لديها ثلاثة مُعجبين
يُغازلونها، يُرسلون لها الهدايا، ويهتمّون بها…
وتأتي إليَّ!
ينتظرون الليل
أحدُهم يتثاءبُ ويقاومُ النعاس
آخر يكتبُ قصيدة، وثالثٌ يرسمُ عينيها…
بينما هي جانبي!
لديها ثلاثة مُعجبين
الأوّل يزيّنُ نفسه لساعات قبل رؤيتها
والثاني ينشغلُ بربطة عنقه كلّ يومٍ
والثالث يحرص على الظهور
بحلّة جديدة كاملة
بين حين وآخر
بينما أنا المتأخّر كلّ يوم
في البحث عن حذائي المتهالك والوحيد،
عندما تنتظرني هي
بجوارِ المنزل…
ضحكتْ ذاتَ مرّة
وقد كان الأوّلُ كاتبًا
تغزَّل بضحكتها في نصّ مدهش
والثاني شاعرًا
كتب قصيدة كاملة في وصفِها
والثالث رسّامًا
تكفّلَ برسم وجهها لحظةَ ضحكِها
وأنا الصامت هنا..
تركتهم ثلاثتهم، وجاءت إليّ!
تساءلوا: ماذا فعلت أنتَ؟
قلتُ:
أنتم تقدّسون بديع ضحكتِها،
إنَّما أنا .. أنا من يجعلها تضحك.
يُغازلونها، يُرسلون لها الهدايا، ويهتمّون بها…
وتأتي إليَّ!
ينتظرون الليل
أحدُهم يتثاءبُ ويقاومُ النعاس
آخر يكتبُ قصيدة، وثالثٌ يرسمُ عينيها…
بينما هي جانبي!
لديها ثلاثة مُعجبين
الأوّل يزيّنُ نفسه لساعات قبل رؤيتها
والثاني ينشغلُ بربطة عنقه كلّ يومٍ
والثالث يحرص على الظهور
بحلّة جديدة كاملة
بين حين وآخر
بينما أنا المتأخّر كلّ يوم
في البحث عن حذائي المتهالك والوحيد،
عندما تنتظرني هي
بجوارِ المنزل…
ضحكتْ ذاتَ مرّة
وقد كان الأوّلُ كاتبًا
تغزَّل بضحكتها في نصّ مدهش
والثاني شاعرًا
كتب قصيدة كاملة في وصفِها
والثالث رسّامًا
تكفّلَ برسم وجهها لحظةَ ضحكِها
وأنا الصامت هنا..
تركتهم ثلاثتهم، وجاءت إليّ!
تساءلوا: ماذا فعلت أنتَ؟
قلتُ:
أنتم تقدّسون بديع ضحكتِها،
إنَّما أنا .. أنا من يجعلها تضحك.
بَعيدٌ أنت ولكِنكَ تَغْفو عَلى أرصِفَةِ نَبضي
تَفصِلُني عَنك مَسافةَ شَوق وأَلفُ تَنهيدة .
تَفصِلُني عَنك مَسافةَ شَوق وأَلفُ تَنهيدة .
لكن لن أنساه !
لن آنساه !!!
وسأظل أفتقدهُ ..
وسأظل أفضلهُ ..
وسأظل أرى بأنهُ .
الامتع .
والافضل .
وسأظل أحبهُ ..
ولا أقارنهُ بـ أحد .
لن آنساه !!!
وسأظل أفتقدهُ ..
وسأظل أفضلهُ ..
وسأظل أرى بأنهُ .
الامتع .
والافضل .
وسأظل أحبهُ ..
ولا أقارنهُ بـ أحد .