أرجو أن تحبني للأبد، صدقني قلبي لا يتسع للمراهقين، لطالما انعزلت عن الحب، ولطالما ابتعدت عن كل الذين حاولوا اقتحام قلبي، الوحدة مؤذية لكن البقاء مع شخص يُشعرك بوحدتك أشد أذى من الوحدة، لن أطالبك بتضحيات عظيمة، لن أطالبك إلا ببعض الأشياء التي قد تبدو لك تافهة..

أرجو أن لا أنطفئ بداخلك، أن يبقى الشغف في عينيك كلما إلتقينا، أن تظل معي في وقت لا أستطيع حتى البقاء فيه مع نفسي، أحب شعور أنني مؤثر في حياتك، أحب مشاركتك لتفاصيلي، أن لا تشعرني بأنني شخص ملل بلا تفاصيل تثير اهتمامك، لن أعاتبك على انشغالك لكن لا تهملني، إن تذكرتني ولو سهوًا في يومك هذا سيجعلني أطير فرحًا، تحمّل مزاجيتي لأنها ومهما طالت لن تؤثر على مكانتك في قلبي، لكن ما سيؤثر هو لومك الشديد على كوني أعاني من المزاجية..لستَ مضطرًا لخلق أحاديث جديدة، لستَ مضطرًا للكتابة كل يوم عني، يكفي أن أشعر حقًا أنني ما زلت الأجمل والأفضل في حياتك، يكفي أن نبقى معًا نتبادل الصمت أو الموسيقى أو حتى المناقشات التافهة، في غضبي قد أهدم كل شيء لكن صدقني أنا كالأطفال عندما أهدأ أشعر بحالة حزن لا تطاق لأنني أفسدت كل شيء فأرجوك لا تعاتبني على غضبي هذا سيؤلمني أكثر، فقط يمكنك معاتبتي بلطف وأقسم سأستحي أنا من تكرار غضبي..لا تجعلني أتذكر بدايتنا الرائعة ثم أبكي، بل حاول معي أن يكون كل يوم هو بداية جديدة لعلاقتنا، لا يغريني حب البدايات فالوقت أشد عدو للبدايات، أرجو أن تحبني للأبد.. للأبد.🖤

“اللهم إني استغفرك من كل ذنب خطوت إليه برجلي أو مددت إليه يدي أو تأملته ببصري أو أصغيت إليه بأذني أو نطق به لساني - استغفرك ربي وأتوب اليك”

بس يمكن أنا الغلط ، يمكن ما بداوي فيهم يمكن أنا المرض 🖤🎶

" لطالما رأيتُ كسرَ الخواطرِ كالخطأ الطِّبي، الاعتذارُ فيه لا يعيدُ عافيتك "

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾

‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- أستغفِرُ الله .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏-لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

‏"الحمدلله على جميع النعم التي اعرف والتي لا اعرف الحمدلله الذي أرضاني بنفسي وبكُل أمر مُقدر لي الحمدلله حين أضحك وحين أحزن الحمدلله في كُل حين.

سبع مرات تكفيك همّ الدنيا والآخرة: "حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو ربّ العرش العظيم".

لا تثقي في البدايات و لا النهايات و لا ما بينهما ..
ثقي في أمك و شهادتك ، و نامي جيدًا حتى لا تعاني من الهالات و العالات..❤️

الصائمين رددو :
‏- اللهم انك عفوٌّ تحب العفو فاعف عنا
‏- اللهم اعتق رقابنا من النار
‏- اللهم بلغنا ليلة القدر
‏- اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
‏- لا حول ولا قوة إلا بالله
‏- أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
‏- سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

- سُبحان الله
‏- الحَمد لله
‏- لا إله إلا الله
‏- الله أكبر
‏- استغفِرٌ الله
‏- لا حَول و لا قوة الا بالله
‏- سُبحان الله و بِحمده
‏- سُبحان الله العَظيم
‏- اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

”وتركتَني حيرانَ صبًّا هائمًا
أرعى النجومَ وأنتَ في عيْشٍ هَني“

• | ❤️

مال كل شيء، و ظل كتف أبي ثابتًا يسندني..💙

"أيّام بِحواف زجاجيّة"🖤

إن الإنسان ليُناضل في الدنيا ألف عامٍ في سبيل الوصول إلى مسارٍ واحد: مُستقرٍ آمن، يمشي فيه سويا مطمئنا، لا يُخيفه الغد، ولا تُحيّره الظنون.🖤

‏لم يعُد بوسع وسعي أن يسعَ شيء💙

12:12

من الحماقة أن لا تستغل فتاةٌ مثلك روعتها.

ألا تُزعجك الأرض القاحلةُ في حيّنا؟ خذي جولة بها وإنتِ تضحكين فقط، وستشاهدين كيف تزهر الورود من حولِك، ألا تحزنك قلّة الطيور على أشجار الطّريق؟ قدّمي لنا معروفا واجلسي على الشّرفة، ستهرُب كلّ عصافير العالم إلى غصون حديقتك وهي تغنّي فرحًا.

هذا الكوكَب فيه الكثير من الخراب، وإصلاحه يتطلبّ منا الكثير، لكن لا يتطلّب منكِ سوى أن تخرجي من غرفتك التّي تحتجز هذا الكَم من البهجة في داخلها . 🖤

#مراد_الشركسي

لم أتمنى الانتصار على أحد ، تعلمت منذ زمن طويل
أن الانتصار الحقيقي هو ألا نؤذي مشاعر من نحب💙

- أجاثا كريستي

‏صباح الوجوه العابرة، الأيدي الممتدّة، الابتسامات الخجلى. صباح اللقاءات التي تجيء على عجلٍ، لتمتدّ أبدًا في بهو الذاكرة💙

كل ما تراه في مواقع التواصل..

ليس شرطًا أن يكون في بيتك، وليس هو ميزان الحياة السليمة، التطبيقات وما فيها ليست مقياسًا تقارن فيه زوجتك وابنتك، وليس دهشةً لك كل الإعلانات والدعايات والمطاعم والسفر التي تراها في حساب ذلك -المشهور-، وهي ليست قدوة لكِ لأنّها تعلن عن عروض «مودانيسا» وتتعاقد مع شركات تجبرها على أن يكون جسدها أداة القياس المباشرة عبر «Reel» وغيره، مهما وصلت حجم الإيرادات

ليست كل تلك الاضواء بالضرورة تقود للمكان السليم، حين اختلفت الموازين صُدّرت لنا الدورات على هيئة -مشاهير- إن أغلقت مواقع التواصل ضاعوا، يظن الواحد منهم إن لم يقل لنا «صباح الخير» ويشرح تفاصيل حياته المملة، أنّا لن نتنفّس!

كثرة المتابعات تولّد المقارنات، وتقودك لأن تقتل نفسك كي تحظى بالحياة التي تراها عبر شاشة هاتفك، والتي تفتح لها فمك من الدهشة، وإن لم تصل لها، ستقودك لأن تكره ما أنت فيه، خطوة خطوة، حتى تكره نفسك، وتلعن حظك، وتسخر مما تمتلك، لأن ميزانك «هم» وليس «أنت»

المواقع، استطاعت بقوة أن تنزع منّا مبدأ المبادرة، المحاولة، العمل، وأعطتنا مساحة جيدة لأن نستمتع بحياة الناس أكثر من حياتنا، لأنهم ببساطة -عايشين- لأن معنى السعادة اقتصر في عقلك على أنه «العاب - يوتيوب - ستوري» ومااااال من الاعلانات السريعة، وأعطتنا مساحة لأن نفتح صفحاتهم إن ضاقت بنا الحياة

وهل يظن قلبك أن ينال راحته في إطار شاشة!! لو نظرت قليلًا خارج أسوار هاتفك، أظنك ستجد ضالتك، أنت تسعى لقلبٍ سليم، وهناك لن يَسلَم.

‏الحمدلله على نعمة التجاوز..
تخيّل أنك واقف في نفس المكان من أسبوع.. من شهر .. من سنة!
تخيل أنك واقف على نفس الشعور الذيّ هدّمك ألف مرة ثم أعاد بناءك .. تخيل أن كل الذي حدث وكل الذي عانيته .. قائم الآن!
‌‎لا يوجد أجمل من شُعور التجاوز، تجاوز الظنون، وتجاوز المشاعر، تجاوز الفترات والمواقف، وحتى تجاوز الأشخاص، أشخاص كانوا بيومٍ كل شيءٍ بالنسبة لك، ولكن تجاوزتهم كأعمدة إنارة مُنطفئة بنهارٍ مُضيء.. شعور مُريح ومُطمئن.