صفحة أور فيالكوف العبرية: نشرت أكثر من 40 قناة فلسطينية المعلومات التي قدمتها حول الخطة الأمريكية لتقسيم قطاع غزة إلى دولتين خلال الساعتين الماضيتين فقط.

موقع مدونة أبو علي العبري: زين العابدين فتوني العنصر في منظمة حزب الله، هو الشخص الذي قُتل قبل قليل بالغارة الجوية الإسرائيلية في قرية حاروف جنوب لبنان.
كان زين العابدين متزوجًا من ابنة المسؤول الكبير في حزب الله، عباس كركي، الذي قُتل أمس.
فقدت إبنة كركي والدها وزوجها في أقل من 24 ساعة في اغتيالين منفصلين.

موقع مدونة أبو علي العبري: مدينة طرابزون شمال شرق تركيا:علق أتراك دمية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على رافعة ضخمة - مع عبارة
"إعدام نتنياهو."

تركيا تريد إرسال قوات حفظ سلام إلى قطاع غزة!!

القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني: مؤشرات على احتمال تسليم جثتي رهينتين في غزة الليلة

عاجل | يديعوت أحرونوت عن مصادر: واشنطن وافقت على تأجيل فتح معبر رفح حتى إعادة جثث الرهائن

القناة 14 العبرية:
في المنظومة الأمنية وردت معلومات تفيد بأنه سيتم على الأرجح خلال الساعات القريبة إعادة جثتي أسيرين.

وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول بارز: أحرزنا تقدما في المفاوضات يتيح إعادة جثث المحتجزين من غزة قريبًا..

🔴القناة 12: روبيو قال لعائلات مختطفين قتلى إن واشنطن تبحث سبل زيادة الضغط على حماس لتسليمهم..

🔴يديعوت أحرونوت: واشنطن تمنع إسرائيل من تشديد العقوبات على حماس وتمنح المفاوضات مزيدا من الوقت..

🔴يديعوت أحرونوت: واشنطن وافقت على تأجيل فتح معبر #رفح حتى إعادة جثث الرهائن..

🔴يديعوت أحرونوت: واشنطن لم توافق على تقليص المساعدات لغزة..

🔴🔴يديعوت أحرنوت: قد تدخل قوات مصرية خلال ساعات إلى نقاط فيها رهائن وأشلاء لأسرى إسرائيليين قتلى في القطاع من أجل البحث عنهم والعمل على استعادتهم..

صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: كشفت قناة سكاي نيوز أن إسرائيل تُقدم الدعم لأربع ميليشيات تُقاتل حماس التى تسيطر على قطاع غزة، وأنها جزء من مشروع مُشترك لإسقاط حماس من الحكم في غزة. تعمل هذه المليشيات في المناطق التي تُسيطر عليها إسرائيل، وراء "الخط الأصفر". وقال قائد إحدى الميليشيات، حسام الأسطل، في مقابلة مع سكاي نيوز من منزله جنوب قطاع غزة: "لدينا مشروع رسمي - أنا، وياسر أبو شباب، ورامي حلس، وأشرف المنسي. جميعنا نؤيد "غزة الجديدة". قريبًا سنُسيطر على قطاع غزة بالكامل ونجتمع تحت مظلة واحدة".تزعم القناة البريطانية أن إسرائيل تُقدم بالفعل دعمًا لتلك الميليشيات. وقد صُوِّرت قوات من ميليشيا الأسطل وهي تسير بالقرب من قاعدتها، وذكرت سكاي نيوز أن تحليل التوثيق يُظهر أن القاعدة تقع على طريق عسكري قرب الخط العسكري، على بُعد أقل من 700 متر من موقع للجيش الإسرائيلي. وقال الأسطل: "أسمع أصوات الدبابات ، لكنني لست خائفًا. إنهم لا يقاتلوننا، ونحن لا نقاتلهم. لقد توصلنا، من خلال المنسق، إلى أن هذه منطقة خضراء، خالية من إطلاق النار".