اكثر ما أنا سعيدة بإنجازه في سنواتي الأخيرة الماضية أنني دربت نفسي على مهارة "مراقبة المشهد .. دون رغبة في التعليق"
لما تترفع عن فعل شيء خشية سقوطك من عين نفسك
u will never understand this nobility as long as you lack it
u will never understand this nobility as long as you lack it
أن ترزقنا الطمأنينة بعد القلق
والرزق من بعد الضيق
والفرح بعد الحزن
وأن تبارك لنا الخطوات
أينمَا أتجهنا لِنصل أمنينْ،
آمين ..
والرزق من بعد الضيق
والفرح بعد الحزن
وأن تبارك لنا الخطوات
أينمَا أتجهنا لِنصل أمنينْ،
آمين ..
عادي تكون عادي
عادي تعيش حياة هادية
ومحد يعرف عنك غير مُحيطك والناس اللي تحبّهم
وعادي تغلّط وتفشل أكثر من مرّة لأنك إنسان والكمال وهم
عادي تُكون أحلامك مختلفه عن الباقي بإنها بسيطه مو ضروري تكون أحلامك ملحمية
(تكون عائلة ببيت دافي، تحبّون بعض وتشربون چاي العصر)
لتضيع الباقي من حياتك وأنت تحاول تكون - بأفضل حالاتك
تعلم شغلة جديدة بس مو لازم تضبطها، روح مكان جديد من غير ما تدّور عليه، أكتب اللي انت حاب تكتبة،
سوي اللي تريد تسويه حتى لو جان غريب
كون ممُتن ولاحظ النعم اللي انت غالباً متلاحظها ولا تحتفل بيها لأنك تحس أن هيّة عادية
مرض الكمال يخليك شايف نفسك عادي
رغم كُل شغلة تسويها بيومك وبحياتك دائماً تحس إنك مو كافي
مو لازم تُكون مشهور أكثر، مو لازم شغلك يكون أحسن، مو لازم تسوي بودكاست عن حياتك، مو لازم تترك حياتك العادية وتشارك ببطولات
( مو لاززززم)
لتكون قاسي على نفسك، كُل شغلة تسويها مُهمة، مو ضروري تكول للناس والتلفزيون وكل العالم عنها
كافئ نفسك بنفسك وكون ممتن لكل شي بحياتك
عادي تكون عادي
نام بدون ما تفكر
أكعد وية أشخاص تحبهم
أكل أكلة تحبها
أدرس لأمتحان باجر
شوف فلم بالسهرة
سوي الهوايات اللي تحبها من دون ما احد يعرف عنك لأنك مو محورّ الكون
محد مُهتم ومنتظر أغلاطك
ومحد مُهتم ومنتظر إنجازاتك
هونها على نفسك وعيش حياتك بعفويه أكثر
عادي تعيش حياة هادية
ومحد يعرف عنك غير مُحيطك والناس اللي تحبّهم
وعادي تغلّط وتفشل أكثر من مرّة لأنك إنسان والكمال وهم
عادي تُكون أحلامك مختلفه عن الباقي بإنها بسيطه مو ضروري تكون أحلامك ملحمية
(تكون عائلة ببيت دافي، تحبّون بعض وتشربون چاي العصر)
لتضيع الباقي من حياتك وأنت تحاول تكون - بأفضل حالاتك
تعلم شغلة جديدة بس مو لازم تضبطها، روح مكان جديد من غير ما تدّور عليه، أكتب اللي انت حاب تكتبة،
سوي اللي تريد تسويه حتى لو جان غريب
كون ممُتن ولاحظ النعم اللي انت غالباً متلاحظها ولا تحتفل بيها لأنك تحس أن هيّة عادية
مرض الكمال يخليك شايف نفسك عادي
رغم كُل شغلة تسويها بيومك وبحياتك دائماً تحس إنك مو كافي
مو لازم تُكون مشهور أكثر، مو لازم شغلك يكون أحسن، مو لازم تسوي بودكاست عن حياتك، مو لازم تترك حياتك العادية وتشارك ببطولات
( مو لاززززم)
لتكون قاسي على نفسك، كُل شغلة تسويها مُهمة، مو ضروري تكول للناس والتلفزيون وكل العالم عنها
كافئ نفسك بنفسك وكون ممتن لكل شي بحياتك
عادي تكون عادي
نام بدون ما تفكر
أكعد وية أشخاص تحبهم
أكل أكلة تحبها
أدرس لأمتحان باجر
شوف فلم بالسهرة
سوي الهوايات اللي تحبها من دون ما احد يعرف عنك لأنك مو محورّ الكون
محد مُهتم ومنتظر أغلاطك
ومحد مُهتم ومنتظر إنجازاتك
هونها على نفسك وعيش حياتك بعفويه أكثر
إلهي العظيم ..ربُّ السماوات
ورب قلبي: الذي لم يكف يوماً واحداً عن رجاءك.
أتذكر بشدَّة تفاصيل ذلك اليوم الذي استلقيتُ به وأنا مُتعبة، كانت الأرض أكثر ثبائًا مني ، وكانت السماء هي سقفي..
نظرت إليها .. على مدَّ بصري، واسعة كأنها أحلامي !
نظرتُ للأعلى مثل كل المتعبين
وكأن الأمل سيأتي بنظرة واحدة إلى صدري!
أخبرتك بجراحي التي ضمَّدتها أنت بحنانك واحد تلو الآخر..
أخبرتك بعجزي : وأنا اطمئن لقدرتك
أظهرت لك ضعفي
وأنا ألوذُ بقوتك
وضعت يدي على قلبي،
وشعرت حينها كم يبدو خائفاً
ومتعطشًا لعطاءك..
اجتمعت كل أوجاعي في عيني !
واجتمعت كل هذه الغيوم فوقي
وقبل أن تسقط مني دمعة واحدة :
أمطرت سماءك لأجلي
هكذا شعرت..
أنها أمطرت لي أنا وحدي
جاءت أجابتك إلي
مثل لمسة إلهية باردة وحنونة..
تخبرني أنك أرحم بنا منا وأقرب إلينا من كل شيء وأن الأمر كلّه
قد يتغير في لحظة واحدة فقط!
ورب قلبي: الذي لم يكف يوماً واحداً عن رجاءك.
أتذكر بشدَّة تفاصيل ذلك اليوم الذي استلقيتُ به وأنا مُتعبة، كانت الأرض أكثر ثبائًا مني ، وكانت السماء هي سقفي..
نظرت إليها .. على مدَّ بصري، واسعة كأنها أحلامي !
نظرتُ للأعلى مثل كل المتعبين
وكأن الأمل سيأتي بنظرة واحدة إلى صدري!
أخبرتك بجراحي التي ضمَّدتها أنت بحنانك واحد تلو الآخر..
أخبرتك بعجزي : وأنا اطمئن لقدرتك
أظهرت لك ضعفي
وأنا ألوذُ بقوتك
وضعت يدي على قلبي،
وشعرت حينها كم يبدو خائفاً
ومتعطشًا لعطاءك..
اجتمعت كل أوجاعي في عيني !
واجتمعت كل هذه الغيوم فوقي
وقبل أن تسقط مني دمعة واحدة :
أمطرت سماءك لأجلي
هكذا شعرت..
أنها أمطرت لي أنا وحدي
جاءت أجابتك إلي
مثل لمسة إلهية باردة وحنونة..
تخبرني أنك أرحم بنا منا وأقرب إلينا من كل شيء وأن الأمر كلّه
قد يتغير في لحظة واحدة فقط!