إن لله تعالى في تأخير الفرج ألطافًا ينقطع دون إدراكها تأمل المتأمل وتفكره، لكن الله يبث هذه الألطاف في تدبيره؛ فمن عرفها اطمأن بها، ومن أعرض عنها عراه القلق والاضطراب!
- مُقتبس.
- مُقتبس.
"فإن أحبك أحدُهم يومًا فلا تقسُ عليه طويلًا، فيلين له قلبك حينًا وتمنعه عزة نفسه عنك دهرًا، يخشى قسوتك ويقاسي فقدك، فتفقد محبًا صادقًا تحتاجه حينًا ويحتاجك دهرًا!"
"كل الاحتمالات تقول أننا نستطيع طيّ ماضٍ سحيق من الأسى في ظل ضحكة نعرفها وتعرفنا"
هل للقوة معنى عندما يتجرد القلب من مشاعره ويغدو فارغًا، وحيدًا يحاول أن يفهم لماذا يستمر في الخفقان؟