Telegram Web Link
كيـف أنت تريد تسكِّت الناس وهـؤلاء الأمريكييـن مـا سكَّتوا أصحابهم وهم يسبون رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله)

#الشهيد_القائد
ملزمة ((الشعار سلاح وموقف))
#الشعار_سلاح_وموقف
www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
ما واجب الناس في هذه الظروف التي يواجه فيها الدين حملات شديدة ؟

#الشهيد_القائد
ملزمة ((الشعار سلاح وموقف))
#الشعار_سلاح_وموقف
www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
دروس من هدي القرآن الكريم
🔹الشعار سلاح وموقف🔹
ملزمة الأسبوع | اليوم الثاني
ألقاها السيد / حسين بدرالدين الحوثي
بتاريخ 11/رمضان/1423 | اليمن - صعدة
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
لا يتهاون الناس ببعض الأشياء، نحن نعتبر بعض الأعمال مهمة جداً، للأسف الكثير من الناس يعتبرها طبيعية وبسيطة، وليست كافيـة أن ينشط النـاس فيها. لكن يهيئ الله - مثلاً - ما يمكن أن يجعل له شاهداً أن هناك هذا العمل المعين عمل مهم ومؤثر، هذا الشعار انطلق منذ سنة تقريباً في شهر شوال في العام الماضي، مازال هناك إلـى الآن مناطق كثيرة لا يرفعونه ولا ينطلقون في هذا الاتجاه، اتجاه توعية نفوسهم، تهذيب نفوسهم ليكونوا معدين أنفسهم لمواجهة أعداء الله، ورافضين لهيمنة أمريكا وإسرائيل.
حتى الشهر الماضي حينما جاء السفير الأمريكي إلى صعدة بعدها وإذا المحافظ قد صار لديه حركة أخرى، توجيهات نزلت بسجن مجموعة أشخاص لأنهم كتبوا الشعار، وأرسل بعض الجنود ليزيلوا الشعار ويخدشوه في أماكنه، أليس هذا يعتبر عملاً سيئاً؟ هو عمل سيئ، أي: عمل غير طبيعي، أن إنساناً عربياً مسلماً في اليمن يحاول أن يحارب أي كلمة تجرح مشاعر الأمريكييـن، يحـارب الكلام فقط، الكلام ضد أعداء الله، كيف لو قد انطلق الناس عملياً!
هو يحاربك لا تتكلم عليهم كلاماً، لأنهم ينزعجون منه، وانزعاجهـم منه ليس من أجل أنهم لا يريدون يسمعوا كلمة قاسية عليهم، لا. هم يعرفون أنه عملياً يؤدي إلـى خلـق عوائـق أمـام خططهم المرتبة في اليمن، يخلـق عوائق أمام ما يفكرون فيه من هيمنة في اليمن.
فعندما يخرج السفير الأمريكي، والسفير الأمريكي هذا نفسه اٌختير من وزارة الخارجية الأمريكية اختيـاراً خـاصاً لليمن، هو شخص كانوا يقولون إنه متخصص في موضوع مكافحة إرهاب، وفي هذا الموضوع الـذي نراهـم الآن يتحركـون فيه، هذا السفير اختير لليمـن، نوعيـة خاصـة. خرج إلى هنا فانزعج، جعلهم يمسحون الشعار، جعلهم يزيلون الأوراق، جعلهم يسجنون أشخاصاً. أليس هذا شاهداً على أن هذا الشعار مؤثر على الأمريكيين؟ وإلا لما عملوا شيئاً، ليس مثلما يقول البعض: لا تأثير له، هي كلمات ليس منها فائدة!
هذا الشعار هم هؤلاء قد انزعجوا منه، إذا الإنسان يفكر أن يسكت، لا يدري أنهم قد أصبحوا ينزعجون، هم هؤلاء قد سجنوا البعض، وهم هؤلاء يخدشونه. وهو قال نسكت. طيب المسألة أن تسكت، أن تتوقف ستصبح هذه في الأخير مفتاح شر، سيطلبون أن تتوقف أشياء كثيرة، مدارس دينية، مدارس علمية سيقولـون يتوقـف عمـل النـاس فـي العطلـة الصيفية، مرشدون يتوقفون، لا بد من ترخيص من وزارة الأوقاف، خطباء المساجد لا بد أن يكونوا معينين، منهـج لا بد أن يُعـدِّل، مناهـج المـدارس الحكوميـة.. وهكذا، ستأتي قائمة طويلة عريضة من الممنوعات ومن المفروضات، أشياء يمنعونها وأشياء يفرضونها فرضاً.
