Telegram Web Link
حتى الألم ... لا نُحسنه ...
نصنع من أي شيء أزمة ومحنة وفرصة للفجور وتنفيساً لأمراض قلوبنا وسوء أخلاقنا ...
.

ربنا اغفر لنا واهدنا صراطك المستقيم
ربنا آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها
{ أَلَم تَرَ كَيفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً َيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصلُها #ثابِتٌ وَفَرعُها فِي السَّماءِ(٢٤)

تُؤتي أُكُلَها كُلَّ حينٍ بِإِذنِ رَبِّها وَيَضرِبُ اللَّهُ الأَمثالَ لِلنّاسِ لَعَلَّهُم َتَذَكَّرونَ(٢٥)

وَمَثَلُ كَلِمَةٍ َبيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبيثَةٍ اجتُثَّت مِن فَوقِ الأَرضِ #ما_لَها_مِن_قَرارٍ(٢٦)

ُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا بِالقَولِ الثّابِتِ فِي الحَياةِ الدُّنيا وَفِي الآخِرَةِ َيُضِلُّ اللَّهُ الظّالِمينَ وَيَفعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ(٢٧)

أَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ َدَّلوا نِعمَتَ اللَّهِ كُفرًا وَأَحَلّوا قَومَهُم دارَ البَوارِ(٢٨) جَهَنَّمَ يَصلَونَها وَبِئسَ القَرارُ(٢٩) وَجَعَلوا لِلَّهِ أَندادًا لِيُضِلّوا عَن سَبيلِهِ قُل تَمَتَّعوا فَإِنَّ مَصيرَكُم إِلَى النّارِ(٣٠)

قُل لِعِبادِيَ الَّذينَ آمَنوا يُقيمُوا الصَّلاةَ وَيُنفِقوا مِمّا رَزَقناهُم سِرًّا وَعَلانِيَةً مِن قَبلِ أَن يَأتِيَ يَومٌ لا بَيعٌ فيهِ وَلا خِلالٌ(٣١)

اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزقًا لَكُم وَسَخَّرَ لَكُمُ الفُلكَ لِتَجرِيَ فِي البَحرِ بِأَمرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الأَنهارَ(٣٢)
وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمسَ وَالقَمَرَ دائِبَينِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيلَ وَالنَّهارَ(٣٣)
وَآتاكُم مِن كُلِّ ما سَأَلتُموهُ وَإِن تَعُدّوا نِعمَتَ اللَّهِ لا تُحصوها إِنَّ الإِنسانَ َظَلومٌ َفّارٌ }

[إبراهيم: ٢٤ - ٣٤ ]
في موطأ مَالِك، أَنَّهُ بَلَغَهُ ،
أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانَ يَقُولُ:
لَا تُكْثِرُوا الْكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللهِ ، فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ،
فَإِنَّ ‌الْقَلْبَ الْقَاسِيَ بَعِيدٌ مِنَ اللهِ، وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ،

وَلَا تَنْظُرُوا فِي ذُنُوبِ النَّاسِ كَأَنَّكُمْ أَرْبَابٌ،
وَانْظُرُوا فِيها كَأَنَّكُمْ عَبِيدٌ،
فَإِنَّمَا النَّاسُ مُبْتَلًى، وَمُعَافًى،
فَارْحَمُوا أَهْلَ الْبَلَاءِ، وَاحْمَدُوا اللَّهَ عَلَى الْعَافِيَةِ
البنات عند الزواج بدهم (رجل) بس مش كثير (رجل)!
.
وحتى بعض الشباب صار الوضع عندهم إنهم بدهم (امرأة) بس مش كثير (امرأة)!
يرى الإنسان لنفسه حقا على زوجه وولده وصديقه والناس، ثم ينسى تقصيره في حقهم وفي حق ربه سبحانه أولاً.
.
فالعاقل من إذا وجد تقصيراً من الناس في حقه راجع نفسه وتقصيره في حق ربه جل جلاله.

اللهم علّمنا
قال الله جل جلاله:
"
وعدَ اللهِ لا يُخلف الله وَعدَه ولكنّ (أكثرَ النّاس) لا يعلمون *
يَعلمون (ظاهراً) من الحياة (الدّنيا) وهُم عن الآخرة هُم غافلون *
أولم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى وإن (كثيرا من الناس) بلقاء ربهم لكافرون *
أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض و(عمروها) أكثر مما (عمروها) وجاءتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون *
"
سورة الروم (6-9)
قال عبد اللَّه بن أحمد بن حنبل: جاء أبو تراب النخشبي إلى أبي، فجعل أبي يقول: فلان ضعيف وفلان ثقة،
قال أبو تراب: يا شيخ لا تغتب العلماء.
قال: فالتفت أبي إليه قال: ويحك! هذا نصيحة، ليس هذا غيبة!

وقال محمد بن بندار السباك الجرجاني: قلت لأحمد بن حنبل: إنه ليشتد عليّ أن أقول: فلان ضعيف فلان كذاب.
قال أحمد: إذا سكتَّ أنت وسكتُّ أنا فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم؟!
فَهْم الأعراض النفسية وأنواع الشخصيات والاضطربات النفسية وعلاقة ذلك بالإيمان باب سهل ويسير في تصور العقيدة الإسلامية الصحيحة (السنة والجماعة) .. وينحرف عن ذلك المرجئة والخوارج والجبرية والقدرية ولا يستطيعون ذلك .. فكيف بالعالمانيين والعلمويين والإنسانويين المنتسبين للإسلام !!
.
وبسبب ذلك ستجد من لا يفهم وجه الشبه بين الأمراض النفسية وأمراض القلوب.
وستجد من لا يفهم التناقض بين الاضطرابات النفسية والإيمان في أوجه كثيرة.
وستجد من يتهم الأنبياء ويصفهم بالنقص ليحابي جمهوره ومراجعيه وكأنه يقول لهم :(عادي عادي.. حتى الأنبياء مرضى نفسيين).
وستجد من لا يفهم التفصيل في بعض الأعراض النفسية التي لا تنقص الإيمان.
وستجد من يخلط بين أصول النظريات النفسية وتطبيقاتها مع العلم التجريبي والأدلة الإحصائية.
.
ولذلك أقولها ناصحاً محذّراً .. لا تسمع لـ(مشاهير) مواقع التواصل الإجتماعي في المسائل النفسية !! إلا من كان ناقلاً لآية أو حديث أو كلام لأهل السلوك من علمائنا كالإمام ابن القيم وشيخه شيخ الإسلام ابن تيمية والسلف الصالح من الصحابة والتابعين وتابعيهم والأئمة الكبار.
أما كثير ممن يخلط علم النفس والطب النفسي بالدين لأنه قرأ عشرات الكتب في ذلك وأخذ مئات الدورات فيها، فلا أعلم كثيرا منهم يفقه ما يقول -وهذا إحسان ظن منّي-.
.
والله تعالى أعلم.
علاقتك بأولادك تمثّل العالم لهم !! بل وأكثر !!
.
مما هو معروف في البحث التربوي أن علاقة الأبوين بأولادهم (الأم خصوصاً) تُشكّل تصور العالم في أنفس الأولاد.
.
فإن كان الأمان والتفهّم هو السائد على علاقة الأم بأولادها صارت نفوسهم آمنة في تعاملها مع الناس متعاطفة معهم لا تشعر بالتهديد بسهولة.
.
أما إن كان الإهمال وسوء الفهم هو الغالب، فينشأ الولد على سوء الظن بنفسه وغيره، وقد يفقد حس التعاطف مع غيره بل حتى مع نفسه. أو يكون متطلّباً جداً لتفهم الآخرين له وتعاطفهم معه ولو احتاج إلى المخادعة في سبيل ذللك.
.
وأما إن كانت علاقة الأم بأولادها ليست مستقرة، فمرة تشعرهم بالأمان والتفهم، ومرة تهملهم وتبعد عنهم، فيضطرب الميزان عند الأولاد فيعيشون في قلق وحيرة مستمرة لا يدرون كيف يرضونها وكيف يشعرون بالأمان معها.
.
ولك أن تتصور ما أثر ذلك على علاقة الأولاد بالله سبحانه وتعالى !!
فبين آمن مطمئن واثق بربّه، وبين جافٍ جاهل آبق من مولاه، وبين مضطرب غاضب حانق لا يستقر له قرار !!
.
وكل ذلك متعلق بشكل كبير بصحة الأم النفسية (السلوكية والعقدية)، ولذلك عليكِ أن تعلمي أنّ من واجباتك كأمّ أن تحافظي على صحّتك النفسية في السياق الإيماني الصحيح، أما الشمعة التي تحترق لتضي للآخرين فنهايتها أن تحترق وتحرق غيرها !!
.
ملاحظات مهمّة:
- هذه القواعد التي ذكرتها سابقاً ليست حتميّة، فقد يكون الولد في كنف نبي ثم يكون مضطرباً كافراً جاحداً، وقد يكون الولد في حجر أكفر الناس وأسوأ البشر ثم يكون هو من أخيرهم وأفضلهم وأطيبهم نفساً (أمثلة: ولد نوح، موسى وفرعون، عمر بن الخطاب ......)، إذن نحن نتكلم عن (أحد) أهم عوامل صناعة النفوس، ولكنه ليس العامل الوحيد.
.
- إذا كنت أباً أو أماً فانتبه لهذه المعلومات واحرص على علاقة طيبة مع أولادك شعارها الأمان والتفهّم مع الحزم والتربية. ولا تقنط إذا أخطأت في ماضيك بل انهض من الآن وحاول.
.
- أما إذا كنت ابناً أو ابنة .. وظننت أن تربية أبويك هي التي صنعتك هكذا !! فاترك عنك ألاعيب الشيطان وانهض لتزكية نفسك، فكل امرئٍ حجيج نفسه، واحرص أن تصلح ما فسد من نفسك واستفد مما مر معك من مصاعب، واستعن بالله ولا تعجز.
.
- الأولاد = الأبناء والبنات
Forwarded from رحلة نفس (آدم بن صقر الصقور)
كنت قد تكلمت سابقاً عن علاقة الأم بأولادها، ولكني في هذه الكلمات أريد أن أشير إلى علاقة الأبوين كليهما بأولادهما وأثر ذلك.
.
يظن كثير من الناس اليوم أن التفاهم والديمقراطية في التربية هي البديل الأمثل للقسوة والديكتاتورية التربوية، وخاصة لو كان هذا الأب أو تلك الأم قد ذاقت من مرارة القسوة والعنف، فيحاولون تعويض أبنائهم بأن يكونوا عكس ذلك تماماً ... فهل هذا مفيد!؟
.
تشير العديد من المشاهدات والأبحاث المتعلقة بعلاقة الوالدين بأولادهم أن العوامل المؤثرة في شخصية الولد كثيرة، منها:
.
- طريقة التعامل التي قد تكون على أنواع:

* (الديكتاتوري): وهو التعامل مع الأولاد بحزم شديد وتطلب للاستجابة السريعة والطاعة المطلقة، يرافق ذلك القسوة وعدم الانتباه للاحتياجات النفسية لهم. كالنظام العسكري (نفّذ ثم اسأل).

* (الديمقراطي): وهو التعامل مع الأولاد بتساهل وانفتاح من غير حزم ولا قسوة، ويكون ذلك مع التقبل والاهتمام العاطفي. فلا أمر ولا نهي تقريباً، وإنما تلبية الاحتياجات وهكذا.

* (الحازم): وهي الطريقة المثلى والأسلوب الأحكم. بأن تكون حازماً عند وقت الحزم، ليعلم الأولاد أن هناك حدوداً ومسؤوليات في هذه الحياة، وأنها ليست لعب ولهو فقط! وكل ذلك يكون مع التقبل والمراعاة النفسية قدر الإمكان.
.

📌 فأما أولاد (الديكتاتوريين) فينشؤون منعزلين خائفين، أو مضطربين بين ذلك وبين العدوانية "عادةً"
📌 وأما أولاد (الديمقراطيين) فينشؤون انفعاليين لا يضبطون أنفسهم، و"عادة" ما يفشلون في مجالات الحياة التي عليهم أن يتحملوا فيها مسؤولية أنفسهم.
📌 وأما أولاد (الحازمين) فيكونون أكثر اتزاناً في حياتهم النفسية والاجتماعية والعملية، لأنهم يعرفون المسؤولية ويعرفون الحب .. يعرفون الحدود ويعرفون الإمكانيات ...
.

والعجيب أن بعض الآباء ينتقل من الديكتاتورية إلى الديمقراطية يظنّ أنه يعالج خطاياه .. ولكن ذلك يزيد الطين بلّه من عدة وجوه ليس الآن موطن تفصيلها.

.
ملاحظات مهمّة:
- هذه القواعد التي ذكرتها سابقاً ليست حتميّة، فقد يكون الولد في كنف نبي ثم يكون مضطرباً كافراً جاحداً، وقد يكون الولد في حجر أكفر الناس وأسوأ البشر ثم يكون هو من أخيرهم وأفضلهم وأطيبهم نفساً (أمثلة: ولد نوح، موسى وفرعون، عمر بن الخطاب ......)، إذن نحن نتكلم عن (أحد) أهم عوامل صناعة النفوس، ولكنه ليس العامل الوحيد.

.
- إذا كنت أباً أو أماً فانتبه لهذه المعلومات واحرص على علاقة طيبة مع أولادك شعارها الأمان والتفهّم مع الحزم والتربية. ولا تقنط إذا أخطأت في ماضيك بل انهض من الآن وحاول.
.
- أما إذا كنت ابناً أو ابنة .. وظننت أن تربية أبويك هي التي صنعتك هكذا !! فاترك عنك ألاعيب الشيطان وانهض لتزكية نفسك، فكل امرئٍ حجيج نفسه، واحرص أن تصلح ما فسد من نفسك واستفد مما مر معك من مصاعب، واستعن بالله ولا تعجز.
.

- الآباء = الآباء والأمهات
- الأولاد = الأبناء والبنات
Forwarded from رحلة نفس
التوكّل على النفس في تربية الأولاد
"يرمي هؤلاء القوم مخالفهم بالتعصّب واتباع الهوى، ويُكثر الأستاذ من قوله: «وقانا الله اتباع الهوى. نسأل الله الصون. نسأل الله السلامة» وأشباه ذلك! ويتحرَّى بهذه الكلمات مواضع ارتكابه الموبقات! والله المستعان"

هذا ما قاله المعلمي في وصف الكوثري. ذلك أن كتابه التنكيل لم يكن فقط في بيان الانحراف العلمي عند الكوثري. بل في كشف مخادعاته النفسية وألاعيبه الإعلامية.

وما أشبه المتصدرين في الرد على تيار التجديد الأثري ومن أزهم وصدرهم بهذه الأخلاق. على أن الكوثري يفضلهم بشيء من العلم والفهم. وهؤلاء جهلة بلداء ومخادعون.

وما أشبه البليد المخادع بالعائل المستكبر والشيخ الزاني والملك الكذاب، فالبليد لا عقل له يسعفه ليخادع! فكيف يجرؤ على ذلك!؟
إلا أن يجد من هو أغبى منه فينطلي عليه خداعه!!
وهذا حال لا علاج له كما قال الأول:
لكل داء دواء يستطب له … إلا الحماقة أعيت من يداويها
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
اضطرابات ثنائي القطب | Bipolar Disorders
مادة للمختصين والمهتمين
🔸من سلسلة (تهذيب الطب النفسي)

مع د.آدم بن صقر الصقور
تلميذ مدرسة فقه النفس
طبيب نفسي
الاختصاص العالي في الطب/الأمراض النفسية
.
اضطرابات ثنائي القطب 01 - مقدمة | Bipolar Disorders 01 - Intro
https://www.youtube.com/watch?v=EBDFmW5I5-I&list=PLjNkDso6qdaJwKWEsKZ8BkueplGmlc-Lz&index=1
.
اضطرابات ثنائي القطب 02 - الأعراض والتشخيص | Bipolar Disorders 02 - Symptoms & Diagnosis
https://www.youtube.com/watch?v=AIC_rgVwISk&list=PLjNkDso6qdaJwKWEsKZ8BkueplGmlc-Lz&index=2
.
اضطرابات ثنائي القطب 03 - التشخيصات الأخرى | Bipolar Disorders 03 - Ddx, comorbidities
https://www.youtube.com/watch?v=MouGBzyCIaQ&list=PLjNkDso6qdaJwKWEsKZ8BkueplGmlc-Lz&index=3
.
اضطرابات ثنائي القطب 04 - الإحصائيات والأسباب | Bipolar Disorders 04 - Epidemiology and Etiology
https://www.youtube.com/watch?v=b01Gw5R45tQ&list=PLjNkDso6qdaJwKWEsKZ8BkueplGmlc-Lz&index=4
.
اضطرابات ثنائي القطب 05 - العلاج | Bipolar Disorders 05 - Treatment
https://www.youtube.com/watch?v=tj8XSNigVrI&list=PLjNkDso6qdaJwKWEsKZ8BkueplGmlc-Lz&index=5
عندما تحبه في الله ..
ثم تبغض معصيته لله .. وتكره أخطاءه ومعاصيه لأنك تحبه .. بل لأنك تحب الله ..
.
فهذه أوثق عُرى الإيمان .. لا تتركها أبداً !!
بالمناسبة
مقطع سجلته من سنتين ولم أنشره

العقائدية القاصرة!!
https://youtu.be/s3QNZ6WVoCA
كن مع الحق
تدور مع الحق
تبحث عن الحق
تستسلم للحق

يقول الصديق رضي الله عنه:

"إن لله عملاً بالليل لا يقبله بالنهار، وعملاً بالنهار لا يقبله بالليل، وإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم الحق وثقلة عليهم، وحُق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلاً،
وإنما خفت موازين من خفت موازينه يوم القيامة باتباعهم الباطل وخفة عليهم، وحُق لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفاً"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/10/23 03:35:32
Back to Top
HTML Embed Code: