Telegram Web Link
من كلمات الشيخ الحويني لسيدنا رسول الله ﷺ:

( إلى رسول الله)
أحبك يا نبى الله حبا
أكاد بنوره أطأ الثريا
وتحوى الخلق كل الخلق نفسى
وأطوى الأرض والأفلاك طيا
وتدنو الشمس منى والنجوم
ويأتى الضوءجذلانا سنيا
وتحملنى الكواكب فى جلال
كأن الله قربنى نجيا
فأذكر أننى عبد أثيم
فتنساب الدموع بمقلتيا
أناجى الله يا رب العباد
عبدتك ما استطعت فتب عليا
...ً.......................
فرضى الله عن الشيخ الحويني وأسكنه الفردوس الأعلى
الماضي… يُفهم، لا يُسكن فيه

كلّنا نحمل شيئًا من الماضي على أكتافنا.
ذكريات تبتسم حينًا، وتوجِع حينًا،
أخطاء نتمنّى لو لم نقع فيها،
وأشخاص مرّوا، وتركوا شيئًا منّا معهم… ثم رحلوا.

لكن الحقيقة البسيطة التي كثيرًا ما نغفلها:
الماضي وُجد لنفهمه… لا لنسكن فيه.
أن نتأمله، لا أن نعيش تفاصيله مرّة بعد مرّة كأنه واقع لم ينتهِ.

الزمن لا يعود، مهما أعدتَ المشهد في ذاكرتك،
لا الشعور سيُصحَّح، ولا القرارات القديمة ستُعدَّل.
ما حدث… قد حدث.
وما بقى لك منه، هو الفهم، العبرة، النضج.

قد تسكن في الماضي لأنك لم تجد الحاضر كما أردت، وقد تُعيد حكاية خذلان قديم لأنك لم تشفَ بعد، لكن تأمّل لحظة…

هل ينفع الغرق في الذكرى؟
هل يُعيد من رحل؟
هل يُصلح قرارًا انكسر؟
هل يُراضي قلبًا لم يُقدَّر كما يستحق؟

الماضي صفحة… تُقرأ، لا تُسكن.
تقرأها لتتعلّم، لا لتبكي عند كل سطر.
تتذكّرها لتُحسن الاختيار اليوم،
لا لتُعاقب نفسك على ما كنت عليه بالأمس.

فلا تجعل الماضي قيدًا في قدميك،
اجعله درسًا على ظهرك… ترتقي به.

واحفظ هذه الجملة جيدًا:
“كل من يسكن الماضي… يغيب عن الحاضر، ويضيع منه المستقبل.”

قال تعالى:
{مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ، لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ…}
(سورة الحديد، الآيتان 22-23)

وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:
“احرِصْ على ما ينفَعُك، واستعِنْ باللهِ، ولا تَعجِزْ، وإن أصابَكَ شيءٌ، فلا تقُلْ: لو أني فعَلتُ كذا كان كذا وكذا،
ولكن قُلْ: قدَّرَ اللهُ، وما شاءَ فعَل،
فإنَّ (لو) تفتحُ عملَ الشيطانِ.”
رواه مسلم


محمد سعد الأزهري
#الأسرة_أمن_وأمان
أحد الأبناء كتب إلى والده هذه الرسالة المكتوبة بخط اليد أعلاه.

فرد عليه الوالد بهذه الرسالة


يا بطل… هل تعرف لماذا تذهب إلى المدرسة؟

يا صديقي البطل…

ربما في بعض الأيام تستيقظ وتفكر:
“لماذا أذهب إلى المدرسة كل يوم؟ ما الفائدة؟”

اسمعني جيدًا…
أنا لا أريد أن أعطيك محاضرة مملة، ولا أطلب منك أن تحب المدرسة فجأة،
لكن خليني أحكي لك حكاية… حكاية أنت!



تخيل نفسك بعد 10 سنوات…

شاب قوي، عاقل، محبوب، ناجح…
عندك مهارة، عندك فكرة، والناس بتسمع لك وتحترمك.

هل تعرف متى تبدأ هذه النسخة القوية منك؟
تبدأ الآن… من كرسيك في الفصل، من كشكولك اللي عليه اسمك، من كل مرة تحاول تفهم مسألة، أو تحفظ درس، أو حتى تسأل سؤال.



المدرسة؟ هي مش مجرد دروس وامتحانات!
• المدرسة هي المكان اللي بتتعلم فيه كيف تفكر.
• بتتعلم كيف تواجه المشاكل.
• وبتتعلم كيف تحكي أفكارك وتفهم غيرك.

كل ده بيكبر جواك يوم بعد يوم، من غير ما تحس.

حتى المواد اللي شايفها صعبة؟
صدقني… كل معلومة بتدخل عقلك، بتبنيك حجر فوق حجر.



طيب، إيه الفايدة في الرياضيات؟ في العلوم؟ في العربي؟
• الرياضيات بتعلمك إزاي تفكر بترتيب.
• العلوم بتفسّر ليك كيف تعمل الأشياء.
• العربي بيخليك تعبر عن نفسك بقوة وتفهم كلام الناس.

وكل مادة، حتى لو مش بتحبها دلوقتي، هي زي قطعة في بازل كبير…
لما تكتمل، هتكتشف الصورة كاملة، وهتقول لنفسك:
“الحمد لله إني ما استسلمتش.”



لكن أنا زهقت! مش حابب المذاكرة…

طبيعي تحس كده! كل الأبطال بيزهقوا أحيانا.
بس عارف الفرق بين البطل الحقيقي، واللي بيستسلم بسرعة؟
البطل بيكمل، حتى لو زهق… بيكمل!

إنت مش محتاج تكون الأذكى،
أنت محتاج تكون الأثبت… والأصدق مع نفسك.



كلمة أخيرة ليك…

المدرسة مش بتصنع طالب شاطر بس…
المدرسة ممكن تصنع منك رجل… وقائد… وإنسان محترم طالما إنت عايز كده.

وأنا شايفك كده.
شايفك راجل المستقبل… اللي هيكون له بصمة في الدنيا.
وشايفك قدّها، وقد المدرسة، وقد كل تحدي.

فشد حيلك يا بطل…
وقول لنفسك كل يوم:
“أنا مش رايح المدرسة… أنا رايح أبني نفسي.”

محمد سعد الأزهري
#الأسرة_أمن_وأمان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌أنس الشريف ينشر :
غزة بلا مستشفى ..

حسبنا الله ونعم الوكيل
#طوفان_الأقصى
لمتابعة أخبار فلسطين والقدس
https://www.tg-me.com/qudsteamyu
يقع في قلبي أن هذه المرحلة -مع شدة الألم فيها- تحمل بدايات موعود الله لأكناف بيت المقدس، فقد صحّ في الروايات النبوية ما يشبه التدرج التكويني:
" ولا تزال عصابة من المسلمين" [صحيح مسلم]
ثم
"لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق" [سنن أبي داود]
ثم
"لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله" [صحيح البخاري]
فهي قضية عصابة ثم طائفة ثم أمة.

وتأمل الشطر الثاني من الروايات:
"لا يضرهم من خذلهم" [صحيح البخاري]
ثم
"ما يضرهم من كذّبهم" [صحيح البخاري]
ثم
"ولا من خالفهم" [صحيح البخاري]
ثم
"ظاهرين على من ناوأهم" [صحيح مسلم]

فقد تحقق شطر العصابة والطائفة والأمة، وتحقق أيضًا شطر الخذلان، والتكذيب، والمخالفة، والمناوأة [أي: المعاداة الواضحة].
اللهم إنك ترى انكسار قلوبنا، وكراهية عجزنا، وخوفنا من الدخول في وصف الخاذلين والمكذبين والمخالفين والمناوئين، فاللهم ارحمنا بنصرهم وتأييدهم وسداد رأيهم وسهمهم، وعمّ برحماتك كل مبتلى منكسر.
بدر آل مرعي
Forwarded from وصل
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 وصل | المفكر الاقتصادي الأمريكي، "جيفري ساكس": "إسرائيل" لا تقاتل بمفردها ولا يمكنها ذلك ولو ليوم واحد.. هذه حروب أمريكية.

