" أعظم تعويض ممكن يمنحه الله للإنسان ،أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء من جديد."

عسى اللي سرا ليله وهو ضايقٍ ملتاع
‏ما يطلع عليه الصبح حاله على حاله

‏رغبة واحدة استبدت بي: أن أغادر، أن أسير، أن أموت، فالأمر سيّانٌ عندي. كنتُ أريد أن أبتعد، أن لا أعود أبدًا، أن أختفي، أن أتلاشى في الغابة، في الغيوم، أن تمحى ذاكرتي، أن أنسى، أن أُنّسى..

"قاعد على السرير دلوقتي حاسس بالهزيمة، هزيمة غير مبررة، حتى مش عارف كنت بحارب فين وليه مجرد شعور مُخزي بالهزيمة."

‏- الراوي

وكان تذكرني مع الخلوه ثواني
‏أنت في بالي شهر شوّال كلّه

‏— ضيدان المريخي

طول ما أنت عايش بتشوف أسوء أنواع البشر .. تجاوزهم

لين تلقاني

كُل ما أسعى إليه حاليًا هو أن أقضي حياتي على دربٍ يشبهني أنا، مطمئن وساكن وواضح وسعيد

بعيده وقفت وانا بعيد بلهفتي

:(

‏في بعض الاحيان نفقد انسان واحد، لكن يخيل الينا بأن العالم من بعده اصبح مهجورًا

‏"وكأن الأرض بكُلِ براحها لا تسعني، لا مكان أّمن، ولا مكان أستوطن به، أسيرُ مُتعبًا أحمل خوفي فوق عاتقي على أملِ أن أصل فيزول خوفي لكني لا أصل فلا مكان يأوي خوفي."

‏أشعر بأني أموت من الوحدة، من الحب، من اليأس، من البُغض، من كل ما يهبه لي هذا العالم.
ومع تجاربي اليومية أتضخم كبالون يُنفخ بأكثر مما يحتمل، والتفاقم الأشد ترويعاً ينفجر في الفراغ.
ما نحن عندما نواجه إعصار داخلي يبتلعنا داخل العبث؟

- سيوران

"كل ماجاء يرتب دنيته حاسها"
‏— بندر الدويش و أنا

على كثر الجروح الي بصدري ما عرفت أعتاد
يجيني جرح ما كن له دروب بداخلي رحبه
وعلى كثر المفارق في الزمان خاطري مافاد
انا للحين فيني من الموادع والحزن رهبه

):

"يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعُه من سوء اختياراته، وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا اراديًا لحزنٍ آخر."

ليجرفنا العالم حتى نرتطم ببعضنا ونفرّ الى جهةٍ ما، الى ربيع يخصّنا، لينزلق الوقت بين يدينا ولا نكترث لما يحدث خارج إطار صورتنا سويًا

أحبك
‏لين مايذبل زهر عمري
‏أنا عمري نما في كفّك الدافي

حجيك مطر صيف، ما بلل اللي يمشون.