يقول شمس الدين التبريزي:
"إن المرء مع من لا يفهمه سجين."
ولذا فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها.
"إن المرء مع من لا يفهمه سجين."
ولذا فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها.
ليس بوسعي توصيف جمالك دفعة واحدة، لازلتُ حتى الآن أكتبُ ما تيسر من ضحكتكِ .
ياربّ هل من رحمةٍ
تشفي بها القلبَ العليل
مالي سواكَ يُقيلني من عثرتي
فالروحُ ضلّت في الحياةِ طريقها
ضاقتْ بها الدنيا وتاهَ بريقُها
فاكتب لها ياربِّ نورًا
كي يعودَ لها الضياء
تشفي بها القلبَ العليل
مالي سواكَ يُقيلني من عثرتي
فالروحُ ضلّت في الحياةِ طريقها
ضاقتْ بها الدنيا وتاهَ بريقُها
فاكتب لها ياربِّ نورًا
كي يعودَ لها الضياء
سُبحانكَ ..
ماأضيق الطريق على من لم تكن دليلهُ وما أوحش الطريق على من لم تكن أنت أنيسهُ.
ماأضيق الطريق على من لم تكن دليلهُ وما أوحش الطريق على من لم تكن أنت أنيسهُ.
إياك أن تؤذي نفسك بالصبر على علاقات كثيرة الشدة ، كثيرة الإستفزاز ، مليئة بسوء الظنّ ، إياك أن تعيش عمرك لتبرير وإثبات برائتك.
"لطالما آمنتُ أن الأدب والشعر والفنون الإنسانية تُهذِّب أخلاق الإنسان، وتجعله أكثر رقّة، وعاطفة، وإحساسًا بالأشياء، واستشعارًا لجماليات الحياة ومآسيها على حدّ سواء، إذ أن ذلك المكان العميق في الإنسان لا يلمسه سوى أشياء غير مادية تُخاطبه على متن الإحساس والشعور."