يُرَاقُبِني وَيَدرِي اَنَّ قَلبي
يَحسُ بِأنَّهُ منّي قَرِيبٌ
فَلَا هُوَ بِالذَّي أبدى هَوَاهُ
وَلَا هُوَ بِالذّي عَنِّي يَغَيبُ
يَحسُ بِأنَّهُ منّي قَرِيبٌ
فَلَا هُوَ بِالذَّي أبدى هَوَاهُ
وَلَا هُوَ بِالذّي عَنِّي يَغَيبُ
❤2
يا مَـن أُراقبهُ والوصــلُ منقطـــع
كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي؟
كالغيمِ كُنتَ على أرضي تُظلِلُها
واليومَ قد عبثت شمسٌ بأفاقي
يا ويح نفسيَ يا حُلُماً يرافقني
لم أنسَ طيفك بل يسري بأحداقي
الحب أتعبنا قد قالها سَلفٌ
هل من طبيبٍ لداء الحب أو راقي
كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي؟
كالغيمِ كُنتَ على أرضي تُظلِلُها
واليومَ قد عبثت شمسٌ بأفاقي
يا ويح نفسيَ يا حُلُماً يرافقني
لم أنسَ طيفك بل يسري بأحداقي
الحب أتعبنا قد قالها سَلفٌ
هل من طبيبٍ لداء الحب أو راقي
وَأَنتَ عِندي كَروحي
بَل أَنتَ مِنها أَحَبُّ
وَأَنتَ لِلعَينِ ضَوْءٌ
وَأَنتَ لِلحُلمِ دَربُ
حَسبي مِنَ الحُبِّ أَنّي
لِما تُحِبّ أُحِبُّ
فَإِنْ تَبَسَّمْتَ يَوْمًا
تَزُولُ عَني الكُرُبُ
وَإِنْ بَكَيتَ فَإِنِّي
مِنَ الدُّمُوعِ أَذُوبُ
يَا مَن مَلَكتَ وُجُودِي
وَصِرتَ لِلعمر صَحبُ
بَل أَنتَ مِنها أَحَبُّ
وَأَنتَ لِلعَينِ ضَوْءٌ
وَأَنتَ لِلحُلمِ دَربُ
حَسبي مِنَ الحُبِّ أَنّي
لِما تُحِبّ أُحِبُّ
فَإِنْ تَبَسَّمْتَ يَوْمًا
تَزُولُ عَني الكُرُبُ
وَإِنْ بَكَيتَ فَإِنِّي
مِنَ الدُّمُوعِ أَذُوبُ
يَا مَن مَلَكتَ وُجُودِي
وَصِرتَ لِلعمر صَحبُ
❤4👍4🥰1
أنتَ الحياةَ وأنتَ كُلٌ مودَتي
وأنتَ المُحِبٌ إذا جفَوني أحبَّتي
أُحِبُكَ حُبًا شدِيدًا واضِحًا
أغلى مِن الغالي ، وما فِي مُهجَتي
يا مُنيةَ النفسِ الشفُوقِ بِحُبِها
يا مَن هو كُلٌ المُرادِ ، وغايَتي
وأنتَ المُحِبٌ إذا جفَوني أحبَّتي
أُحِبُكَ حُبًا شدِيدًا واضِحًا
أغلى مِن الغالي ، وما فِي مُهجَتي
يا مُنيةَ النفسِ الشفُوقِ بِحُبِها
يا مَن هو كُلٌ المُرادِ ، وغايَتي
👍3
يا من تغلغلَ بالفؤادِ واشغلهْ
رفقاً بقلبٍ لا يُجيدُ المسألهْ
اهديتني ثغرَ الهوى متبسماً
وتركتني بين الهمومِ المُثقله
من نور وجهك قد أتاني زائراً
سكن الفؤادَ ولمْ يغادر أُنمله
قد كنت تبدو لي سحاباً ماطراً
يسقي القلوبَ القاحلات المُهمله
رفقاً بقلبٍ لا يُجيدُ المسألهْ
