Telegram Web Link
"باسمك اللهُمَّ قلبي يتمنى؛ أن يعيش العُمر سهلًا مطمئنًا"
"أعتقد أنه على الإنسان أن يقدس كل أخطاؤه التي جعلت منه واعيًا إلى هذا الحد"
"بغض النظر عن مدى روعتك ،ومهما كانت تضحياتك جيدة ،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه ..يجب قبول هذه الحقيقة"
"لو علِمت لطف الله في تدبير أمرك لما حزنت على فوات فرصة أو تأخر أمنية، لأصبحت وأمسيت مُطمئن القلب قرير العين، ليس من المهم أن يأتيك لطف في أمر ظاهرة خير لك، قد يأتي لطف الله في أمر ظاهرة شرٌ لك وباطنة رحمات كثيرة!"
‏﴿وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم﴾
همومك وكثرة تفكيرك, هي مقدماتٍ لنعمٍ مؤجلة فلا تقلق مما يحصل لك, بل اطمئن كثيرا حد اليقين بـ أن الله سيبعث, من شقوق حُزنك مسرات تمنحك راحة البال“
كن مطمئناً, في جميع تفاصيل حياتك
‏فـ سيُغير الله, في لحظةٍ "ما"
‏كل الذي تظنه, لن يتغير
التذكير اليومي « لا أحد سابقك ولا أنت بسابقٍ أحد كلٌ يسير لقدره، وما فاتك لم يخلق لك، وما خلق لك لن يفوتك »
النُضج عزيز وثمين، لا يُهدِيك ذاته إلّا بعد أن يُذِيقك مرارة المواقف، ويُجرّعك من كؤوس التجارب، ويأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستكون شاكِرًا لكل ذلك، عندما تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامِح الدروب قبل أن تمضي فيها، وتُقَدِّر بحَقٍّ خطوتك، وتُدرك معاني وِجهتك.
الطباع مُعدية، وجاور السعيّد تسعد
‏رافق البشوش الرضيّ السمح، الهيّن الليّن
‏من يجعلك تشعُر بقيمة أبسط النعم، والتفاصيل من حولك
‏لأن الحياة معهم نعيمٌ مُعجل، وراحة بال
2025/11/05 16:10:34
Back to Top
HTML Embed Code: