذا اختار الله عز وجل مفردة من المفردات في كتابه، أو أسلوباً من الأساليب على غيره؛ فينبغي أن نوقن بأن الله عزَّ وجل إنما اختار ذلك عن علمٍ وحكمة؛ فمن الأدب الواجب للسائل أن يكون سؤاله عن الحكمة؛ فيقول: ما الحكمة من كذا وكذا؟ أو يسأل سؤالاً بيانياً عن الغرض البياني من النص على كذا وكذا.
فيكون سؤاله متضمناً الإقرار بوجود حكمة وفائدة بيانية يجهلها، وذلك أحرى أن يوفّق لما يجد به جواب سؤاله، ويرفع عنه الإشكال.

وفيما يخصّ السؤال عن دلالة النص على ذكر الليل والنهار في قوله تعالى: {أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً} فالجواب عنه وعن أمثاله من الأسئلة مؤسس على قاعدة مهمّة في البيان القرآني، وفقهها مفيد جداً في تدبر القرآن، وهي أنّ الخطاب في القرآن على نوعين:
- خطاب للعقول بالتبصير.
- وخطاب للقلوب بالتأثير.
فالخطاب الذي للتبصير يكفي فيه ما يفي بغرض البيان، ويكثر في هذا النوع الإجمال والاختصار والحذف؛ لأن العقول تستنتج ذلك وتعرفه، وأصحاب القرائح الجيدة يعرفون كثيراً مما وراء منطوق الخطاب بدلالات المفهوم، ودلالات اللزوم من الاقتضاء والإيماء الجلي والخفي والإشارة وغير ذلك.
والخطاب الذي يراد من التأثير على القلوب يكثر فيه الإطناب والتنويع التكرار والنص على بعض التفصيل بمفردات وأساليب تؤثر على القلوب، وتذكّر ما قد يُغفل عنه.
والأمثال والتصوير تقع للنوعين ويُعرف الغرض بدلالة السياق.
فالتصوير بما يستدعي من المخاطب التصوّر أبلغ أثراً عل القلب من النصّ على الخبر ولو أكّد بمؤكدات لفظية.
فعلى سبيل المثال كان يكفي في كثير من الآيات التي فيها ذكر العذاب - لو أن الخطاب للعقول وحدها - أن ينصَّ على أن الكفار متوعدون بالعذاب؛ لأنّ العقول تدرك معنى العذاب، وتدرك معنى تأكيد وقوعه بالمؤكدات اللفظية؛ من مثل قوله تعالى: {إن اللذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد}
وقوله تعالى: {فلنذيقنّ اللذين كفروا عذاباً شديداً}
وقوله تعالى: {فأما الذين كفروا فأعذبهم عذاباً شديداً}
وقوله تعالى: {والذين كفروا وكذبوا بآياتنا فأولئك لهم عذاب مهين}
ونحو ذلك مما يتأكّد به أنّ الكفار متوعدون بعذاب شديد مهين، وقد عُلم أنّ الله تعالى قويّ شديد العقاب، فلا يقع ارتياب في حقيقة ذلك العذاب.
لكن تصوير العذاب بصور كثيرة ومتنوّعة يراد منه مخاطبة القلوب للتأثير عليها؛ فإنّ كثيراً من الناس يجد من التأثر بذلك ما لا يجده في الأخبار المؤكَّدة المجردة من التصوير والتمثيل، كما في قول الله عز وجل: {خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ}
وقوله تعالى: {فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (١٩) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (٢٠) وَلَهُمْ ‌مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (٢١) كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (٢٢)}
وقوله تعالى: {وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (٤٩) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ ‌قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ (٥٠)}
وقوله تعالى: {وَأَعْتَدْنَا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا (١١) إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا (١٢) وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُورًا (١٣)}
وقوله تعالى: {يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ}
وقوله تعالى: {أَفَمَنْ ‌يَتَّقِي ‌بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}
وقوله تعالى: {كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ ‌أَمْعَاءَهُمْ (١٥)}
وقوله تعالى: {يَوْمَ ‌تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَالَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا}