#أمريكا #الكيان_المحتل
Forwarded from وصل
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 وصل | ‏"إنها ببساطة لا تقول الحقيقة!"

الصحفي البريطاني مارك كورتيس، مدير Declassified UK، يكشف أن BBC – كبرى المؤسسات الإعلامية في بريطانيا – أخفت تقارير عن تدريبات جيش الاحتلال على الأراضي البريطانية.

#بريطانيا #فلسطين
#وقفة_تأمل

حينما ترى من زل قلمه في نقد الآخرين سواء كان نقداعلميا، أو نقدا شخصيا، فاحمد الله الذي عافاك مما ابتلاهم به من النقص فصاروا موضع نقد الآخرين، ثم اتق الله في الحديث عنهم، فلا تجري قلمك إلا بما فيه نفع للإسلام والمسلمين، وما كان مجرد حظوظ للنفس فاعلم أن الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، وأن المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، وهو ستر لأخيه المسلم، وحقه عليه التسديد لا التشديد، ورحم الله الشافعي حين قال:
تغمدني بنصحك في انفرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة.
فإن النصح بين الناس نوعا
من التوبيخ لا أرضى استماعه.

د.مشاعل آل عايش..
#المرأة_اليوم

في كل يوم نرى المزيد من صور استهلاك المرأة، وتنميطها وتشييئها.
والعتب لا يقف في هذا المقام على الرجل الذي أجاد صنع الدعاية لكل ذلك.
ولكن العتب العظيم على المرأة.
أين عقلك؟ أين تودين الوصول؟ ماذا بقي من كرامتك؟ بل ماذا بقي من معنى كونك إنسان؟
عمدوا إلى خلقتها فبدلوها، وجعلوا لها وجها جماليا واحدا، فأصبحت محل تجارب لكل مشرط.
وعمدوا إلى مفاهيمها الأسرية، والقيمية فحددوها وفق مطالب وحقوق عدوا تنازلها عنها وفيها ضعف وعبودية ومصادرة كرامة.
العالم لايريد نساء براقات، بل نساء صانعات.
إذا كان الرجل أتقن وأجاد فن الصناعة.
فإن المرأة هي من يجيد صنع الرجولة والرجل أولا، فلا تسمحي لك بغير ذلك.
إذا كان الرجل هندس مرافق الحياة العظمى.
فالمرأة هي من هندس فكره وقيمه وجعلته بعد الله لبنة صالحة للمجتمع.
إذا كان الرجل قد أجاد قيادة المعاهد والجامعات وكل معاقل التفكير والتطوير في الحياة، فلا عجب!
هو تلميذ مدرسة المرأة أولا تعلم فيها كل تلك الأبجديات.
كل هذه العظمة حينما تكون المرأة عظيمة كأم، عظيمة كزوجة، عظيمة كأخت، عظيمة كبنت.
حينما تكتمل عظمة المرأة دينا وعلما وخلقا وأنوثة تكون تربة المجد الصادق، والحضارة الباقية.
فسلاما لكل امرأة عظيمة عرفها التاريخ أو جهلها....لأن الله لن يضيع _سبحانه وتعالى_ دورها.

د.مشاعل آل عايش.
#حقائق

قبل قرن من الآن كان المراة الغربية لا تظهر جسدها للغريب حتى في البحر واماكن السباحة

وبعد الحرب العالمية الثانية والبدأ بالتوسع الاقتصادي العالمي وجدوا بين ايديهم ثروة يجب ان تستغل وهي ( النساء ) وأنهم يمكن ان يجعلونها وسيلة لادخال المليارات والمساعدة على النهضة.
كيف بدا ذلك ؟
‏بدا الغرب بالتفكير بأن عري المراة وتبرجها عنصر جاذب للنظر والمجتمع، فيستطيعون تشكيله على عدة طرق مثل :

١- الاعلانات
٢- جلب السياح
٣- جلب الزبائن للمشاريع التجارية
٤- رفع ارباح الافلام السنمائية
٥- ترويج دور الدعارة
٦- رفع ارباح البرامج التلفزيونية

وغيرها الكثير من الطرق.
‏كيف يقنعون المجتمع بالتخلي عن سترهم؟

بدأو بـ ( الازياء - Fashion ) كأول مرحلة لتطبيع التعري واعتياد الناس على مشاهدة ذلك، فاصبح المصممين العالميين يتجهون لتعرية المراة بالتصاميم وجعلها من ( الموضة )

وساهمت في ذلك براندات عالمية كلها تتبع اجندات غربية في تطبيق كل خططهم .

قد تسائلت من الذي صمم فساتين النساء ؟ وملابسهم الداخلية ولماذا اصبحت بهذا الشكل ؟
‏بعد ذلك اتجهوا للافلام السينمائية والبرامج .

وبدأ الترويج للتعري فيها وابراز نجمات هذا المجال مثل ( مارلين مونرو ) وغيرها لتطبيع العري بالمجتمعات .

وبدوا باللبس القصير وتمادوا على مر السنوات تدريجيا، وثم بتعريها مع تغطية الصدر، والان اصبحت تخرج بالفيلم ( عارية ) وهكذا.
‏وايضا ادخلوا التعري في امور لا علاقة لها بذلك، فتجد ( مغنية ) موهبتها في صوتها !

برغم من ذلك تخرج عارية على المسرح، ما علاقة صوتها بتعريها ؟

كل هذا ماهو الا تسليع للمراة وجعلها اداة ( ربح ) وتطبيع المراة بانها ( سلعة ) وجسدها مصدر رزقها.
‏( اجندات تسليع المرأة والسياحة ) :

منذ ذلك الزمن الى حاضرنا، تجد الدول الغربية تروج للسياحة عن طريق النساء بشكل مباشر او غير مباشر، فتجد ( روسيا ) تروّج بنسائها كأيقونة جمال .

وتجد سويسرا تروّج لطبيعتها وتعلن لذلك " مرأة جميلة عارية " وتجد امريكا تروّج للسياحة الجنسية لديهم، ويعتبر " الجنس " اقوى مقومات السياحة بأغلب الدول الاجنبية بشكل مباشر او غير مباشر.
‏( نظرة الغرب للمراة انتاجيا ووظيفيا ) :

يرى الغرب ان المرأة ليست اهلا للانتاجية ولا العمل وان سلاحها الوحيد هو " الجذب الجنسي " ، فترى كل المناصب الحساسة والقوية يمسكها رجال، برغم ايهامك بانهم داعمين لتمكين المراة، فيضعونها في مناصب عليا بصورة شكلية ( لا تهش ولا تنش ) ، فيخرطونها مع الرجال في بيئات العمل فقط لتظن انه مساوية للرجل في نظرهم .

والحقيقة ان وجودها بسوق العمل فقط لدعم اجندات تسليعها، فتجد ان ٩٠٪ من التحرش والخيانات والعلاقات الجنسية تحت اطار الوظيفة، وكأن المراة تخرط في بيئة العمل لامتاع الرجل وزيادة انتاجيته .
‏( اجندات تسليع المرأة، والغريزة الذكورية ) :

واجهوا رفض من كثير من الرجال في ذلك الزمن، وهذه غريزة ذكورية كانت عائق لهم ووجب حلها .

فاصدروا قوانين " حرية المراة " وحجبوا الرجل عن المراة بحيث تكون حرة في ملبسها ( قانونيا ) لكي لا يتزعزع مشروعهم الدنيئ

وكانت هذه القرارات ذات مدى طويل ليعتاد الرجال على عري نسائهم، فيكبحون ( غيرة الرجل ) ونجحوا بذلك ، فترى الرجل الغربي كالبهيمة لا غيرة له الان .
‏( علاقة اجندات تسليع المرأة بالفكر النسوي ) :

مع مرور السنين تفرعت هذه الاجندات، وخرج لنا " الفكر النسوي " الذي يدّعي انه مدافع عن حقوق المرأة، وفي الحقيقة هو اكبر عدو للمراة ونازع لكرامتها .

يرون اهرام هذا الفكر ان المراة ليست لها مقومات الا  بـ ( جسدها ) وبعد ان كبحوا ولاية الرجل عليها واصبحت تقتات قوت يومها بنفسها .

فاصبحوا يروجون لاستقلاليتها وحريتها الجنسية، وخرج لنا موقع ( Only fans ) ليعينهم على كسب المال من دون تدخل " الرجل " ، فهم يرون ان المراة نجاحها بأن تكون ( عاهىـرة )

فتجد بالعادة اغلب النسويات سواء الغربيات او العربيات كل حديثهم حول ( لبس ) المرأة ، وكأن لا مقومات لها سوى جسدها  .

‏( تأثر العرب بهذا النهج  )

طبعا مع مرور السنين تاثرت بعض الدول " المسلمة " بهذه الاجندات، فاصبحت بعض النساء تمجد بالغرب ظنا منها انهم يحترمون المراة ، فخرجت لنا اعداد كبيرة منهن انسلخوا عن دينهم ويحاربون كل ما يخص ستر المراة وعدم مخالطتها للرجال ، فاصبحت المراة العربية " العصرية " منجرفة لهذا الفكر الدنيئ

فهي تعتقد بباطنها ، ان لا مقومات لها سوا جسدها فأصبحت تدعم الاختلاط وتروج لكشف سترها.

اخيرا ..

جميع الدول الغربية والاجنبية، تحتقر المراة وتراها سلعة تسويقية من زمن بعيد، وتعريها لتكسب من وراء شرفها، واصبح الرجل الغربي يعتنق هذا الفكر ويستغلها ايضا لهذا الغرض، فـ اكثر من ٨٠٪ من ابناءهم ابناء حرام .
Forwarded from صون العقول
...

"ليست روحانية بريئة... بل مشروع غسيل وعي!"
"حين تُباع الطمأنينة في قوالب مزيفة، تشتري معها وهماً وعقيدة دخيلة."
"خلف الكلمات الناعمة... يُعاد تشكيل عقلك بهدوء."
"متى كانت الهالة والذبذبات طريقًا للسكينة؟!"
"تأمل قليلاً: من الذي يُرشدك؟ وإلى أي شيء؟"
"الوعي الحقيقي لا يُشترى في جلسات... بل يُبنى على بصيرة."
"حين تختلط المصطلحات الروحية بالخرافة، يصبح الضلال مقدسًا!"
"بين طقوس العصر الجديد وأسلوب حياة دخيل... تُسلَب الفطرة بلا ضجيج."
"البحث عن ذاتك لا يعني أن تتوه عنها في طرق مظلمة."
"سمّوه نمواً... لكنه تراجع عن الدين والعقل.
" خلف ممارسات الطاقة ... عقائد فاسدة تغرس بصمت "
"بين اليوغا والطاقة... ينفذ السم إلى العقل والقلب"
"ليست موضة ولا استرخاء... إنما حرب على الوعي"
"هل تدري ما يُزرع فيك وأنت تظن أنك تتعافى؟"


لتتعرف على الاجابة انتظرونا في لقاء مميز مع نخبة من المتخصصين في الفكر الروحاني والطب  والتربية الرياضية  والتغذية والعقيدة
بعنوان
"الروحانية ومشعوذي العصر"
مع د.هيثم طلعت
د.عالية رجب
د.سارة محمد
ا.امل باحطاب
ا.ميسون عدنان
ا.غادة شكري
انتظرونا على قناة صون العقول
https://www.tg-me.com/Sawn_El_akol
يوم السبت القادم ١٨ شوال١٤٤٦ هجري
١٩ ابريل ٢٠٢٥م
الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة
العاشرة بتوقيت مكة المكرمة

#معا_ضد_الطاقة

.
Forwarded from د. إياد قنيبي
ينتظر إخواننا في غزة شيئا من التفريج بعد هذه الأسابيع الطاحنة من الجوع، وبعدما أصبحوا اليوم على قصف مدرسة فاطمة للبنات، والتي أوى إليها كثير من النازحين.
فاللهم فرج عن عبادك المؤمنين واجبر خاطرهم، وأخزِ أعداءهم واكبتهم وخالف بين كلمتهم، وأعنا على نصرة إخواننا نصرة ترفع عنا بها إثم الخذلان.
▫️٠أثقل عبادةٍ على القلب هي العفو   ، فهي سرٌّ بين العبد وربِّه،  لا يطَّلع عليها مخلوق ، وهي مقام عظيم اختصَّ الله بها عباده الصالحين وذكرهمو  ميَّزهم بها فقال {والعَافين عن النَّاس} .

٠فحريٌّ بكل مسلم أن يجاهد نفسه وقلبه أن يكون عفوًّا غفورًا هيِّنًا ليِّنا ، وأحسبُ أنَّ هذه الصفة إذا كانت في العبد فهي من أعظم الأسرار بينه و بين ربِّه.

قال بن عمرو:"بهذا بلغت وهذا مالا نطيق."▫️

-عبد الرحمن الإدريسي-
صحِّح مفهومك عن الفشل 🔄
لولا الإسلامُ لمَا كان لفلسطينَ قيمةٌ ولا لبيت المقدس قُدسيةٌ!

الإسلامُ (الذي هو دين الأنبياء جميعاً) هو الذي أضفى على هذه الأرضِ البركةَ والقدسيةَ والقيمةَ، والنصوصُ في ذلك من القرآنِ والسنَّةِ معلومةٌ.

لذلك فإنَّنا عندما نتحدَّثُ عن فلسطينَ والأقصى وبيتِ المقدسِ، فإنَّنا لا نتحدث عن قطعةِ أرضٍ رسمَ حدودَها أعداءُ الأمةِ، ولا نتحدَّثُ عن أرضٍ لسانُها عربيٌّ!

لولا الإسلامُ لمَا كانتْ هذه الأرضُ مختلفةً عن غيرها من الأرض، ولولا الإسلامُ لكان مكانُ المسجدِ الأقصى مجردَ حجارةٍ وأعمدةٍ !

• أرضٌ باركها الله ﴿سُبحانَ الَّذي أَسرى بِعَبدِهِ لَيلًا مِنَ المَسجِدِ الحَرامِ إِلَى المَسجِدِ الأَقصَى الَّذي بارَكنا حَولَهُ لِنُرِيَهُ مِن آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ البَصيرُ﴾ [الإسراء: ١]

• وقدَّسها الله ﴿يا قَومِ ادخُلُوا الأَرضَ المُقَدَّسَةَ الَّتي كَتَبَ اللَّهُ لَكُم وَلا تَرتَدّوا عَلى أَدبارِكُم فَتَنقَلِبوا خاسِرينَ﴾ [المائدة: ٢١]

• وجعلها الله قبلةً للصلاة ﴿..وَما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتي كُنتَ عَلَيها إِلّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى عَقِبَيهِ ..﴾ [البقرة: ١٤٣]

فما باركها الله ولا قدَّسها ولا جعلها قِبلةً حتى تُخطَب بعد ذلك لمُفسدٍ أو كافرٍ ملحدٍ أو مشركٍ، بل هي مظهرٌ لشريعة الله.

وما ضاع الأقصى ولا استُعبدتْ الأمةُ لأعدائها إلا بسبب تغييب الإسلام وإحلالِ دعوات الفسادِ والكفرِ والشركِ محلَّه، وتمزيقها بدعوات الوطنية والقومية!

الخلاصة: فلسطينُ والأقصى جزءٌ من ديننا وعقيدتنا..

ومن ينظرُ إلى فلسطينَ من منظورٍ وطنيٍّ أو قوميٍّ، فهذا قد أخطأ وضلَّ.. ومن هنا أتت الانتكاساتُ.

معركةُ الأقصى معركةُ إسلامٍ وتوحيدٍ وقرآنٍ في مواجهةِ الكفر والشرك.

- لقائلها

#فلسطين
#القدس
#المسجد_الأقصى
2025/06/27 21:24:55
Back to Top
HTML Embed Code: