سُمّي النبي ﷺ محمّدًا وأحمد، لأنه يُحمد أكثر مِمّا يُحمد غيره، وأفضل مِمّا يُحمد غيره:
#جلاء_الأفهام
#جلاء_الأفهام
قال علي -رضي الله عنه:
كان النبي ﷺ أجود الناس صدرًا، وأصدق الناس لهجة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من رآهه بديهة هابة، ومن خالطة معرفة أحبّه، يقول ناعته: لم أرَ قبله ولا بعده مثله ﷺ.
#جلاء_الأفهام
كان النبي ﷺ أجود الناس صدرًا، وأصدق الناس لهجة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من رآهه بديهة هابة، ومن خالطة معرفة أحبّه، يقول ناعته: لم أرَ قبله ولا بعده مثله ﷺ.
#جلاء_الأفهام
كان النبي ﷺ جابرًا لقلب من سأله، لا يحرمه ولا يرده خائبًا، إذا أراد أصحابه أمرًا وافقهم عليه.
#جلاء_الأفهام
#جلاء_الأفهام
من خالط النبي ﷺ يقول: أنا أحبّ الناس إليه، لما يرى من لُطفه به، وقربه منه، وإقباله عليه، واهتمامه بأمره، ونصيحته له، وبذل إحسانه إليه.
#جلاء_الأفهام
#جلاء_الأفهام
قال عمرو بن العاص بعد إسلامه:
«إنه لم يكن شخص أبغض إليَّ منه. فلما أسلمت لم يكن شخص أحب إليه منه، ولا أجل في عينه منه، قال: ولو سئلت أن أصفه لكم لما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه إجلالا له» ﷺ.
#جلاء_الأفهام
«إنه لم يكن شخص أبغض إليَّ منه. فلما أسلمت لم يكن شخص أحب إليه منه، ولا أجل في عينه منه، قال: ولو سئلت أن أصفه لكم لما أطقت، لأني لم أكن أملأ عيني منه إجلالا له» ﷺ.
#جلاء_الأفهام
"وردك من القرآن غذاءٌ لروحك، فلا تسوّف هذه النّعمة بحجة ظروفك، بل بادر بقراءته من الآن، كلما بادرت إليه واغتنمته مبكرًا في لحظات الصّباح الأولى ستجد من بركاته ما يُعينك على تيسير حوائجك، ولعلّ آية واحدة تتلوها تكون سببًا لانشراح صدرك وزوال همّك، وخير العمل أدومه وإن قلّ".
#تلاوات خاشعة💭📚📮
#تلاوات خاشعة💭📚📮
*قراء التلاوات* 💭🍃
*سورة يونس🎙القارئ : {عبدالله الموسئ}*
*سورة الزمر🎙️القارئ:{محمد أيوب﴾*
*سورة الحديد🎙القارئ {بدر التركي﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸
*سورة يونس🎙القارئ : {عبدالله الموسئ}*
*سورة الزمر🎙️القارئ:{محمد أيوب﴾*
*سورة الحديد🎙القارئ {بدر التركي﴾*
*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸
#شرح_الحديث :🍃
الصَّلاةُ عِبادةٌ تَوقيفيَّةٌ، وقد عَلَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أركانَها وكَيفيَّتَها، وهَيئَتَها، وكُلَّ ما يَتعلَّقُ بها قَولًا وفِعلًا. وفي هذا الحَديثِ يَروي أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه أن النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبَرَ أنَّ مَن صلَّى صَلاةً لم يَقرَأ فيها بأمِّ القُرآنِ -وهي فاتِحةُ الكِتابِ- فهي صَلاةٌ «خِدَاجٌ»، أي: ناقِصةٌ غيرُ تامةٍ، وكرَّر ذلك ثَلاثَ مرَّاتٍ؛ تأكيدًا على أهَمِّيَّتِها، فقِراءةُ الفاتحةِ للإمامِ والمنفردِ رُكنٌ من أركانِ الصَّلاةِ، والرَّاجِحُ أنَّه لا تجبُ قراءةُ الفاتحةِ على المأمومِ في الصَّلاةِ الجَهريَّةِ، وأنَّ على المأمومِ أن يَستَمِعَ لقِراءةِ إمامِه فيما زادَ على الفاتحةِ؛ لقَولِه تَعالَى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204] ، وعند النَّسائيِّ عن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إنَّما جُعِل الإمامُ ليُؤتَمَّ به؛ فإذا كَبَّر فكَبِّروا، وإذا قَرَأ فأَنصِتُوا».
الصَّلاةُ عِبادةٌ تَوقيفيَّةٌ، وقد عَلَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أركانَها وكَيفيَّتَها، وهَيئَتَها، وكُلَّ ما يَتعلَّقُ بها قَولًا وفِعلًا. وفي هذا الحَديثِ يَروي أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه أن النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أخبَرَ أنَّ مَن صلَّى صَلاةً لم يَقرَأ فيها بأمِّ القُرآنِ -وهي فاتِحةُ الكِتابِ- فهي صَلاةٌ «خِدَاجٌ»، أي: ناقِصةٌ غيرُ تامةٍ، وكرَّر ذلك ثَلاثَ مرَّاتٍ؛ تأكيدًا على أهَمِّيَّتِها، فقِراءةُ الفاتحةِ للإمامِ والمنفردِ رُكنٌ من أركانِ الصَّلاةِ، والرَّاجِحُ أنَّه لا تجبُ قراءةُ الفاتحةِ على المأمومِ في الصَّلاةِ الجَهريَّةِ، وأنَّ على المأمومِ أن يَستَمِعَ لقِراءةِ إمامِه فيما زادَ على الفاتحةِ؛ لقَولِه تَعالَى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204] ، وعند النَّسائيِّ عن أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عَنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «إنَّما جُعِل الإمامُ ليُؤتَمَّ به؛ فإذا كَبَّر فكَبِّروا، وإذا قَرَأ فأَنصِتُوا».