فتجد القلوب توجل من هذا العذاب بمجرّد تصوّر وقوعه، وهذا من التأثير العظيم على القلوب، وهو أعظم تأثيراً عليها من الأخبار المجردة من ذلك ولو كانت مؤكدةً بمؤكدات لفظية.
ولذلك كان القول المحقق في تعريف البلاغة أنها بلوغ الخطاب غاية المقصد، وذلك يتحقق بالإيجاز في موضعه، وبالإطناب في موضعه، وقول بعضهم: "البلاغة الإيجاز" لا يصحّ بهذا الإطلاق إلا إذا أريد به حذف الحشو وما يعاب من التطويل والتكرار، وليس ما يقابل الإطناب.
ولو التزم القول بأنّ البلاغة الإيجاز لخرجت كثير من المدائح والمراثي والاعتذارات عن حدّ البلاغة لأن عمدتها على التفنن في الإطناب لغرض التأثير على القلوب.
إذا تبيّنت هذه المقدمة فإنّ النص على ذكر الليل والنهار في قول الله تعالى: {أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً} فيه النصّ على ما يثير ترقّب وقوع هذه العاقبة ليدرَك مثلها في عاقبة المغترين بالحياة الدنيا؛ فيبقى القلب متوقعاً وقوع هذه العاقبة في الليل وفي النهار.
وهذا نظير قول الله تعالى: {أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ‌بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ (٩٧) أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (٩٨)}.
وقوله تعالى: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ ‌بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ (٥٠)}
فإنه إذا أصبح لم يكن بمأمن من أخذة الله له في ساعة من ساعات نهاره، وإذا أمسى لم يكن بأمن من أن يأخذه الله في ساعة من ساعات ليله؛ فيبقى في حال ترقب من وقوع الوعيد في ليله ونهاره ولو كذّب به، وهذا المعنى لا يؤدى بغير النص على الليل والنهار.
- قال ابن عطية: (وتقسيمه {‌لَيْلًا ‌أَوْ ‌نَهاراً} تنبيه على الخوف وارتفاع الأمن في كل وقت).
- وقال ابن عاشور: (وقوله: {‌ليلا ‌أو ‌نهارا} ترديد في الوقت لإثارة التوقع من إمكان زوال نضارة الحياة في جميع الأزمنة؛ لأنَّ الشيء الموقت بمعين من التوقيت يكون الناس في أمن من حلوله في غير ذلك الوقت).
يعلن معهد إعداد المفسر عن فتح باب التسجيل في برنامج التأسيس في التفسير

التعريف بالبرنامج: https://www.imufasser.com/articles/article450800038
بدء التسجيل: يوم الجمعة 20 شعبان 1445هـ
آخر موعد للتسجيل: يوم الأحد 29 شعبان 1445هـ
موعد بدء الدراسة : يوم الإثنين 6 شوال 1445هـ
مدة الدراسة في البرنامج: 31 أسبوعاً دراسياً ( مجدولة على تسعة أشهر تقريباً )
الموقع الإلكتروني: www.imufasser.com
صفحة التسجيل في البرنامج: https://forms.gle/dtLpzXwYGSjyDoYM9

توضيحات:
• الدراسة مجانية، وعامّة للطلاب والطالبات.
• الدراسة عن بعد، ولا تتطلب الحضور لموقع معين.
• الدروس معدّة للطالب ومقسّمة على أقسام، ومنظّمة على مراحل، ومجدولة على الأسابيع بمقادير معلومة، واختبارات أسبوعية.
• الدراسة ذاتية تحت إشراف علمي مباشر، حيث يُتابع أداء الطالب للواجبات وتطبيقه للمهارات العلمية، وإذا أشكل على الطالب شيء أمكنه أن يسأل عنه ويجاب على سؤاله.
• التسجيل في البرنامج بالأسماء الصريحة، ولا نقبل الأسماء المستعارة، ولا الكنى المجرّدة.
• التسجيل في البرنامج على دفعات منظمة ومحدودة العدد.
• يُمنح الطالب شهادة اجتياز لبرنامج التأسيس في التفسير بعــد أدائه متطــلبات كـــل دورة مـن واجبات واختبارات وتطبيقات.
#مجالس_الأسئلة_العلمية |المجلس التاسع والثلاثون
🔹موعد المجلس:
الثلاثاء 24 شعبان 1445 هـ، من الساعة التاسعة إلى الساعة العاشرة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مسائل في التفسير.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
تنبيه: ستغلق صفحة التسجيل الليلة عند الساعة العاشرة مساء بإذن الله.
توضيح: نعمل على فرز البيانات ، وسنراسل المقبولين مبدئياً بإذن الله من 15 إلى 18 رمضان بإذن الله.
#مجالس_الأسئلة_العلمية| المجلس الحادي والأربعون
🔹موعد المجلس:
الثلاثاء 9 رمضان 1445 هـ، من الساعة العاشرة إلى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مسائل في التفسير.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
#مجالس_الأسئلة_العلمية| المجلس الثالث والأربعون
🔹موعد المجلس:
الثلاثاء 23 رمضان 1445 هـ، من الساعة العاشرة إلى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مسائل في التفسير.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
تقبل الله منا ومنكم
نرحب بطلاب العلم المنضمين للدراسة في برنامج #التأسيس_في_التفسير، ونسأل الله تعالى لهم التوفيق والسداد.

وهنا رابط خطة الدراسة في الأسبوع الأول
https://imufasser.com/forums/topic451000008
كلمة الترحيب بطلاب برنامج التأسيس في التفسير
https://www.imufasser.com/forums/topic451000009
#مجالس_الأسئلة_العلمية| المجلس الرابع والأربعون
🔹موعد المجلس: الثلاثاء 7 شوال 1445 هـ، من الساعة التاسعة إلى الساعة العاشرة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: مسائل في أصول التفسير.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
#مجالس_الأسئلة_العلمية| المجلس الخامس والأربعون
🔹موعد المجلس:
الثلاثاء 14 شوال 1445 هـ، من الساعة التاسعة إلى الساعة العاشرة مساء بتوقيت الرياض.
🔹موضوع المجلس: التأصيل العلمي وآداب طلب العلم.
🔹 أستقبل أسئلتكم في التعليقات، وأسأل الله التوفيق والسداد.
التعريف بمباحث كتاب "بيان فضل طلب العلم"

https://www.imufasser.com/forums/topic451000022
2024/04/27 07:11:44
Back to Top
HTML Embed Code: