اطلاق صاروخ من غزة تجاه الغلاف

جيش الاحتلال الإسرائيلي:

اعترضنا صاروخا أطلق من وسط قطاع غزة نحو الغلاف.

كفير زر، من مؤسسي "منتدى جرحى الحرب":
كيف يمكن أن يقول رئيس الحكومة إنه لا يتم إدخال مساعدات لغزة، وفي الوقت نفسه يقوم الجنود بتصوير مئات الشاحنات وهي تدخل؟ لا أفهم كيف يكون ذلك منطقيا، ما أنا متأكد منه هو أنه بهذه الطريقة لا يمكن الانتصار.

الدكتور مايكل أورن، السفير الإسرائيلي السابق في الولايات المتحدة:
محاكمة رئيس الحكومة نتنياهو المستمرة منذ سنوات – مجرد وجودها يضر بدولة إسرائيل.

من المضحك أن تستغرق كل هذا الوقت، هذا يجعلنا أضحوكة. ترامب ووسائل الإعلام في الولايات المتحدة يعرفون بذلك، أنهوا هذه المحاكمة بأسرع وقت ممكن.

العميد احتياط البروفيسور يعقوب ناجل، الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي:
ما حدث في إيران يمكن بالتأكيد أن يساعد في الوصول إلى حل لقضية الأسرى في غزة

آفي أشكنازي (المراسل العسكري لـ "معاريف") عن حادثة ناقلة الجند التي قُتل فيها 7:
هذا إخفاق مروّع، لا يعقل أن نقود عمليات ناجحة وضخمة ضد إيران، وفي الوقت نفسه نُرسل قوات من الخدمة النظامية والاحتياط، الذين أُهملوا لسنوات، إلى القتال داخل غزة في ناقلات غير محصنة، بغطاء مفتوح ومن دون كاميرات أو أنظمة دفاع.

أريئيل كهانا (المحلل والمراسل السياسي لـ "يسرائيل اليوم"):
منذ السابع من أكتوبر، لدى نتنياهو ثلاث أهداف رئيسية؛ الأول هو الانتصار على حماس وإعادة الأسرى، الثاني هو إيران، وهنا يمكنه وضع علامة نصر كبيرة، والثالث هو السعودية واتفاقيات السلام – ومن حيث هذه الأهداف، ترامب يقف إلى جانبه تماما.

مكابيت، عمة الأسيرين غالي وزيف بيرمان:
نحن نطلب من ترامب أن يقول (STOP) خوفنا الأكبر هو من صفقة جزئية، وأن يُطرح مخطط ويتكوف كخيار، وما يترتب على ذلك من تبعات

عميحاي شتاين:
نتنياهو تقدّم مجددا بطلب لتأجيل شهادته المقرّرة الأسبوع المقبل، وهذه المرة أرسل إلى المحكمة ظرفا سريا يتناول ما وصفه بالتطورات الإقليمية المرتقبة

يسرائيل كاتس:
أصدرتُ تعليماتي للجيش الإسرائيلي لإعداد خطة ردع ضد إيران، تشمل الحفاظ على التفوق الجوي الإسرائيلي، ومنع التقدم في المشروع النووي وإنتاج الصواريخ، والرد على إيران بسبب دعمها للأنشطة الإرهابية ضد إسرائيل.
سنتحرك بشكل دائم لإحباط تهديدات من هذا النوع.

أقترح على رأس الأفعى منزوع الأنياب في طهران أن يفهم أن عملية الأسد الصاعد كانت مجرد مقدمة لسياسة إسرائيلية جديدة – بعد السابع من أكتوبر، انتهت الحصانة.

قناة كان العبرية:
نشر أول: خلال الحرب مع إيران، أطلقت طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي صاروخا سقط في دولة عربية، دون وقوع إصابات أو أضرار.

القناة 13 العبرية:
المحكمة رفضت طلب نتنياهو إلغاء جلسات شهادته في الأسبوعين القادمين، بدعوى أن "الجدول الذي قدمه لا يتضمن أمورا استثنائية تبرر إلغاء الجلسات".

الجيش الإسرائيلي:
اعترضنا صاروخا أطلق من وسط قطاع غزة نحو الغلاف، لا إصابات.

قناة كان العبرية: كان التخوف الرئيسي في الجيش الإسرائيلي قبل شن الهجوم على إيران هو انكشاف الخطة العدة لضرب إيران. كانت إيران في حالة تأهب قصوى، ومستعدة تمامًا لإطلاق 500 صاروخ على إسرائيل في غضون ساعات. فاجأتهم "الضربة الافتتاحية" للجيش الإسرائيلي، وكانت الأضرار التي لحقت بالجيش الإيراني والحرس الثوري قاتلة، وفقد الجيش توازنه، واستغرق إطلاق الصواريخ 24 ساعة. استعد الجيش الإسرائيلي لسيناريوهات متطرفة، ومئات القتلى في الجبهة الداخلية الإسرائيلية، واحتمال فقدان سلاح الجو الإسرائيلي طائراته وأسر طواقمه. وضع قائد سلاح الجو، تومر بار، "سياسة حمراء" تعني أن طواقم الطائرات ستحلق حتى لو كلفها ذلك خطرًا، لأن إحباط التهديد الوجودي كان على المحك.
كان أحد الأهداف الرئيسية لسلاح الجو الإسرائيلي فتح الطريق إلى إيران. وسيُتيح سقوط نظام الأسد في سوريا وتوجيه ضربة قاضية لحزب الله فرصة ذهبية. مباشرةً بعد سقوط نظام الأسد، هاجم سلاح الجو الإسرائيلي سوريا ودمر سلاح الجو السوري وبطاريات الدفاع الجوي. واتضح الآن سبب تخوف إسرائيل من دخول القوات التركية إلى تدمر في سوريا.
وتقول إسرائيل إن الهجوم الأمريكي لم يكن مُخططًا له مُسبقًا، ولكن في الوقت نفسه، كان هناك أمل في انضمامها إلى الحملة. فقد دعمت الولايات المتحدة إسرائيل منذ البداية وساعدت في الدفاع ببطاريات ثاد المُتمركزة في إسرائيل. ويقول الجيش الإسرائيلي إن انضمام الولايات المتحدة إلى الحملة غيّر الواقع في الشرق الأوسط.نجح سلاح الجو الإسرائيلي في تحييد حوالي 1000 طائرة مُسيّرة إيرانية: ضربت اثنتان منها أهدافًا في إسرائيل، إحداهما أصابت مبنى في بيت شان والأخرى في الجنوب.وبلغت نسبة النجاح في اعتراض الطائرات المسيرة 99%. أُطلق أكثر من 500 صاروخ على إسرائيل، في 18 دفعة. سقط 36 صاروخًا في مناطق سكنية. وبلغت نسبة الاعتراض 86%.

قناة كان العبرية: اقتحم العشرات من أتباع حركة بريسلاف الحسيدية (على الأرجح فصيل بيرلاند) قبر يوسف في نابلس في جنح الليل، مخالفين بذلك القانون . دخلوا المدينة الفلسطينية من عدة جهات في آن واحد، بهدف عرقلة جهود قوات الأمن في تحديد هويتهم واعتقالهم. تمكن بعضهم من دخول حرم القبر نفسه. وهناك، اندلعت مواجهات بينهم وبين فلسطينيين الذين رشقوهم بالحجارة.
أرسل لواء شمرون مئات الجنود إلى نابلس، وقام الجنود بإغلاق مداخل المدينة وعملوا على تفريق التجمعات. بعد ساعات، تم إجلاء جميع أتباع الحركة الحسيدية من نابلس.

صفحة ألموغ بوكير العبرية: خلال الضربة الافتتاحية على إيران، قُتل 30 من كبار القادة في القيادة العسكرية.

صفحة ألموغ بوكير العبرية: العلماء الذين أغتيلوا في منازلهم في الضربة الافتتاحية على إيران

صفحة عميت سيغال العبرية: نفذت الكتيبة 605 عملية نسف لمباني في خان يونس لذكري الجنود السبعة الذين قتلوا قبل يومين