والناس لا ينبغي أن يتركوا هكذا تركاً من البداية، وهـي قضيـة لا يوجد أي مبرر أن يحاولوا أن يمنعوها، مثل هذا الشعار لا يوجد أي مبرر لهم، لأن للناس حق التعبير، أول شيء الدين يفرض هذا، عملياً يفرض الدين أن تعمل أي عمل ينال من العدو، يعرقل خطط العدو، يؤثر على العدو، ثم باعتبار البلاد دستورها قوانينها تبيح للناس حتى أن يتحزبوا، أن يعارضوا السلطة.
أليس هذا في القانون، لهم حق أن يعارضوا، ولهم حق أن يصلوا حتى إلى السلطة بالطرق الديمقراطية، أليس هذا مطروحاً؟ إذا كـان الدستـور نفسـه يبيـح لك أن تعارض الدولة التـي أنـت فيهـا لتأخـذ السلطة أنت كحزب من الأحزاب، أليسوا يقولـون أحزاب المعارضة لها حق أن تصل إلى السلطة بالانتخابات؟ لها حق أن تبذل جهودها، إذا حصلت على تصويت من المواطنين وأخذت أغلبية فلها حق أن تأخذ السلطة.
فإذا كان الدستور عندي يبيح لي أن أعارض الدولة نفسها، ويبيح لي أن لي حق الرأي، حق التعبير، كيـف لا يكون مباحاً لي أن أعارض أعداء الله، وأعداء وطنـي وأمتـي مـن الأمريكيين! كيف لا يبيح لي أن أعارض عدوي، لا يبيح لي أن أتكلم على عدوي! لا يوجد أي مبرر.
وأي مسؤول ليس له حق أن يتصرف كيفما يريد، ويمنع الناس كيفما يريد، أبداً، ليس له حق، فأي قضية قانونية، قضية في القانون، وهي ليست مخالفة للشريعة نقول عندما يقولون هناك ضغـوط من أمريكا، نقول لهم: نحن وأنتم علينا ضغوط من الله، أليست ضغوط الله أشد؟ ضغوط الله تهديد وراءه جهنم، أنت تقول لي أسكت وأنت تريد أن تتوقف أنت وتعمل كل ما يريدون لأن هناك ضغوطاً من أمريكا، ضغوط الله هي أشد وهي أخطر، وواجب عليَّ وعليك أن نحسب حساب الضغوط من الله، التي هي أوامر بعدها تهديد بجهنم، بعدها تهديد بالخزي في الدنيا والعذاب في الآخرة.
طيب فهم لماذا ينطلقون ويرون لأنفسهم حق أن ينطلقوا، لأن عليهم ضغوطاً من أمريكا، أمـا نحـن لا. وإن كـان هناك ضغوط من الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، ضغوط من أمريكا على لسان السفير الأمريكي، وضغوط من قبل الله فـي كتابـه، الذي هو كلامه سبحانه وتعالى.
فهذا الشعار عندما تراه ممسوحاً هو يشهد - وهو ممسوح - بماذا؟ أنه مؤثر على الأمريكيين، عندما تراهم يخدشونه يشهد بأنه مؤثر على الأمريكيين، أيضاً مؤثر على الوهابيين، مؤثر على الوهابيين أيضاً بشكل كبير، لا ندري ما الذي حصل حتى أصبحوا هكذا نافرين منِّه، ألم يكن المحتمل أن يتقبلوا ويرفعوا هذا الشعار؟ وأيضاً ليس محسوباً عليهم وهو ظهر من عند ناس آخرين، لماذا نفروا منه! لماذا حاولوا ألا يرفعوه! حتى لماذا يحاربونه؟ يحاربونه حرباً، لا أدري ماذا لديهم من أهداف في هذه.
