نصيحه لمن اراد البركه في المذاكره

هل يعلم من يقول لنا كلمات لطيفة بأنها تحيي فينا شيء، نتأملها ونستذكرها مرارًا، لا تنفكّ عن إثارة البسمات، وتجعل صباحنا أبهج؟

‏"من سلَّم أمرهُ لله، أغناه بغير سبب، وأعزّه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب، وآنسه بغير صاحب".

كل شي وله نهايه
‏إلا إنتي
‏من بديتي ما إنتهيتي
‏كل شي عادي بحياتي
‏إلا إنتي
‏من ظهرتي ما إختفيتي

"أخاف على الأشياء التي وهبتها شعور ثمين يومًا ما، أن أنظر إليها بعد كل هذا ولا أعرفها، لفرط ما شوهتها المواقف الصعبة بيننا."

يا صبح لو كان السهر خلي
‏مع نسمتك يا زين ظلّ الشمس

أحبك .. كثر ما ينزف ضميري لا عصيت الله

‏في أيام الخسائر هذه، أتذكرك كفكرة نجاة.

"كل ما أقلّب في شريط الذكريات
‏تمرني وجيه ما ترجع أبد..
‏اللي خذاه الموت عدّاني وفات
‏واللي خذاه الوقت خلاني وصد
‏ما عاد باقي في حياتي مغريات
‏لا غربتي توجع ولا فاقد بلد
‏بلا أمان ولا شعور ولا أمنيات
‏وحيد لكن ما أنتظر رجعة أحد."

‏إنها امرأة تشبه العبارات التي نتذكرها من أصل مئات الصفحات، تبقى في الذاكرة ولا تزول، تشبه بداية الصباح، بسكينته وعذوبته.. امرأةً كأنها الدهشة!

"لا شيء ينقذ الإنسان أكثر من شعوره بالمحبة تجاه نفسه."

يقول أحدهم :

‏كُلما شعرت بعدم الإنجاز تذكرت حديث الرسول ﷺ( لأن أقول سبحان الله والحمدلله وأستغفِرُالله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله أحب إليّ مما طلعت عليه الشمس )

‏فأقول هذا الذكر مستشعراً أن أنجزت إنجازاً لا تساويه الدنيا كلها فيهدأ قلبي وتطمئن نفسي

‏”اللهم أحيني بالعمل، وأشغلني بالخير الذي ترضاه، لا تحرمني الحركة و الأثر، وبارك لي الوقت، لا أريد فراغًا فأذبل، ولا ميلًا فأضيع، ولا ضَعفًا فألين، ولا خوفًا فأحبط، بل ثبات الرّاسيات، وأرني الحق حتى أرى، وخذ بيدي، وضعني على بداية طريقٍ تحبّه فأُحِبّه، وأسير فيه، وأموت عليه“.

بعيش.. لما أموت فيك

"عندما تتملكك رغبة جامحة في تعزيز رفاهية شخص ما، تأكد أنك وقعت في الحب."

‏"والليل لو يكسيك وحشة عتيمة
باكر تبي تكسب بك الشمس .. معروف"

متى