لا تقع ضحية المثالية المفرطة وتعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقرّبك من الناس، الناس تحبّ وتكافئ من يستطيع تخديرها بالأوهام، منذ القدم والبشر لا تعاقب إلاّ من يقول الحقيقة، إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل.
أجلس بين ركام الخسارات بقلبٍ راضٍ، وبقناعة أن ما فقدته ليس لي، وأن ما أريده حتى ليس بالضرورة أن يكون لي.