فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ

{وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ}.

كُن من الذاكرين.
- سُبحان الله .
- الحمدلله .
- لا إله إلا الله .
- اللهُ أكبر .
- أستغفرالله
- سُبحان الله و بحمدهِ .
- سُبحان الله العظيم .
- استغفر الله و أتوبُ إليهِ .
- لا حول و لا قوة إلا بالله .
- اللهُم صلِ على نبينا محمد .

وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ

‏﴿رَبِّ إِنّي ظَلَمتُ نَفسي فَاغفِر لي﴾

‏وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا

{رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ}

﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾

﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾.

‏فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ۝ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ۝ وَنَرَاهُ قَرِيبًا

‏﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُون ﴾

(رَبَّنَا أَفْرِغ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ)

"وأنا يا رب مفزوع من فوات الأوان وعناء السعي، خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهة، أرني الدروب وامنحني من الطرق أيسرها، أسألك بنورك أن تنير بصيرتي وتمدني بالقوة لأكمل المسير، وأن تجنبني مشقة الرحلة وتيهها، وتمد لي يد العون لأصل ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا"

﴿ لَن تَنالُوا البِرَّ حَتّىٰ تُنفِقوا مِمّا تُحِبّونَ وَما تُنفِقوا مِن شَيءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَليمٌ ﴾

« تخيَّل الآن أنك تقول : أستغفر اللّٰه، فيبدِّل اللّٰه مكان السيئة حسنة، وتخيَّل أنك تدُل عليها، فكلَّما استغفر غيرك تبدَّلت سيئاتك حسنات »