"واللّٰهِ ما طلبت منه العون إلا ووجدت منه الإعانة.. ولا توكلت عليه إلا ووجدت منه التيسير.. ولا لجأت إليه إلا ووجدت منه الجبر.. ولا دعوته في يوم إلا ووجدت منه الإجابة.. سبحانه ما تركني لحظة ولا يوم.. فكيف أخاف وأحزن وظنّي به أنه لن يتركني، لن يضلني.. واللّٰهِ لن يضيّعني."
أينما أنبتك الله أقعد ساي عليك الله ،ما ضروري تزهر ولا شي ،ما تكابس كتير .
انو يفوتك قطر العرس احسن من انو تركبي قطر غلط، ساعتها حيبقى صعب شديد انك تنزلي تغيري المحطة لانو حيبقى في شنط واطفال والتزامات ح تكتفك.
ماف مبرر يخليك تقول لزول "انت عمري" لأنو الأعمار بيد الله وحده نحن ح نكفر كمان؟!!
كل عام وأنتم دائماً في طاعة الله، وأعاده الله علينا وعليكم، وأهلكم ومن تُحبون بالصحة والعافية والرزق والخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وجعلنا من المقبولين في هذا العيد المبارك، وإن شاء الله دائماً تامين ولآمّين.
قالَت السيدة عائشة لسيدنا محمَّد ﷺ :
يا رسولَ الله إدعُ لي !
فقالَ ﷺ : اللهمَّ اغفر لِعائشة ما تقدَّمَ مِن ذنبِها وما تأخَّر ، وما أسرَّت وما أعلنَت .
فَضحكَت مِن شدَّةِ سرورِها ، حتى سقطَ رأسُها في حجرِها مِن شِدَّةِ الضحك ..
فقالَ لها : أيسرُّكِ دُعائي يا عائشة ؟
قالت : ومالي لا يَسرُّنِي دُعاؤك !
فَقال ﷺ : واللهِ إنَّها دعوتِي لِأمَّتِي في كلِّ صلاة.
يا رسولَ الله إدعُ لي !
فقالَ ﷺ : اللهمَّ اغفر لِعائشة ما تقدَّمَ مِن ذنبِها وما تأخَّر ، وما أسرَّت وما أعلنَت .
فَضحكَت مِن شدَّةِ سرورِها ، حتى سقطَ رأسُها في حجرِها مِن شِدَّةِ الضحك ..
فقالَ لها : أيسرُّكِ دُعائي يا عائشة ؟
قالت : ومالي لا يَسرُّنِي دُعاؤك !
فَقال ﷺ : واللهِ إنَّها دعوتِي لِأمَّتِي في كلِّ صلاة.
- متَى ستَعودُ إلَى الصَّلاةِ ؟
= سأبَدأُ من الغد..
جُملةٌ أصبَحتْ شيْء طَبيعيّ عنْد الردِّ ،، لكنّها ليسَت بطَبيعيّة و اللهِ إنّها ڪَاڕثة!!
" وَجَآءَتْ سَگْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ "
بادِڕ قبْل أنْ تغادر.
= سأبَدأُ من الغد..
جُملةٌ أصبَحتْ شيْء طَبيعيّ عنْد الردِّ ،، لكنّها ليسَت بطَبيعيّة و اللهِ إنّها ڪَاڕثة!!
" وَجَآءَتْ سَگْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ "
بادِڕ قبْل أنْ تغادر.
النفسُ تميل للمعاصي والقلبُ يَحن للتوبة !!
=وبين هذا وذاك سيأتي الموتُ فجأة .
فَـ جااھد نفسك .. واعمل لموتك ..
=وبين هذا وذاك سيأتي الموتُ فجأة .
فَـ جااھد نفسك .. واعمل لموتك ..
و الله انا واحد متخلف شديد و مقتنع اقتناع تام بالحتة دي بس برضو واحد مختلف و ده الاهم، مع العلم انو التخلف ده اصلا عمرو ما كان عيب،العيب انعدام الرغبة و مباراة القطيع.
بكون قايل نفسي كتوم وغامض لحد ما القى 90 زول بسألني عملت شنو ف موضوعك.
الفرق بين الإنسان والعقرب انه العقرب واضحة وما منافقة ، بعد تلدغك ما بتحاول تجي تعتذر ليك.
ليه فجأة دون أسباب؟ من غير عتاب أو لوم! في إعتقادي إنها أكتر أبيات عبّرت عن واحد من أقسى أشكال الألم والخذلان وما لأنه في جريمة كبيرة حصلت، بس عشان الإنسحاب جا بارد وصامت وبدون مقدمات، فكان الخذلان الحقيقي في التخلي بدون أي توضيح ده، وكأنك كنت تفصيلة عابرة في حياة زول، في حين أنه هو كان القصة الكاملة في حياتك، وتبدأ تشك هل وجودك كان مهم؟ ولا بس كان محطة؟ وهل كنت غرقان في خيال؟ ولا كنت أعمى عن إشارات النهاية؟ والأسئلة دي بتوجع أكتر من الفقد ذاته.
الواحد الأيام دي ما بين يكسر الحنك من حاجات مفروض ينجزها بي حنك إنه خلاص العالم حا ينتهي، تاني تقوم تجيك لحظة صحوة كدا وتقول ليك اها لو ما إنتهي، وعايشين بي مزاج نهاية العالم ده حروب، ضغوط، أزمات، كلها بتخليك تقول هو أنا قاعد أتعب لي شنو ؟! لكن الإنجاز الوحيد البطمنك هو إن الواحد قاعد يحاول مهما كانت النهاية.
عندي حاجة ما لاقي ليها وصف ولا عارفها دي موهبة ولا هواية ولا مرض ولا شنو بالزبط، اللهو وسط الجوطة او التوتر بكون بالي مشغول في حته تانية، يعني هسا الناس محل ما تمشي بتتكلم عن نهاية العالم والاخبار وبي هنا فاتحين نقاشات تدخل التت تلقى تحليلات، وسط ده كله انا اقسم بالله من الصباح نفسي في سلطة دكوة، حاسس انه همي كله في اليوم إنه افطر سلطة دكوة بس.
ما تظن انك محور الكون دائما وان الناس هاميها اخبارك وعايزه تعرف شماراتك وميتة عليك، وانت زي فتيل الدواء الفي باب التلاجة ماف زول متذكرك زاتو، ما تشغل نفسك كتير بالقصص دي، الناس وراها مليون حاجة تانية خصوصا الايام دي، حنك فلان قال حاجة وان الناس متابعه اخبارك دي انساهو عشان انت نَكِره في الكوكب دا ونحن زاتو ما ناقصين.
واحدة من أكبر مشاكل الحياة اليوم هي السوشيال ميديا، لأنها ماخدة حجم أكبر من حقيقتها، والناس بقو يتعاملو معاها بجدية شديدة كأنها مرجع رسمي أو مقياس للنجاح أو حتى مصدر للثقة، وده في حد ذاته خطير، لأنها في النهاية مجرد واجهة مليانة تصنّع وتمثيل، والناس جواها غالباً ما قاعدين يكونو ذاتهم، المشكلة ما في المنصات دي، لكن في الناس المديينها حجم ما بتستحقو، ومصدقينها ومستهلكين بيها روحهم، بي طريقة مبالغ فيها لي درجة خلت واقعهم ذاته يبقى مشوش.
أحياناً لما النعمة تبقى روتين الناس ما بتشوفها نعمة، بتشوفها "حق" وببقو ما قادرين يشوفوا المعاناة الحقيقية لي ناس تاني بكون الموضوع ده معاهم ما بس صعب، ولكن قد يبدوا شبه مستحيل، النعم لما الواحد يتعود عليها، بنسى قيمتها وبنسى كمان كيف غيره قاعد يعاني عشان يوصل ليها، فاللهم لا تجعلنا من الغافلين.
نحنا كبشر مرات بنخاف من الوضوح، لأنو الوضوح مسؤولية، لو عرفت حقيقتك، ما بكون في حُجة، ولو فهمت غلطك، ما بكون في شماعة، بنظن إنو الناس المعقدين هم الأذكى، وإن البسيط دا "ساذج" أو "ما عميق"، لكن الحقيقة! أعمق ناس في الدنيا هم الناس العايشين في الحياة دي بي بساطتها، بدون ما يتحاشوا مواجهتها ويعقدوها، وأعقد اختبار حالياً ممكن تمر بيهو هو إنك تفضل ماشي بسيط في عالم بقى مليان تعقيد وزيف وإدعاء.
عندك سؤال أو استشارة او حابي تفضفض او حابي تقول لي حاجة اتفضل؛ حالياً انا فاضي و معندي اي شغله.
@Insurglnt
@Insurglnt