قلْ لي صباحُ الخيرِ تُشرقُ مهجتي
أملًا ويكتملُ الصباحُ ببهجتي
ما قلتَ لي يوماً صباحُكِ عاطرٌ
إلَّا وذابتْ سكراً .. في قهوتي
أملًا ويكتملُ الصباحُ ببهجتي
ما قلتَ لي يوماً صباحُكِ عاطرٌ
إلَّا وذابتْ سكراً .. في قهوتي
أنت السُّرورُ بِهذَا العِيدِ والأنسُ
يا روضةً مِن نَداك الفُلُّ والوَرسُ
لمّا ذكرتُك صارَ القلبُ مُبتهِجًا
وأورقَ الزَّهرُ والرّيحَانُ والغرسُ
العيدُ أنت فما أحلاك مُبتسِماً
كأنمَا أنت فِيهِ البَدرُ والشَّمسُ
يا روضةً مِن نَداك الفُلُّ والوَرسُ
لمّا ذكرتُك صارَ القلبُ مُبتهِجًا
وأورقَ الزَّهرُ والرّيحَانُ والغرسُ
العيدُ أنت فما أحلاك مُبتسِماً
كأنمَا أنت فِيهِ البَدرُ والشَّمسُ
فكأنّ روحكَ حيَّةٌ في أضلعي
وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ
فإذا رآكَ النّاسُ تَمْشِي واحدًا
حيّوْك فَرْدًا ثُمّ حيّوْني معكْ
وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ
فإذا رآكَ النّاسُ تَمْشِي واحدًا
حيّوْك فَرْدًا ثُمّ حيّوْني معكْ
العيدُ يعني أن أراكَ ونلتقي
حتّى نجدّدَ فرحةَ الحبّ النّقي
واللهُ أسألُ أن يتمّم جمعنا
في الظلّ من ظلّ الودادِ الصادقِ
حتّى نجدّدَ فرحةَ الحبّ النّقي
واللهُ أسألُ أن يتمّم جمعنا
في الظلّ من ظلّ الودادِ الصادقِ
إني أحبك، والمحبّةُ بيننا
كمُسَلّماتِ الكَونِ لا تتبدّلُ
كلّ المسائلِ قد يجوزُ نقاشُها
إلّا هواك نقاشهُ لا يُقبلُ
كمُسَلّماتِ الكَونِ لا تتبدّلُ
كلّ المسائلِ قد يجوزُ نقاشُها
إلّا هواك نقاشهُ لا يُقبلُ
ليتكَ جَاري أو جِوَاري
أو قريبًا حولَ داري
ليتكَ قُربي أو قَرِيبي
أو قَريبًا مِن مَـداري
أو قريبًا حولَ داري
ليتكَ قُربي أو قَرِيبي
أو قَريبًا مِن مَـداري
رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب
فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ
فلم أدرِ من حيرتي فيهما
هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ؟؟!
ولولا التورُّدُ في الوجنتين
وما راعني من سواد الشَّعَرْ
لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ
وكنتُ أظن الحبيب القمرْ
فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ
فلم أدرِ من حيرتي فيهما
هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ؟؟!
ولولا التورُّدُ في الوجنتين
وما راعني من سواد الشَّعَرْ
لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ
وكنتُ أظن الحبيب القمرْ
ليتكَ جَاري أو جِوَاري
أو قريبًا حولَ داري
ليتكَ قُربي أو قَرِيبي
أو قَريبًا مِن مَـداري
أو قريبًا حولَ داري
ليتكَ قُربي أو قَرِيبي
أو قَريبًا مِن مَـداري