اهديتني ثغرَ الهوى متبسماً
وتركتني بين الهمومِ المُثقله
من نور وجهك قد أتاني زائراً
سكن الفؤادَ ولمْ يغادر أُنمله
قد كنت تبدو لي سحاباً ماطراً
يسقي القلوبَ القاحلات المُهمله
👍2
يُرَاقُبِني وَيَدرِي اَنَّ قَلبي
يَحسُ بِأنَّهُ منّي قَرِيبٌ
فَلَا هُوَ بِالذَّي أبدى هَوَاهُ
وَلَا هُوَ بِالذّي عَنِّي يَغَيبُ
يَحسُ بِأنَّهُ منّي قَرِيبٌ
فَلَا هُوَ بِالذَّي أبدى هَوَاهُ
وَلَا هُوَ بِالذّي عَنِّي يَغَيبُ
❤3👍1
وتسألني بشوقٍ كيف حَالِي؟
كأنك لست تدري كيف حالي
وَكَيْفَ يكُونُ حَالُ فَتَى عَلَيْهِ
لِبُعْدِكَ عَنْهُ هَمٌّ كَالجِبَالِ؟
وَلَا يَدْرِيْ ضَلَالًا مِنْ رَشَادٍ
ولمْ يَعْرِفْ يَمِينًا مِنْ شِمَالِ
أَتَسْأَلُنِيْ وَأَدْرَى أَنْتَ مِنِّي
وَأَعْلَمُ بِالجَوَابِ عَنِ السُّؤَالِ؟
كأنك لست تدري كيف حالي
وَكَيْفَ يكُونُ حَالُ فَتَى عَلَيْهِ
لِبُعْدِكَ عَنْهُ هَمٌّ كَالجِبَالِ؟
وَلَا يَدْرِيْ ضَلَالًا مِنْ رَشَادٍ
ولمْ يَعْرِفْ يَمِينًا مِنْ شِمَالِ
أَتَسْأَلُنِيْ وَأَدْرَى أَنْتَ مِنِّي
وَأَعْلَمُ بِالجَوَابِ عَنِ السُّؤَالِ؟
👍1
أغار عليكَ من شوقي إليكَ
ومن عينٍ تتوقُ إلى لقاكَ
ومن قلبي ومن نفسي ومنّي
ومن دارٍ يشعُّ بها سناكَ
ومن عينٍ تتوقُ إلى لقاكَ
ومن قلبي ومن نفسي ومنّي
ومن دارٍ يشعُّ بها سناكَ
واصلتني حتى ملكت حشاشتي
ورجعت من بعد الوصال هجرتني
لما ملكت قياد سري بالهوى
وعلمت أني عاشق لك خنتني
فلأقعدن على الطريق فاشتكي
في زي مظلوم وأنت ظلمتني
ولأشكينك عند سلطان الهوى
ليعذبنك مثل ما عذبتني
ورجعت من بعد الوصال هجرتني
لما ملكت قياد سري بالهوى
وعلمت أني عاشق لك خنتني
فلأقعدن على الطريق فاشتكي
في زي مظلوم وأنت ظلمتني
ولأشكينك عند سلطان الهوى
ليعذبنك مثل ما عذبتني
وَلي واحِدٌ ما لي مِنَ الناسِ غَيرُهُ
أَرى أَنَّهُ الدُنيا وَإِن قُلتُ واحِدُ
فَيا مُؤنِسي لا فَرَّقَ اللَهُ بَينَنا
وَلا أَقفَرَت لِلأُنسُ مِنّا مَعاهِدُ
وَيازائِراً قَد زارَ مِن غَيرِ مَوعِدٍ
وَحَقِّكَ إِنّي شاكِرٌ لَكَ حامِدُ
أَرى أَنَّهُ الدُنيا وَإِن قُلتُ واحِدُ
فَيا مُؤنِسي لا فَرَّقَ اللَهُ بَينَنا
وَلا أَقفَرَت لِلأُنسُ مِنّا مَعاهِدُ
وَيازائِراً قَد زارَ مِن غَيرِ مَوعِدٍ
وَحَقِّكَ إِنّي شاكِرٌ لَكَ حامِدُ
👍2❤1