هـو يشهـد بأن مـا كان يعرف عنهم أنهم باسم دعاة للإسلام، وأنهم أعداء لأعداء الله، وأشياء من هذه، أنها عبارة عن كلام، لأنهم لو كانوا أعداء حقيقيين لأمريكا، أعداء لإسرائيل، أعداء لليهود والنصارى لكان لهم من المواقف أعظم مما لنا، شعارات، بل مظاهرات، هم الآن في الساحة عبارة عن حزب كبير تحت اسم حزب الإصلاح، حزب كبير، أليس بـاستطاعتـه أن يكون له مظاهرات؟ مثلما يعمل الشيعة في لبنان، مثلما يعمل الشيعة في إيران، مظاهرات ضد أمريكا، مظاهرات ضد إسرائيل، يكون لهم شعارات يرفعونها، يوزعونها.
ولا كلمة ولا موقف، هذا يثير الشك فيهم هم، يثير الشك فيهم هم، أو أنهم ليسوا موفقين إلى أن يكون لهم موقف مشرف ضد أعداء الله.
يثير الشك - أيضاً - في رموزهم أن لهم علاقات، لهم علاقات، هذا الذي كشف أخيراً عندما كانوا منذ زمن يشجعون الشباب، يأخذون شباب اليمن ليذهبوا يقاتلون في أفغانستان، أيـام كـان الاتحـاد السوفيتـي محتلاً لأفغانستان.
وإذا بأمريكا هي التي كانت توجه بهذا وتموله، وأخـذت تصريـحاً من الرئيس بهذا وغيره، فهي كانت أوامر أمريكية تأتي لهؤلاء وتوجيهات أمريكية وتمويلاً أمريكياً، وعندما أصبح الجهاد ضد أمريكا انتهى الجهاد، وكأنه أقفل بـاب الجهـاد ضـد أمريكا، لماذا الجهاد ضد الاتحاد السوفيتي مشروع وضد أمريكا وإسرائيل كأنه لم يعد مشروعاً؟
احتمال الشيء الآخر أنهم قد يكونون مثلاً يحاولون ألا يحصـل مـن جانبهـم مـا يجـرح مشاعر أمريكا، ربما يحتاجون أمريكا، سيحتاجونها في الوصول إلى السلطة، وأشياء من هذه، فلا يحاولون أن يجرحوا مشاعرها، معناه إنهم ليسوا حركة دينية، تنطلق لخدمة الإسلام والدفاع عن الإسلام، بل حركة لها مقاصد أخرى ممكن أن تضحي بالإسلام من أجل مقاصدها، مثلما حصل في الماضي، في الماضي اتفقوا مع الاشتراكيين أيام كان الحزب الاشتراكي حزباً قوياً، أن يسكتوا من مصنع الخمر في عدن، وهم يسكتون من المعاهد التابعة لهم.
طيب أنت كحركة إسلامية تسكت من مصنع خمر مقابل أن يسكتوا من المعاهد لك، هذا يعني ماذا؟ أنك لست حركة إسلامية صحيحة، وليس هذا موقفاً إسلامياً، المفروض ألا تسكت عن هذا المصنع وإن أدى إلى إقفال المعاهد، وإن أدى إلى أن يدرس طلابك ومعلموك تحت الأشجار أو في الجروف، وإن أدى إلى مقايضة على مساجد ولو كان على مساجد، عندما تكون أنـت بيـن خيـار: أن هـذا المصنـع إذا أقفـل تدمـر مساجدكـم، فليقفـل علـى أيـة حال، والأرض قد جعلها رسول الله (صلوات الله عليـه وعلـى آلـه) مسجـداً وطهوراً، إذا لم يكن هناك استطاعة لحماية المساجد فلو دمرت المساجد ولا أن يبقى مصنع خمر، لم يتخذوا هذا الموقف!
الآن يعملـون بجـد على محاربة هذا النشاط ومحاربة هذا الشعار، وأحياناً يهاددوا، أليس هذا فضحهم؟ هو يفضحهم حقيقة، الشعار هو محرج لهم، يؤثر جداً على مكانتهم وعلى شعبيتهم في البلاد، لأن المطـوع الـذي أمامـك قبـل قليـل يظهر وكأنه داعية للإسلام، وكأنه من المجاهدين في سبيل الله، ويظهر أمامـك وكأنه عدو لأعداء الله وإذا به لا يريد أن يقول كلمة من هذا، وإذا به أيضاً يعارض بشدة.
هو نفسه يرى إمـا لكونـه لا يريـد أن يجـرح مشاعـر إسرائيل وأمريكا أو هم غير صادقين في تطبيلهم الكثير، ولأنه سيحرجه، سيؤدي إلى ماذا؟ إلى إضعاف مكانتهم، ويؤدي إلى أن الناس يرونهم بشكل آخر، يشمئزون منهم، لمـاذا أنـت تعـارض الكلام على أمريكا وإسرائيل واللعنة على اليهود، وأنت تلعن الشيعة في المساجد وعلى المنابر! لأنهم كانوا يلعنون الشيعة ويحكمون عليهم بأسوأ الأحكام.
لكن هذا الشعار ليس بإمكانهم أن يرفعوه، ومحرج جداً أن ينتشر، يؤثر على مكانتهم، لأنهم أصبحوا هم قاعدة عريضة في البلاد، يؤثر على مكانتهم، وبالتالي ليس لديهم خيار إلا أن يقولوا أحياناً: بدعة، يضجون لماذا نرفعه؟ إذاً فهذا أيضاً من بركات هذا الشعار، مـن بركـات الشعـار أنـه نفعنـا، أمـام الأمريكيين، ها هو السفير الأمريكي ضج منه، أمام الوهابيين هم هؤلاء ضجوا منه.
إذاً فأنت بعمل واحد تؤثر على عدة جهات، وهو في نفس الوقت عمل مشروع، عمـل مشـروع لا أحـد يستطيع أن يقول: أن العبارة الفلانية فيه لا تجـوز، أنها عبارة محرمة أبداً، هو عمل مشروع ومؤثر، فالمفروض أن ينطلق الناس فيه، ويعملوا على توزيعه.
لأنه لا تتصور أنه لا يوجد عمل للآخرين، بل لهم أعمال كثيرة أكثر من أعمالنا بكثير، لا تتصـور أنه لا يوجد أعمال للأمريكيين في اليمن، بل أعمالهم منتشرة، في محاولة الإفساد، الآن انتشرت المراقص في اليمن، في صنعاء وفي عدن انتشرت، المراقص الليلية، مثلما هو في بيروت وفي القاهرة وفي بعض العواصم، ومثلما في أوروبا، والخمر بدأ ينتشر فعلاً، بدأ تناوله وتداوله شبه علني وشبه طبيعي.
بدؤوا يتحركون تحركات أخرى، عندما يزورون أسواق السلاح ويحاولون بأي طريقة أن يُسحَب السلاح، أن يرتفع سعره، أن ينعدم من الأسـواق، أليس هـذا كلـه يكشف أن لديهم نوايا سيئة للمستقبل، لديهم نوايا سيئة ضد هذا الشعب، وضد الدين، والهيمنة على البلاد، يهيمنوا على ثروات البلاد، ويهيمنوا على كل شيء فيها.
فعندمـا يكـون عمل في متناول الناس أن يعملوه، وهم يرون أعداءهم يتأثرون منـه، يصبـح واجـباً، إذا كانوا قد سجنوا أشخاصاً فنستنكر على من سجنوا هؤلاء الأشخاص، كيف تسجنونهم لأنهم نددوا بأمريكا وإسرائيل؟ كيف تسجنوهم؟ هل أن هذا الشعار نفسه هو الذي سيدخل أمريكا إلى اليمن؟ أبداً. لم يبـدؤوا يتحدثون عن الشعار إلا بعد ما رتبوا أوضاعهم لدخول اليمن.
إنما ماذا؟ مراعاة لمشاعر الأمريكيين، وتنفيذ رغبة أمريكية، والاّ فليس شيئاً يشكل خطورة على اليمـن فنتوقـف عنـه، أبـداً. الأمريكيـون هم يجمّعـون أشيـاء أخـرى، تهـم خطيـرة على اليمن، يجمعونها من غير الشعار، الشعار ما أمكن حتى أن يعدوه مبرراً، ولهذا تلحظ أنه لماذا الشعار نفسه لا يتركونه بحيث يصبح مبرراً من المبررات التـي يبحثون عنها ويرتبوها بكل طريقة.
الأمريكيون في هذه المرحلة، هي مرحلة أن يختلقوا مبررات، أليست مرحلة أن يختلقوا مبررات؟ كل ما رتبوها هي مبررات هم وراءها من أجل في الصورة تكون لهم مبرراً للدخول، ذرائع كما يسمونها. طيب لماذا لا تجعلوا هذا الشعار واحدة من الذرائع؟ ألم يكن المفروض هكذا؟ أليس المفترض أن يتركوا الشعار ويقولوا هذه ذريعـة مـن أجـل ندخـل اليمن، لأنه يوجد في اليمن من يعادون أمريكا وإسرائيل، ويرفعون شعارات معادية لأمريكا وإسرائيل.
لا يمكن أن يتركوه ذريعة من الذرائع التي يبحثون عنها بحثاً، وفجروا السفينة كول، وفجروا السفينة الفرنسية، فجروا كذا، عملوا تفجيرات في صنعاء، أعمـالاً كثيـرة من أجل ماذا؟ أن يجعلوها ذرائع أن هناك إرهابيين ندخل لنطاردهم، وبعثوا بأعداد كبيرة، ليبنوا قواعد عسكرية، ويحكموا الهيمنة على البلاد.
هذا الشعار يعرفون أنه لا يمكن أن يعتبر ذريعة، بل هو نفسه يواجه كل الذرائع، هو يوحي بعمل، ووراءه عمل يبطل الذرائع الأخرى، معناه أن هذا نفسه يجعل اليمنيين بما يترافق معه من توعية، واعين، رافضين لهيمنة أمريكا، رافضين لدخول أمريكا، وبالتالي ماذا؟ يجعل الكثير من الناس مهيئين أنفسهم لمواجهة أمريكا ورفضها، بل يحول دون أن تحصل أمريكا على عملاء، بالشكل المطلوب.
لأنه عبارة عن ضجة، أي شخص يفكر بأن يكون عميلاً يتهيب أن يكون عميلاً، وهو يرى المجتمع كله يصرخ بشعارات معادية لأمريكا وإسرائيل، هل سيجرؤ أحد أن يكون عميلاً ظاهراً؟ فلن يجدوا من يتحركون كعملاء، ولهذا يعتبرون أن هـذا العمـل يعيق ما يريدون تنفيذه من الخطط، يعيقها فعلاً، وإلا لو بالإمكان أن يتركوه ذريعة لتركوه ذريعة، هم يذهبون ليفجروا في صنعاء لماذا؟ من أجل أن يقولوا إن هناك إرهابيين متعاطفين مع القاعدة، وانتشر في الصحف وشاع بين الناس بأنه عمل مخابرات أجنبية، التفجيرات التي حصلت في صنعاء، عدة تفجيرات.
وهكذا عدة أشياء يلفقونها لخلق تبريرات، لكن هذا الشعار يقولون لابد أن يزال.

www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
6-2 الشعار سلاح وموقف.pdf
248.1 KB
📚 دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((الشعار سلاح وموقف)) 6-2
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
📄 (1) دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((الشعار سلاح وموقف)) 6-2
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
📄 (2) دروس من هدي القرآن الكريم
ملزمة الأسبوع
((الشعار سلاح وموقف)) 6-2
الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي

www.tg-me.com/KonoAnsarAllah
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"جودة عالية"
🎬 بقيادة #سيد_القول_والفعل وبلا خطوط حمر جحافل وعد الآخرة تزحف نحو الفتح الموعود... لمحة من مليونية "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء" في العاصمة #صنعاء والمحافظات

الفيديو جودة متوسطة:
www.tg-me.com/AMC_Midan/9574
الفيديو جودة منخفضة:
www.tg-me.com/AMC_Midan/9575

#لستم_وحدكم
#مع_غزة_لاخطوط_حمراء
🔹 www.tg-me.com/AMC_Midan
2024/05/19 22:18:49
Back to Top
HTML Embed Code: