‏من ألطف الحوارات على الإطلاق:
- لا تنسيني من الدُّعاء
- أَينسى أحدٌ قلبَه؟

القَضيّة ليست في أن نحصل على الشخص المِثالي..
لأن هذا أمر رومانسي وليس واقعيًا ..
لكن القضيّة ..
في أن نحصُل على الشّخص الّذي بإمكاننا
أن نتحمّل عَدم مِثاليته وأن يتحمّل نواقصنا ويُكملها. "!

‏أحب شعُوري معك لأنه مختلف جدًا.

- أنت وحيد قلبي وشعوري وكِل أشيائي💗

‏قبل ما أوجعك بكلامي كون واثق إني
أوجعت نفسي ألف مره وأنا أحاول
اكتم ضيقتي من تصرفاتك .

الحنيّة عمرها ما كانت
فقط باللمسة ‏وبالأهتمام
‏الحنيّة ،‏أنك تعرف أن الشخص الّي
معك ممكن يزعل من كلمة‏ وتبدلها
‏ممكن تخدشه فكرة ‏وتغيرها
‏الحنية ،‏أنك ما تتركه ينام وهو زعلان
‏وتضمن أن قلبه صار أحسن
‏وروحه صارت متطمنة
‏الحنية ،‏أنك تكون مع الشخص بكامل
انتباهك ، ‏ولا تجرحه ولو بالظنون .

أنتِ إحتشادُ جَمِيعَ صفاتِ الانوثةِ والمُعجِزات .

إنها كالشَّمسِ كُلَّما إحتجتُ للنّور مَدَّت يَديها .

‏يا إِمرَأة تدُور عُيونَنا وعدسة المُصور والأرض حَول نَفسكِ حِينَ تَبتسِمِين .

احدهم في غاية البُعد وأقرب لي مِن كُل شيء ♥️

‏"﴿لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَومٌ﴾ ،
عن دُعائِنا ، عن رِعايَتِنا ، وعن مافي قُلُوبِنا 💙

لقد كلَّفَني الوصول إليكِ كثيرًا مِن الصَّدقاتِ، وعددًا هائِلاً مِن الدَّعواتِ في جوفِ الليل، ولم يبقَ مسجِدٌ في المدينةِ إلّا وكانَ لي أثرٌ به، كانَ الطريقُ إليكِ صعبًا، ولكن كانَ وعدُ ربي حقًا، ونِلتُ منزِلَتي في قلبِكِ🤍

‏بجانبكِ تبدّو كل الأشياء في غاية الروعة
حتى أنا، احبُّني حين اكون معكِ💙

انتِ تنتمين إلى السَّمَاء كثيراً ، كأن ضَوء القمر فِي جبينك وسَّماءِ اللَّيلَ ونجُومها وشاحٌ عَلىٰ كتفيكِ .

أنتِ الَّتِي لَم تَمس يداكِ أي شَيءٍ يومًا إلا وصار زَهرة .

تبدين كالأشياء الجَمِيلة والمدهشة الَّتِي لا يُصادفها المرءُ إلا مرَّة وَاحَدَةٌ فِي حَياتِه .

مرحباً
النصف الأول من ديسمبر
مُنذ أيامٍ قليلة
والمطر يتساقط على شوارع
مدينتي
بعد غياب طويل
تذكرين خريفنا القديم؟
حين كنا نتمشى معاً
تحت الرُذاذ الخفيف
على جانب البحر، ممسكاً يدُكِ
تحرسنا ضحكات وأمنيات
أين أنت الآن؟
منتصف عراقنا ؟
أم تراكِ إنتقلتِ لمدينةٌ أخرى
أقل ازدحاماً
لأخبرك سراً
إنني أعيش أشد أيامي وحدةً
لأنني في المطر
لا أقوى على دفع حنيني إليك
ولأنني لا أملك سوى الكتابة ،كتبتُ

ألتقيك في أحزان أخرى.

وَقفتُ وَحدي في أيّامٍ لا يَتجاوزُها المَرُء إلا جَماعة!💙

تكرماً يرجى التصويت للطالبة نهال القرشي رقم 51 للفوز بمنحه مجانيه

https://whatsapp.com/channel/0029Vb6Ddg8LI8YYNizrwN2r/154

كما ننوه إلى ضرورة الاشتراك بقناة الواتس اب لمدارس السيادة