١١ أغسطُس 𖥕
Video
أظن أنني ألومك على ما لا أستطيع أن أقوله لك، على ما أحمله في قلبي منك..

على الغضب الذي تحول لكل شيء إلا أن يظهر على شكله الحقيقي..
لقد غضبت لدرجة شعرت أن قبضة يدي ارتخت، فتخليت عنك، وعن وعدي، وأمنياتي،
وحلمنا بان نكمل الطريق معاً - كصديقين على الأقل..
ولكننا الآن لا شيء غير إطار لوحة فارغ ومكسور

إطار حاول أن يحتضن اللحظة
التي عاشت بداخله عمراً كاملاً
ولكنه وعلى الرغم من كل محاولاته
قد فشل.. هذا الإطار هو أنا!
شلون موت الفجأة من ياخذ عزيز
ماتت بعيني الاموت بعينها !
١١ أغسطُس 𖥕
Video
إنني الومك وبصدق على مفرداتي القاسية
إنني الومك وبحزن لأنك تحولت لدخان أسود
إنني الومك على النهاية التي وصلنا إليها متعبين
إننا الآن لا شيء.. وهذا بالذات، ما ألومك عليه
أنا ودماغي مينفعش
نتساب مع بعض بعد 12 بليل .
الرابعه والنصف صباحاً :
" كان ينبغي علي أن أجدكِ منذ مدة في غير هذا الوقت، في غير هذا المكان، قبل أن نُهلك، قبل أن تجرفنا التجارب، قبل أن تسلبنا منا و نصبح خائفين، مترددين في خطانا، منهكين لا نملك الطاقة لنحمل أنفسنا، يائسين من كل شيء حتى من الحب. "
أن كانت منزلتي في الحُب عندكم ما قد رأيت فلقد ضيعتُ ايامي
نوم لا شابع ولا شابع سهر !
لم يكن كافياً ان نكون معاً
لكي نكون معاً
ومضت بنا أعمارنا وزعمتُ أنِّي
لو رأيتك صدفةً لن أنكرك
ثم التقينا مرةً فذكرتُ كيف
نسيتني ونسيتُ أن أتذكَّرك
أو نلتقي بعد الوفاء كأننا
غرباءٌ لم نحفظ عهوداً بيننا
يا من وهبتك كل شيء إنني
ما زلت بالعهد المقدسِ مؤمنا
فإذا انتهت أيامنا فتذكري
أن الذي يهواكِ في الدنيا أنا
جاي أقهر امي الله شاهد
تصحى الصبح تلكاني كاعد
لنن ننسى حسرة آخر لقاء .
كلشي مَات بروحي غير تفض وأموت .
2024/05/17 08:01:37
Back to Top
HTML Embed Code: