Telegram Web Link
كل الطرق كانت تؤدي إليك
كل الأماكن أصبحت باردة اليوم
لا قدومك مُرحباً بهِ
ولا وجهك عاد مألوفاً
ولا أنت تستحق هذهِ العاطفة.
فالأنسان
عندما يحزن يستدعي كل أحزانه
السابقة
كأنَّ حزْناً واحداً لا يكفيه
لهذا أنت لم تكُن أمام خيبةٍ واحدة
لقد كنت واقفاً
أمام خيباتك كلها
لكنك لا تعلم.
أنتَ نفسِ الشّخص،
ولكن كل عين تراك
على قدرٍ محبتها لك،
وكلٌ يراك
من الزاوية التي تقِف بها
في قلبه
خيرُ من أن تَقضي أيامكَ مخدوعاً وتظن بأن كل جوانبك آمنه.
مولازم تكول لكل الناس انك تسعى
وأن أكون راضياً
‏ أينما كانت وجهتي، آمين.
اتخذ الحذر بعد أمانٍ شاسع - كان نحوك*
2025/07/07 10:13:28
Back to Top
HTML Embed Code: