Telegram Web Link
‏صارحها بأنك تشتهي جسدها ولها حرية القبول أفضل من أن تدنس قلبها لتصل الى جسدها و تتركها بجسد ملوث و قلب مكسور ..!
تتساءلين من تكونين!
‏أنتِ النُدبة البَنَفسَجية
‏التي تظهر دون سبب
‏والصور التي تبعث على الحنين ‏بِلا ملامح
‏أنتِ النشوة التي لم تكتمل،
‏و العذاب الذي دام لعُمرٍ بأكمله،
أنتِ، ‏الرحلة التي تدَّخر لأجلها شهورًا
‏وحين جاءت..
‏شعرتُ برغبةٍ في عدم الرحيل.
" لاتقترب عندما تنبهر، بل عندما تطمئن "
"‏جاهد ألا تلتفت إلى الوراء فإن المرء على قدر حنينه يُهان."
- أنا الشيء الجميل في الوقت الخطأ ، أنا رغبة الحياة التي يدركها المنتحر لحظة سقوطه ٫ أنا الكبرياء كُله وماذا بعد الكبرياء .!
الحبّ في مجتمعنا : كذبةٌ زائفةٌ لا أساسَ لها ، جعلو منْ الحبِ وسيلةً للوصولِ إلى مبتغاهمْ منْ ملذاتٍ ، دنسو الحبُ ب أشدَ الطرقِ والخبثِ ، ، حيثُ أصبحَ الحبُ فكرةً مرعبةً تثيرُ الجدلَ بينَ مجتمعنا ، - حيثُ كلمةُ حبٍ تمَ تحريفُ معناها إلى حزنٍ ، - حيثُ أصبحَ الحبُ بدايةٍ ل افتراسِ وظتهدْ النفسُ ، كمْ نفسا اظتهدتْ جراءَ العلاقاتِ التي أقيمتْ ع ساحةُ القلبِ ، - ترسختْ العقولُ ع أنَ الحبَ وسيلةً صائبةً وسهلةً للوصولِ إلى روحا يتمُ تلويثها بكلِ بساطةٍ . - متىْ ينتهي كابوسَ ما نعيشهُ ؟ ؟ . متىْ يفقهونَ بأنَ الحبَ أعمقَ منْ شعورا يبذلُ ؟ . . . ومنْ حروفا تكتبُ لتصفَ ، ، متىْ يفقهونَ بأنَ الحبَ أخترعُ ك حبلُ الودِ الذي يقامُ بينَ قلبيا مرتبطينَ بشرعِ وحدودِ اللهِ ، ، ، ، الحبُ شيءً رائعٍ نعمَ ، ، لكنْ عندما تعاهدونَ أنفسكمْ أنَ تملونَ أطرافكمْ طهرا ، ، ، وعندما تعونَ بأنَ الحبَ يقامُ ع فريضةً ترضي اللهَ قبلَ إرضائكَ ، نعمَ الحبُ جميلٌ لمنْ تجملُ بهِ . . . !
ثم ماذا، ثم أن هذه ليست أفضل أيامي، لستُ على ما يرام، ولا يزال قلبي في خصومة مع الحياة، أتظاهر بالقوة، أتظاهر بالثبات، كما لو أنني لا أتالم، ولا أعاني، ولم أنكسر، وأقسم أن بداخلي حطامـًا عظيمـًا لا يعلم عن أمره أحد، أقسم أنّ داخلي هَشٌّ ولو رأى البعض الهشاشه التي اعاني منها لأشفقوا كل الشفقه على قلبي، مأساتي أنني أفكر و التفكير لعنة لو تعلمون يا أعزاء، أفكر بلا هدنة، و آهٍ لو تعلمون مرارة ما أشعر به، العالم يضيق، البشر مزعجون، والكون لا يتسع لقدمي.
قُل للذينَ عطشّناَ منْ أجلهم وكانوا على غيرنا يمطرون ،مخازنّ الود لكم خاليات فلا كيْل لكمّ عندنا ولا مكانًا بعد اليوم.!
- عيدٌ مبارك للمجانينِ في المصحّات ، للمرضى في المستشفيات ، للمُسنّين ، للأُمهات ، للأبرياءِ في المُعتقلات ، للمظلُومين في جميع بقاع الأرضَ ، للمختفين ﻗﺴﺮﻳﺎً ، للأصدقاء الأوفياء ، للكادحين المُتعبه قلوبهُم والمُهمَّشين ، وللذينَ تركوا أوطانهم عنوةً وأصبحوا لاجئين ، للسّهارى من ليلة البارحة ، ولضحايا الأرق ، وللمغتربين لـ أجل لُقمة العيش ، وللذينَ إستيقظوا من النوم ولم يجدُوا رسَائل مُباركة..
- في البداية ستخبرك أنها راضية بِك على ما أنت علية، راضية تماماً عن إضطراباتك وشخصيتك الغريبة، وشكل وجهك الذي لا يشبة أي شي، ولا يحس الواحد منا ب أي شعور حين ينظر إليه ههه!
ستقنعك أنها مهووسة بتفاصيلك وبعمقك الذي لا حد له، بفكرك أولاً وأخيراً ولا يهمها ما إذا كنت ذا جاه ومال، تهمها غرابتك، إنطوائيتك، عُزلتك الغير مبررة و صمتك الرهيب، إن هذا الجانب من الغموض هو ما يشدها إليك، هو ما يستفزها لمعرفتك أكثر!
ولن تتم هذه المعرفة إلا بالتعمق و التواصل الداخلي، تريد تعريتك و إكتشاف ما بداخلك، ماذا يوجد خلف هذه الملامح الشاحبة؟، أي رجُل يسكن هذه الخرابه؟، إنهُ فضول من نوع آخر!
ستتمكن منك بطريقة أو بأخرى، ستصدقها طبعاً.. من ذا الذي يرفض إمرأه جميلة، تجيد إستنطاق الشخص الذي بِداخلك!
بينما هي تحدثك بِرقه وترغمك على البوح ستدوس على ظلك وروحك دون أن تشعر بذلك، أنت الان شبه مخدر، الوقوع في الحب أشبه بأخذ جرعة مُخدر، قد تقوم بِكُل الحماقات التي لم تتخيل يوماً أنك ستقترفها، ستجد نفسك تتحول لا إرادياً إلى شخص لطالما كرهت أن تكونه!
"في نهاية الأمر ثق أنها ستمل منك" ، لا حاجة لها بك الآن، لم تعد تغريها البتة، لأنها لم تحبك أساساً بل أحبت الجانب المُظلم فيك وحين تحرق فضولها بداخلك تعرف أنك مُزدحم بالفراغ فترحل!
حينها فقط، ستعلم أنك بنيت منزل الحُب الخاص بك فوق مساحة واسعة من الوهم.
‏مساء الخير للوحاتي المعلقة في الفصول الدراسية في مدرستي الريفية
مساء الخير لأستاذي الذي كان يغار مني حين تهتم بي احد المدرسات
مساءالخير لأغاني "خالد عبدالرحمن"التي اسمعها في طريقي للمدرسة،
مساء الذكريات القديمة...
‏المفترض في سن الشباب نعيش ونغامر ونجرّب ونستكشف بينما الواقع أن حياتنا كلها صراعات: نصارع الاكتئاب ونصارع العادات والتقاليد ونصارع القوانين ونصارع المجتمع ونصارع اللي مو عاجبهم أننا نصارع، ما أدري متى بنعيش .....
ـ حتى أنا لا أعلم فلستُ أنا صانع الأقدار .. وجدتُ نفسي هكذا مرمياً في أطراف الكرة الأرضية ، حيثُ الأحلام تموت قبل الولادة ، وتنتحر الابتسامة قبل السعادة ، جميع من حولي يشهدون بذلك ، انا ونحن هنا نموت بصمت مؤلم ولا أحد يعلم بذلك سوآنا.
‏لم لا يحق للمرء أن يُمارس ضعفه الإنساني كلما اجتاحه؟ لم عليه المناضله ضد هذا الشعور الفطري في محاولةٍ لإخفائه؟ هل هو مزرٍ ومعيب إلى هذا الحد!؟
"أجلس خارج عمري مثل سائح أتأمل انهياراتي "

-
قبل الرحيل لم يودعني لم يقُل شيئاً أبداً ، لازلت أذكر اللحظات الاخيره جيداً عندما نظر الي بنظرةٍ كُنت أجهل معناها تماماً ، أأنا غبيٌ لهذه الدرجه أم أن منهج الدراسه في مدرستي لم يتجرأ أن يُعلمنا ماهية لغة العيون والجسد ، آه والف آه على تلك اللحظه التي خانني فيها تفكيري ، ليت الزمن يأخُذني الى هناك مرة أخرى ، ليت عقارب الساعه ترجع الى الوراء ، أعدكم أني سأحول دون ذلك الوداع القاتل، سأجعل من جسدي سوراً أعلى من سور الصين ولسوف أصهُر زُبر الحديد وأفرغ على جدران سوري قِطرا فلن يستطيع الوداع أن يظهره ولن يستطيع له نقبا.
مرعبة فكرة أننا في يومٍ ما سنصبح مجرّد صورة على حائط، أو في شاشة هاتف،
وأن الذي سيمر بإسمنا على جهات
إتصاله سيتبعه بـ "رحمه الله".. مرعب
أننا في وقتٍ ما " لانعلمه" سنرحل دون
أن نحظى بحضن أخير، ولا وداع أخير..
والمفجِع أن نرحَل وثمّة كلمة إدخرناها
للغد، أو أحبُك إنتظرت الوقت المناسب
لنقولها .. .. ستجف بعد أشهر الدموع،
سنُنسى تمامًا، ولن تقف الحياة في
محطّتنا، وحدها إعترافاتنا وكلماتنا
ولقائاتنا التي لم تكتمل، ستكون المتضرر
الأوحد بعد الغياب الأبدي الطويل
الى احدهم ...
يؤلمني أنه ما عاد هناك أغنية تذكرني بك، ولا نصا أراك بين كلماته، يؤلمني أن الطريق الذي قطعته لك، لم يقصدك، وأن نهايته لم تكن لقلبك.
لا يحزنني ماسببته أنت، بل كمية الحب التي كانت بقلبي لك حين تطلب مني اخفاءها، حتى يئست وكرهت ذلك الشعور الذي لم يطرأ يومًا على مخيلتك أنه يؤلمني كثيرًا. كنت أضع اللوم على الحياة، المواعيد، النوم، المسافة والطريق، ولم ألُمك أنت أبدًا! في حين أنك سببًا لكل هذا.
لا أَحب المنافسة ولا أَحب الأشياء التي تتطلب أن أثبت استحقاقي لها، مع أنني أستطيع أن أظفر بها لو شئت، لكن فكرة إثبات جدارتي للآخرين ليست من أولوياتي
ما ابتغيتُ منكِ سوى الود
وما لقيت ردًا إلا الوأد
أتظلمني خيبةَ أملي؟
أيحرقِنُي مبتغاي؟
أنه شعورٌ عميق، لو أنني أتقنتُ السرّد، لو أنني تراقصتُ بحروفٍ الأرض أجمع، لن اتمّكن من اقتلاع شعوري وقذفه إلى الورق
هذا النّص الأول بعد المئة، لا أجد فيه أي معنى، وأي مغزى، لا شعور هنا!
سيقرأهُ عابر
ويتلوهُ قارئ
ولن يصل إليكِ
إن الأمر مبعَثر، فوضاوي، وأضخم من أن ألملمه!
إن قلبي يبكي، ونظرات العابرين تمسح مدامعه!
لا العابرين علموا ما بقلبي، ولا القاكِ القدرُ بينهم!
فأنت الوحيدة التي تعلمين ولا تدركين، كم من الآلام استفرغها على الطّرق..#
2024/05/16 13:51:55
Back to Top
HTML Embed Code: