نعاني من قلة المتابعين
دعم للصفحة جزاكم الله خيرا 💕🪞

https://www.tg-me.com/+FxNjYvzhPLExZjM0

_أدركوهم_قبل_الرحيل 📚 ↧

الشيخ صالح الفوزان حفظه الله : 90   سنة
الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله : 91  سنة 
سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ : 82 سنة
الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله : 70 سنة
الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله : 66 سنة
الشيخ محمد بن هادي حفظه الله 68 سنة
الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله : 62 سنة
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله : 69 سنة
الشيخ صالح العصيمي حفظه الله :  53 سنة
الشيخ عبد السلام الشويعر :  52 سنة
الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله

خذوا دينكم عنهم وعن أمثالهم، هؤلاء الجبال الراسخون في العلم وثقات وأصحاب عقائد سليمة يدعون بقال الله قال رسوله يحاربون أهل التكفير والتفجير والشرك والبدع ويعلمون الناس العقيدة والتوحيد والسنة

قصيدة( قل للذي بالمدخلي رماني)

-
وَإِنِّــي أَبغُـضُ وَبِشِــدَّة مَن لا يَفقهُ بِعِلْمِ الجرحِ وَالتَّعديلِ مِقدارَ حَبَّة مِنْ خَرْدَلٍ وَيَخُوضُ فيهِ وَكَأَنَّهُ لُعْبَة فِي أَيدي الصِّغار حَتَّى تَجْرَؤُوا عَلَى الكِبارِ، خَاصَّةً إِن كَانَ الكَلامُ خَرَجَ مِنْ ثَغْرِ امْرَأة!
(عَجــبًا اليَومَ وَقَبْلَهُ أَصْبَحْنَّ عالِمَاتٍ فَقِيهَاتٍ مُحَدِّثَاتٍ فِي الجرحِ وَالتَّعديلِ، مَا شاءَ اللَّهُ!)
أحَد المَشايخ وأظُنه الْشَيْخُ ابْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَىٰ بِعِلْمِهِ الغَزِير لَمَّا كَـان يُسأل عَنْ أَحَد يَقُولُ: "وَجَّهُوا السُّؤالَ لِلشَيْخِ رَبِيعِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِي، هُوَ أَهْلٌ لِذَلكَ."
وَالآنَ أَصْبَحَ كُلُّ مَن يَسْمَعُ الصِّيَاحَ يَصِيح.
اللَّهُ الْمُسْتَعانُ.
فَالجَرْحُ وَالتَّعديلُ عِلْمٌ جَلِيلٌ لَهُ ضَوَابِطُهُ وَأَهْلُهُ وَأُصُولُهُ.
لا يُمارسُه كُلُّ أَحَدٍ وَلَا يُسْتَخْدَمُ بِلَا عِلْمٍ وَوَرع، و إِلَّا صَارَ سُمًّا يُهْلِكُ أَكْثَرَ مِمَّا يُصْلِح.
وَلَكِنَّنَا نَرَىٰ حَتَّى الْمَشَايِخ وَطُلاَّبَ الْعِلْمِ لَمْ يَسْلَمُوا مِنْهم، وَالنَّتِيجَة أنَّهم أَفْسَدُوا فَــسادًا عَظِيمًا وَمَزَّقْوا الدَّعْوَةَ تَمْزِيقًا حَتَّى عَادَ الْعَامِّيُ لَا يَعْرِفُ أَيْنَ الْحَق ، وَشَكَّكْوا حَتَّى السلَفِيَّ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَظِيمِ.
رَضِيعٌ تَطَاولَ عَلَى عِلْمٍ لَا يَفْقَههُ إِلَّا الْمُحَدِّثُونَ فِي الأَسانِيدِ، أَمَّا عَنْ مَا تزْعُمُونــه جَرحًا وَتَعْدِيلًا، فَمَا هَذا إِلَّا تَكَلُّمٌ بِجَهْلٍ وَطَعْنٍ وَاتِّهَامٍ بِالْبَاطِلِ، عندَ اللَّهِ يَلْتَقِي الْخَصْمَانِ، فَـ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَعَالَى!
🖋

التَّغافل مَطهرَة القلوب، والمصارحة صابونها، والعفو طيبها، فتغافلوا تُطهِّروا قلوبكم، وصارحوا ليزول من قلوبكم ما فيها، وتطيَّبوا بالعفو، فإنَّ الله يُحبُّ المحسنين.

٩ صفر ١٤٤٧
📝 الشيخ صالح العصيمي

_

••

«وَلمْ يَفرِض الإسلاَم عَلىٰ المَرأةِ المُسلِمة تِلكَ الضَّوابِط لِيَكْبتَ حُريَّتهَا، وإنَّما جَاء بِذلكَ لِيَصُونَها عَن الابتِذالِ، وَليحمِيها مِن التَّعرضِ لِلفاحشَة، وَليمنَعها مِن الوُقوعِ فيٰ الجَريمَة والفَسادِ، وَليكسُوهَا بِذلكَ حُلَّة التَّقوىٰ وَالطَّهارَة وَالعفَاف، فَسدَّ بِذلكَ كُل ذَريعَة تُفضِيٰ إلَىٰ الفاحِشةِ، أوْ تُوقِعُ فِيٰ الرَّذيلَة، وتِلكَ هِيٰ الكَرامَة الحَقيقيَّة لِلمَرأةِ🪞».

رَسائل تهمُّ المَرأَةَ المُسلِمَة صـ22 للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه اللّٰه.

« فإن المرأة كلّما كَمُلت حشمتها،
كلّما تمَّ دينُها..وجمالُ المرأة في حيائِها وحياؤها بعدم خُلطتها بمَن ينزع الحياء منها🪞🎀!» .

- الشيّخ عبد السّلام الشُویعر.