Telegram Web Link
• «أنا رجلٌ من المسلمين؛ يصيبني ما يصيبهم».

[عمر بن الخطاب رضي الله عنه]

• الأموال لأبي عبيد القاسم بن سلام

مجالس السلف
• قال التابعي ابن عون: ثَلَاثٌ أُحِبُّهُنَّ لِنَفْسِي وَلِإِخْوَانِي:

-هَذِهِ السُّنَّةُ أَنْ يَتَعَلَّمُوهَا وَيَسْأَلُوا عَنْهَا.
- وَالْقُرْآنُ أَنْ يَتَفَهَّمُوهُ وَيَسْأَلُوا عَنْهُ.
- وَيَدَعُوا النَّاسَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ.


• صحيح البخاري

مجالس السلف
(إن الله نعشكم بالإسلام وبمحمد ﷺ)

- أبو برزة الأسلمي -رضي الله عنه-

#صحيح_البخاري

https://www.tg-me.com/Ham3on1 |هَمْعُ السِّيرة֎
‏﴿يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا‏﴾

• قال ابن عباس: "إنما قلَّ ذلك لأنهم يفعلونها رياء وسمعة، ولو كانوا يريدون بذلك القليل وجه الله لكان كثيرًا".

• وقال قتادة: "إنما قلّ ذكر المنافق؛ لأن الله تعالى لم يقبله، وكل ما ردّ الله فهو قليل، وكل ‌ما ‌قبل ‌الله ‌فهو ‌كثير".

- تفسير البغوي

مجالس السلف
• قالت عائشة رضي الله عنها:

«إذا أعجبك حسنُ عمل امرئ فقل: ﴿اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾ ولا يَستَخِفَّنَّك أحد».

• صحيح البخاري

مجالس السلف
• «ولا نعلم طاعةً يدفع الله بها العذاب مثل الصلاة».

[محمد بن نصر المروزي]

• تعظيم قدر الصلاة

مجالس السلف
[قطعة من رسالة الواسطي لإخوانه من أصحاب شيخ الإسلام ابن تيمية.
وهي منقولة بتمامها في العقود الدريّة لابن عبد الهادي]

«‌..وليكن ‌لنا جميعًا من الليل والنهار ساعةٌ، نخلو فيها بربِّنا جلَّ اسمه، وتعالى قدسُه، نجمعُ بين يديه في تلك الساعة همومَنا، ونطرحُ أشغال الدنيا عن قلوبنا، فنزهدُ فيما سوى الله ساعةً من نهار، فبذلك يعرفُ الإنسانُ حالَه مع ربِّه، فمن كان له مع ربِّه حالٌ، تحرَّكَت في تلك الساعة عزائمُه، وابتهجَتْ بالمحبَّة والتعظيم سرائرُه، وطارت إلى العُلى زفراتُه وكوامِنُه.

وتلك الساعة أنموذجٌ لحالة العبدِ في قبره، حين خُلُوِّه عن ماله وحِبِّه، فمن لم يُخْلِ قلبَه لله ساعةً من نهار، لِمَا احتوشَه من الهمومِ الدنيويّة وذوات الآصار؛ فلْيَعْلَم أنه ليس له ثَمَّ رابطة علويّة، ولا نصيبٌ من المحبة ولا المحبوبية، فلْيَبْكِ على نفسه، ولا يرضى منها إلا بنصيبٍ من قرب ربِّه وأُنْسِه.

فإذا خَلَصَت لله تلك الساعةُ أمكنَ إيقاعُ الصلواتِ الخمس على نمطها من الحضور والخشوع، والهيبة للربِّ العظيم في السجود والركوع.

فلا ينبغي لنا أن نبخل على أنفسِنا في اليوم والليلة من أربعٍ وعشرين ساعة بساعةٍ واحدةٍ لله الواحد القهَّار،
نعبُدُه فيها حقَّ عبادته، ثم نجتهدُ على إيقاع الفرائض والتهجّد على ذلك النَّهْج في رعايته، وذلك طريقٌ لنا جميعًا ــ إن شاء الله تعالى ــ إلى النفوذ؛ فالفقيه إذا لم ينفُذْ في عِلْمه حصل، له الشطر الظاهر، وفاته الشطرُ الباطن؛ لاتصاف قلبه بالجمود، وبُعْدِه في العبادة والتلاوة عن لين القلوب والجلود، كما قال تعالى: {تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ}.

إلى أن قال -رحمه الله-:
وليكن شأنُ أحدنا اليوم: التعديل بين المصالح الدنيوية، والفضائل العلمية، والتوجُّهات القلبية، ولا يقنع أحدُنا بأحدِ هذه الثلاثة عن الآخَرَين، فيفوته المطلوب.
ومتى اجتهد في التعديل فإنه إن شاء الله تعالى بقَدْر ما يحصِّل العبدُ جزءًا من أحدهم، حصَّل جزءًا من الآخر، ثم بالصبر على ذلك تجتمع الأجزاءُ المحصَّلة، فتصيرُ مرتبةً عاليةً عند النهاية إن شاء الله تعالى.

