Telegram Web Link
من طبيعة البشر أنهم ينفرون من الإنسان
المختلف الإنسان الذي لايتصرف كما يتصرفون.
الوقاحة هي أن تنسى فعلك
و تحاسبني على ردة فعلي.
بعد الكذبة الأولى كل الحقيقة شك.
الحمدلله إن الإنسان مأجور على أحزان قلبه
و وحدته وتحمّله للأذى وصبره على الإبتلاءات.
أحتاج أنام وأصحى بخاطر جديد
فاضي من التراكمات.
عزة النفس ليست لسان ساخر ولا طبع متكبر عزة النفس أن تبتعد عن كل من يحاول أن يقلل من قيمتك.
أنت غارق به وهو يطفو مع غيرك.
الأمر ليس بكثرتهم حولك إنما بمن يأتيك دون
أن تناديه ومن يربت على كتفك دون أن تخبره
بأنك مثقل.
اعتاد أن ينجو من أصعب اللحظات في حياته
لكنه في هذه المرة يشعر بالهزيمة ليس
بالهزيمة فحسب بل بالسقوط الذي يجعله
محطماً ومُجرداً من كل أنواع الأمل.
نعتقد بأنّا جيدون جدًا في التخلي ثم يمر لون
لحن مكان رائحة أو عنوان ونرى جيدًا جدًا ذاك
الذي يؤلمنا.
‏كبرت كثيرًا هذا العام، كبرتُ أكثر من ثلاثُمائة و خمسة و ستين يومًا، تماهيت مع انكساراتي، و تساويت مع خيباتي، و تصالحت تمامًا مع قابليتي للهزيمة و قدرتي على الخذلان، و خرجت منه ليس كما دخلت إليه، لم تعد عندي رغبة في أي مكتسبات آنية، أو محافل ضوء، أو أصدقاء جدد، كبرت كما يكبرون.
- أرتدي بؤس الأيام مثل جوارب ممزقة، ابتسم للناس لأُخفي تجاعيد أيامي الحزينة، حريص على إظهار السعادة مشرقة كهدية عيدية لمن يريدني مبتسمًا.
" أتمني أن نجد نهايه نستحقها بعد كُل هذا العناء الذي مررنا به."
‏ضايقٍ بالي من الوقت وظروف الحياه
كنها نجف الخناجر وضربات السيوف .
‏-تعبت من التفكِير تعبت ‌من ‌ضُعفي هالفتره‌ تعبت‌ من ‌نغزات‌ قلبي تعبت من‌ مزاجي ‌المُتقلب‌ تعبت‌ وانا اتجاهل ‌تعبت‌ّ امثل‌ّ القوه تعبت من اللامُبالاة تعبت ‌‌اكتُم‌ّ وانا بداخلِي‌ّ صراع‌ تعبت ‌من التبلّد تعبت من‌ الحاصل هالفترة‌ّ حرفياً انا والله انهلكت💔
تعبت أقول عن حمل ثقيل اتفه من الاتفه
تعبت اسقي ظما قلبي ولا به واحدٍ جزّال
‏عجزت اخفي عنا صوتي ولا به ظل يحويني
تعبت أجامل أيامي.. ولو ورّتني الأهوال
سيء جِـداً حيـن يختـبيء شيء بداخـلنا ليـس لـنا ايّ قـدرة للتخلص منهَ لا يحُكى لا يُكتب لايُفهم...😓💔
‏لم أحرص على تلميع صورتي لأبدو جديراً بالمحبة ، لن أتنازل عن غضبي لأثبت لك حناني ، لن أتوقف عن فعل ما أؤمن به لأنه لا يتوافق معك ، لن أترك هدوئي وأنخرط في الزحام لأظهر بصورة الإجتماعي المحبوب ، لن أصدّ عن رصد السعادات الصغيرة التي تصنع لي طمأنينة لأطمح بالراحة والامان لسعادة أكبر ..
2025/06/30 06:55:45
Back to Top
HTML Embed Code: