تقريبًا، بلا تعمد،
ومن دون أن أنتبه،
ضممتكَ
إلى الموسيقى التي لا تلامسك،
وإلى اللغة التي لا تتكلمها
والتي لا تفهمها، وإليّ أنا الذي لا تحبّه .
ومن دون أن أنتبه،
ضممتكَ
إلى الموسيقى التي لا تلامسك،
وإلى اللغة التي لا تتكلمها
والتي لا تفهمها، وإليّ أنا الذي لا تحبّه .
❤5
لأول مرة..
عقّلي ينسجُ لكِ مشهدًا
وقلبي يُضيفُ لهُ إحساسَ
وأنا أُهزم
عقّلي ينسجُ لكِ مشهدًا
وقلبي يُضيفُ لهُ إحساسَ
وأنا أُهزم
❤2
كانت مُدهشة،
طريقتهُ في العزلة
كان يأخذني معه
لأي كتابٍ يرحل فيه
كُنا معًا،
معًا جسديّن
وروحيّن،
تصادمَنا مرةً في نصٍ قصير
ومنذُ تلك المرة
ونحنُ نحب ما نُحب سويًا.
طريقتهُ في العزلة
كان يأخذني معه
لأي كتابٍ يرحل فيه
كُنا معًا،
معًا جسديّن
وروحيّن،
تصادمَنا مرةً في نصٍ قصير
ومنذُ تلك المرة
ونحنُ نحب ما نُحب سويًا.
❤3
يدي قصرتْ، و لا عينٌ لديّ،
و لا امتيازاتُ..
ولا صوتٌ إذا يعلو
سيرهبهم،
ولا ذاتُ
ولا أملٌ سينقذني،
وليس لديّ آياتُ
و لا امتيازاتُ..
ولا صوتٌ إذا يعلو
سيرهبهم،
ولا ذاتُ
ولا أملٌ سينقذني،
وليس لديّ آياتُ
❤3
لا تفلت يدي الآن،
لقد ارتفعنا كثيرًا !
سيكون السقوط قاتلاً ب هذا العلوّ .
لقد ارتفعنا كثيرًا !
سيكون السقوط قاتلاً ب هذا العلوّ .
❤4
تعرفني؟
أتأخذ نجومُكَ
يدي المتشَوَّقة
وتُعيدُ إليَّ
اللمسةَ الرقيقة
ومرّةً،
حين سكبتُ دموعاً مريرةً،
وفي وَجَعٍ
ذاب أمَلي وانحلَّ،
ووحيداً وقفتُ
عند تلةٍ جرداء
دفنت حياتي
في مكانٍ ضيّقٍ وحالِك،
وحيداً،
في وحدةٍ لم يعرفْها وحيدٌ من قَبْلُ،
من يهرب من الألم، لن يُحبّ. على العاشق
أن يترك الجراحَ مفتوحة.
أتأخذ نجومُكَ
يدي المتشَوَّقة
وتُعيدُ إليَّ
اللمسةَ الرقيقة
ومرّةً،
حين سكبتُ دموعاً مريرةً،
وفي وَجَعٍ
ذاب أمَلي وانحلَّ،
ووحيداً وقفتُ
عند تلةٍ جرداء
دفنت حياتي
في مكانٍ ضيّقٍ وحالِك،
وحيداً،
في وحدةٍ لم يعرفْها وحيدٌ من قَبْلُ،
من يهرب من الألم، لن يُحبّ. على العاشق
أن يترك الجراحَ مفتوحة.
❤4
صاحب الدكان السيد أحمد عبد الجواد الذي وقع في قلبه شيء لفتاة جميلة جآءت تأخذ بضاعة لا مقابل لها، فسألهُ عاملهُ ما يكتبُ في دفتر الحسابات، فقال له اكتب: "بضاعةٌ أتلفها الهوى"
❤5