هذا وإن كنتم ــ أيّدكم الله تعالى ــ بذلك عالمين، لكنّ الذِّكْرى تنفعُ المؤمنين».

#عشر_ذي_الحجة

مجالس السلف
﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مَخرَجًا ✽ وَيَرزُقهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسبُهُ إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمرِهِ قَد جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيءٍ قَدرًا﴾

قال ابن جزي: "قال بعض العلماء الرزق على نوعين رزق مضمون لكل حي طول عمره وهو الغذاء الذي تقوم به الحياة وإليه الإشارة بقوله: ﴿وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها﴾ ورزق موعود للمتقين خاصة، وهو المذكور في هذه الآية".

وفي مسند أحمد عن أبي ذرّ -رضي الله عنه- أنه قال: جعل رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَتْلُو عَلَيَّ هَذِهِ الْآيَةَ: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا}. حَتَّى فَرَغَ مِنَ الْآيَةِ، ثُمَّ قَالَ: "يَا أَبَا ذَرٍّ، لَوْ أَنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَخَذُوا بِهَا لَكَفَتْهُمْ".

مجالس السلف
❁ قال ابن شهاب الزهري:
«بلغنا أنّ أبا هريرة لم يكن يحجّ حتى ماتت أمه؛ لصحبتها».

• البر والصلة للحسين بن حرب

مجالس السلف
• «تعلّموا مِن أنسابكم ما تصلون به أرحامكم، "ولا تكونوا كنبط السواد؛ إذا سئل أحدُهم ممّن أنت؟ قال: مِن قرية كذا"؛ فوالله إنّه ليكون بين الرجل وبين أخيه الشيء، لو يعلم الذي بينه وبينه من دُِخلة الرحم لَرَدَعَه ذلك عن انتهاكه».

[عمر بن الخطاب رضي الله عنه]

• مسند الشاميين للطبراني، والإنباه لابن عبدالبر.

والنبط: قوم من بقايا العرب البائدة، كانوا يسكنون سواد العراق، وقد اختلطت أنسابهم، واستعجمت ألسنتهم.

مجالس السلف
• قال همام بن يحيى: حدثني من صحب أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: "لما أحرم أنس، لم أقدر أن أكلمه حتى حل من شدة إبقائه على إحرامه!".

• وقال الجريري: أحرم أنس بن مالك من ذات عرق، فما سمعناه متكلمًا إلا بذكر الله حتى حلَّ، قال: فقال له: "يا ابن أخي هكذا الإحرام".

- طبقات ابن سعد

مجالس السلف
• «ما تنعّم المتنعّمون بمثل ذكر الله».

[مالك بن دينار]

• الزهد للإمام أحمد

مجالس السلف
• عن حفصة بنت سيرين، عن أبي العالية أنّه قال:
«الصائم في عبادة ما لم يغتب أحدًا؛ وإن كان نائمًا على فراشه».

فكانت حفصة تقول: «يا حبّذا عبادة وأنا نائمة على فراشي».

[مصنف عبدالرزاق]

مجالس السلف
• «الإلحاح لا يصلح ولا يجمل إلا على الله عز وجل».

[سفيان الثوري]

• الآداب الشرعية لابن مفلح.

مجالس السلف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- قال:

أكثر ما دعا به رسول الله ﷺ عشيّة عرفة في الموقف:

« • اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَالَّذِي نَقُولُ وَخَيْرًا مِمَّا نَقُولُ.

• اللَّهُمَّ لَكَ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي، وَإِلَيْكَ مَآبِي، وَلَكَ رَبِّ تُرَاثِي.

• اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَوَسْوَسَةِ الصَّدْرِ وَشَتَاتِ الْأَمْرِ.

•اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَجِيءُ بِهِ الرِّيحُ».

[سنن الترمذي]

مجالس السلف
• قال عبد الله بن المبارك: جئت إلى سفيان عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه وعيناه تهملان، فبكيتُ، فالتفت إليَّ فقال: ما شأنك؟ فقلت:

مَن أسوء أهل الجمع حالًا؟ قال: «الذي يظن أن الله لا يغفر لهم».

[حسن الظن بالله لابن أبي الدنيا]

مجالس السلف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- يزيد في التلبية:
«لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالْخَيْرُ بيَدَيْكَ، لَبَّيْكَ وَالرَّغْبَاءُ إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ».

[صحيح مسلم]

وكان الحسن بن عليّ -رضي الله عنهما- يزيد فيها:
«لَبَّيْكَ يَا ذَا النَّعْمَاءِ وَالفَضْلِ الحَسَنِ».

[الطبقات الكبرى]


مجالس السلف
التكبير المقيّد:

«كان ابن عباس -رضي الله عنهما- يُكبِّرُ من غَداةِ عَرفةَ إلى صَلاةِ العَصرِ من آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ».

[مستدرك الحاكم]

مجالس السلف
2024/06/16 13:35:09
Back to Top
HTML Embed Code: