أمير أتينغر "يسرائيل هيوم":
أعتقد أننا نتجه نحو صفقة من مرحلتين، وسموتريتش لن ينسحب من الحكومة.

قناة كان العبرية:
منذ مارس، قصف الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 7,000 -هدف- في قطاع غزة

شارون كونيو، التي أُفرج عنها، بينما زوجها دافيد لا يزال محتجزا في غزة:
بن غفير يريد إحباط الصفقة!! هذا مقزز، ليس له أي حق بأن يفعل شيئا كهذا

عضو الكابينت الوزيرة أوريت ستروك:
نحن في غزة على بُعد خطوة واحدة من النصر – أو خطوة واحدة من أوسلو 3

بدأت أسمع عن جدل داخلي في الحكومة حول ما إذا كان ينبغي المضي نحو صفقة أسرى جزئية، أو ما يسمى "ويتكوف 1"، أم لا، أنا ضمن الأقلية التي تعارض الصفقة.

إذا تم تنفيذ خطوة تؤدي بنا إلى إنهاء الحرب دون تحقيق أهدافها، ومن ثم سيُطلقون على ذلك اسم نصر رغم أن كل عاقل يدرك أنه نصر زائف – فهذا سيكون أوسلو 3.

رامي إيغرا، الرئيس السابق لشعبة الأسرى والمفقودين في الموساد:

المسألة لا تتعلق بمن سيُفرج عنهم أو بعددهم، بل بما إذا كانت إسرائيل قد استوعبت أن هذه الحرب عبثية وأنه لا بد من وقفها.

نتنياهو يواصل إبقاء الجميع في حالة من الضبابية خدمة لمصالحه السياسية.

الحرب ستتوقف، ولكنها ستتوقف فقط عندما تدرك إسرائيل أن فكرة "النصر المطلق" هي في الواقع أكبر عائق أمام تحقيق أي نصر.

الوزير عميحاي إلياهو:
هل تعرفون ما يعني فهم الواقع مع نتنياهو؟ هل كنا نعرف مسبقا أنه سيهاجم إيران؟ أو أنه سيغتال نصر الله؟ الجواب هو لا.

ما نسمعه في الإعلام شيء، والضغوط السياسية هي شيء آخر تماما..

بن غفير لـ إذاعة الجيش:
أقول لسموتريتش، هيا بنا نذهب إلى رئيس الوزراء ونشكل تكتلا ضد الصفقة، لا حاجة للتهديد بإسقاط الحكومة، لدينا 11 عضوا يريدون تحقيق النصر المطلق في غزة – تعال نقول هذا لنتنياهو.

يارون أبراهام-القناة 12:
الولايات المتحدة تجري اتصالات مع إيران لفتح مفاوضات جديدة بشأن الاتفاق النووي، بدءا من الأسبوع المقبل في أوسلو.

رئيس شاس "أرييه درعي":
لن نوافق على تأجيل قانون الإعفاء من التجنيد إلى ما بعد انتهاء الدورة الصيفية للكنيست

العقيد احتياط دورون هدار:
حماس هُزمت، حتى رئيس الأركان قال إنها منظمة ميتة وتم سلب قدراتها، حاليا يحاول الجيش التوضيح للمستوى السياسي أن العملية العسكرية استنفدت وأنه يجب استكمال الحرب بالوسائل السياسية وتحقيق الحد الأقصى عبر التفاوض.

اللواء احتياط عاموس غلعاد:
الدولة تخلت عن الأسرى، وعليها إعادتهم جميعا حتى آخر واحد منهم، وإذا لم يحدث ذلك فسيكون وصمة عار.

إذا كان بالإمكان تحريرهم بعملية على غرار عنتيبي، فهذا رائع، لكن من الواضح أن ذلك غير ممكن.

يجب إطلاق سراحهم عبر خطوة سياسية، من الواجب إعادتهم، فهم يعيشون في جحيم وتعذيب.

قناة i24NEWS:
حصري: الجيش الإسرائيلي أقام موقعا أماميا جديدا داخل الأراضي السورية، وهو الموقع العاشر منذ سقوط الأسد.

عضو الكنيست تسفي سوكوت:
أؤكد بشكل قاطع، لن نسمح بوقف الحرب دون تحقيق أهدافنا، هذا لن يحدث في عهدنا، هل يمكن أن يعقد رئيس الوزراء صفقة بدوننا ويحل الحكومة؟ كل شيء ممكن.

آفي يسسخاروف-يديعوت:
ربما على كبار الضباط في هيئة الأركان أن يقولوا الحقيقة الصعبة والمؤلمة: الجهد العسكري في قطاع غزة وصل إلى نهايته، حتى بعد أن يقوم الجيش بتسوية المزيد من المنازل، أو تدمير حي آخر، أو القضاء على آلاف من عناصر حماس و"حتى" حرمان حماس من المساعدات الإنسانية، لا تزال حماس صامدة.

صحيح أنها لم تعد منظمة ومدربة كما كانت في الماضي، لكنها لا تزال قوية بما يكفي لجعل الواقع في القطاع بلا تغيير حقيقي.

قد يرغب كبار ضباط الجيش في القيادة الجنوبية في الظهور كمنقذين لدولة إسرائيل من قبضة حماس، لكن للأسف، بعد عام وتسعة أشهر من تكرار نفس النهج، حان الوقت لفهم أنه بدون خطوة سياسية حاسمة، هذه الحرب لن تنتهي أبدا.

20 جنديا قتلوا في قطاع غزة خلال شهر يونيو فقط، في حين لم يُفرج عن أي من الأسرى، لتغيير الواقع في غزة بشكل جذري، سيتعين على إسرائيل المساعدة في إقامة حكم بديل، هذه هي الطريقة الوحيدة الحقيقية لإزاحة حماس من القطاع وضمان ما قاله بنيامين نتنياهو أمس: "لن يكون هناك حماس، لن تكون هناك حماسستان".

الحرب في غزة يجب أن تنتهي لأنها لا تحقق أي تغيير سياسي حتى بعد عام وتسعة أشهر، فالعمل العسكري – سواء كان حربا أو عملية – ليس سوى وسيلة لتحقيق هدف سياسي، وليس الهدف بحد ذاته.

وفي حالة غزة، ستحتاج إسرائيل إلى العمل بالتعاون مع الدول العربية المعتدلة، والولايات المتحدة، وحتى السلطة الفلسطينية لإنهاء حكم حماس في القطاع وتجنب الغرق في المستنقع الغزّي.

أريئيلا رينغل هوفمان-يديعوت:
الآن بالضبط، هو الوقت لفعل الشيء الصحيح. الخروج من غزة وإخراج غزة من حياتنا.

نحن بعد إيران، وهناك بالفعل صور "نصر"، على الأقل نوع من صور النصر، حرب قصيرة، ذكية، فعالة.

الحروب في الشرق الأوسط، كما تعلمنا من التاريخ القريب، ليست "ضربة وتنتهي"، هذا يحدث في -ألعاب الكمبيوتر-.

الآن جاء دور غزة. حان وقت الخروج، قبل يومين من إقلاع نتنياهو إلى واشنطن، يجب أن نقول مرة أخرى، أن نكرر ونؤكد: الآن هو الوقت، وقد يكون – بل على الأرجح – أن نافذة الفرصة التي فتحت أمامنا هذا الأسبوع لن تتكرر.

قريبا سنكمل عامين، وهناك 50 أسيرا، بعضهم أحياء، وبعضهم لم يعد كذلك، وليس لديهم وقت، ولا لعائلاتهم وقت. ولا نحن أيضا. لا وقت ولا هواء نتنفسه.

وماذا عن الثنائي غير المرح سموتريتش وبن غفير؟ مع خططهما لإحباط هذا المسار؟ يجب أن نتذكر ما هي بدائلهما، مَن غير نتنياهو سيُدخلهم إلى الحكومة؟ من سيمنح بن غفير وزارة الأمن القومي، ومنح ذاك الذي لا ينجح ولن ينجح في اجتياز نسبة الحسم إمكانية الوصول إلى المال العام، وربما حتى دخول وزارة الدفاع؟

مكابيت، عمة غالي وزيف برمان اللذين ما زالا أسرى في غزة:
تخيفني فكرة أن الأسرى قد يسمعون تقارير عن وزراء في الحكومة يحاولون إحباط صفقة للإفراج عنهم.

يسرائيل هيوم:
قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، وصل إلى تل أبيب والتقى برئيس الأركان أيال زامير

يسرائيل هيوم:
الجيش يستعد لبدء إرسال 54000 أمر تجنيد للحريديين اعتبارا من الثلاثاء القادم (8 يوليو)، ولم يُحسم بعد ما إذا كانت جميع الأوامر سترسل دفعة واحدة، أم سيتم تقسيم إرسالها على عدة مراحل حتى نهاية يوليو للالتزام بنص القانون.

هأرتس:
نتنياهو قال لوالدة الأسير متان تسنجاؤكر، إنه لم يكن على علم بالغارة التي نفذها الجيش في أبريل وأصابت النفق الذي كان ابنها محتجزا فيه، وإن الهجوم نُفذ دون موافقته.

تسنجاؤكر أوضحت لهأرتس أن نتنياهو قال إنه سيطلب توضيحات حول الأمر.

بعد الإفراج عن عيدان ألكسندر، الذي كان محتجزا مع متان، علمت تسنجاؤكر أن الغارة أصابت المبنى فوق النفق الذي كانا فيه، وأن أحد الحراس قُتل، الجيش رفض التعليق على الموضوع.

في الأشهر التي سبقت الغارة، لم يكن لدى الجيش معلومات دقيقة عن موقع الأسيرين حتى إطلاق سراح ألكسندر، والأخير قال في شهادته إنهما نجيا بأعجوبة، إذ أدى القصف إلى انهيار جزء من فتحة النفق بينما كانا يحاولان الفرار مع آسريهما.

في الشهر الماضي، نشرت حماس بيانا هدّدت فيه بشكل مباشر بقتل متان إذا لم تنسحب قوات الجيش من منطقة معينة، وعلمت هأرتس أنه بعد هذا التهديد، توقف الجيش عن إطلاق النار في تلك المنطقة.

مراسل قناة كان:
لأول مرة منذ 7 أكتوبر 2023: نتنياهو وصل إلى مستوطنة نير عوز بغلاف غزة.