كانت طباعها مرحة جدًا لدرجة أنها
تفتش عن أقل سبب في الحياة لكي
تجد ما يظهر ضحكتها دائمًا .
تفتش عن أقل سبب في الحياة لكي
تجد ما يظهر ضحكتها دائمًا .
أما أنتِ فبهجةِ الكونِ في النورْ وابتسامةُ
الغدِ للأمس القتيل
انتِ المهربُ الوحيدْ انتِ .
الغدِ للأمس القتيل
انتِ المهربُ الوحيدْ انتِ .
إنها لعافية أن ينشغل المرء بنفسه، بأفكاره، بأحلامه، أن يكون وقتهُ ضيق لا يتسع للتفتيش عن الآخرين
إنكِ تتركين إنطباعًا مشعًا داخل كل من يراك وهو عابر، فما بالك بمن اختار التعمق بكِ؟