فلرُبَّمَا أقدَارُك خَيرًا مِن أَحلامِك.
-

أشعُر أنني بحاجة مُستمرة لشُكر الله،
أشكره على لُطفه الخفي، وعلى جميل أقداره
التي تتدخل في الوقت المُناسب لتنقذني دائمًا.
-

انا هُنا ..
في مُنتصف الأشياء دائماً
فمثلاً بين الحياة والموت الداخلي
وبين الابتسامة الدائمة وبين الحُزن المُتلبّد في طياتها ..
بين الاشتياق لِـ الماضي وبين الهروب منه ..
بين الجِديّة والهزليّة ..
انا هُنا نصف مني معي والنصف الآخر مُختبئ في ضياع مُنتصف الأشياء.*

أعرف جيّدًا،
مامعنى أن تقف في مُنتصف الطريق وتنتظر مُعجزة،
لأنّك اتخذت كُلّ السُبل ولكنّك عاجز وبلا حيلة.*

راودتني فكرة البكاء اكثر من مرة. عندما عجزت عن الإجابة عن ذلك السؤال الذي ظل يتردد دون انقطاع .

‏قَد يكون القرار الصَحيح ولكن ليس القرار
السعيد .

‌‌‏لـا تقعد فِي مَكانٍ مَـا ياسعّك .

‏ما تعسّرت إلا وتيسرت ، ومَا ضاقت إلا فُرجت .

أقترب مِن اللّـه كَثيرًا ، فَلا امان بعدهِ ولـا مَلاذ إلا إليه .

٢١٣٤-



أهلٌ يعيش حتى الآن بينهم
طوبى لهم لم يغب عن دارهم عيدُ 😔💔

أرجو أن يحبني الله لدرجة
أن يضعني في أدعية شخصٍ ما
لا يدعو لنفسه إلا ويدعو لي معه🌟

الليش في الثالثة فجرًا
ليست كأي ليش .

مَـا نحـنُ إلا فُـرص نـادرهَ
ينْدم عَلينـا ولسنـا بنادميـنَ.
-

اليوم مجددًا اكتشفت أن روحي
رقيقة حنونة وهشه
أرق بكثير من أن تستوعب القسوة
أو أن تُحمل ما لا تحتمل
وأنني رائعة بطريقة لا يمكنها
أن تحتمل القسوة
وبداخلها هذا الفيض من الحنان

‏يا ربّ
عبدُك
«مُتعب»
ًهزمه كل شيءٍ هُنا :
حتىٰ «نفسُه» ما لنا حيلةٌ إلا الرّجا.. :)

‏"وزينةُ المرء بين الناسِ منطِقهُ،
نِصفُ الجمالِ بلينِ القولِ معقودُ."