‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- أستغفِرُ الله .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- اللهم صل و سلم على نبينا محمد.

صباح اللُطف وأنا أعنيها جدًا ثم أنوي لكم صباح مُختلف ويوم مُختلف ، كونوُا بخير☀️🦋

‏"اللهُمَّ إني اسألك صدراً مُفعمًا بالسكينة و جوفًا سليمًا لايدرك الشر إليه طريق، ياربِ املأ قلبي بكل أشكال الحُب والرحمة".♥️

اتنبه دائما لطريقة اعتذارك, فخروج السهم يؤلم اكثر من دخوله

لا تقهر أحد لتسعد نفسك .. ولا تظلم شخص لتبرر اخطائك.. حاول دائماً بناء سعادتك بعيد عن الم الناس.

الطنطاوي.📗

_ ‏لَبيك إنّنا مُتعبون ، اجبُرنا كأننا لم نرى حُزناً🥀

حتى ثواب قراءة القرآن في عشر ذي الحجة ليس في الفضل والجزاء عند الله كما في غيرها ..

‏- زد من وردك اليوم فالثمن عظيم ! " 🤍

‏﴿ فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ﴾.
الثقة بالله شقّت لِموسى البحر، وبردت النار على إبراهيم، ألا تثق بأنه سيغيّر أحوالك لِلأفضل💜

‏ستمضي أقداركَ على كل حال ، فاجعلها تمضي وأنتَ عنها راضٍ ؛ فَلَرُبما ثوابُ رضاكَ يُرضيك.

‏"أنت تعيش الآن خير أيام الدّنيا، هل استشعرت الغبطة والغنيمة!
كلّ الأعمال الصالحة تُقاس اليوم بمكيالٍ مختلف، سابق ولا تستصغرنّ من الطاعات شيئا؛ أيّامٌ عظيمة وأجورٌ مضاعفة وربٌّ شكور♥️"

ضجوا السماء بأصواتكم ..

كبروا وهللوا ...واحمدوا الله كثيرا ..🕋

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله ..

الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد .. ❤️🖤

‏ثق إن التهذيب يهزم الإهانة، وان التواضع يحطم الغرور ، وان الاحترام يسبق المحبة

‏مادام الله يعلمُ كم الجهد الذي تبذلهُ ومدى رغبتك وتعلقك بما تَسعى له، فلا جهد ضائع لك ولا خَيبة ستُصيبك"

_ ‏الوقت لا عطلة له
الأحلام لا تحمل تاريخ صلاحية
لايوجد زر يوقف الحياة مؤقتا..الشمس والقمر يتعاقبان سباتا ومعاشا، ليستعد أصحاب الهمم بوصول القمم🥀

الـحـيـاة مـعـركـة.. الـبـعـض يـقـود والـبـعـض فيـهـا يـقـاد. فإن لـم تسـتـطـع ان تـكون قـائداً لـنـفـسـك.
فـلا تـكـن عـبـداً للآخـريـن...

‏أحياناً لايؤذيك ، إلا من كنت تخاف عليه من الاذى...🥀

"‏لن ينسى الله خطوتك لجبر الناس وأنت المغمور بكسورك."

قيل لرجل كيف الصوم معـك؟
قال: لولا المضمضة في الوضوء لهلكتُ عـطــشًا.
.
أخبار الحمقى والمغفلين، لابن الجوزي