Audio
#معاني_الأذكار - حصن المسلم
أذكار الصباح والمساء وقفات
مع آية الكرسي وآثارها ( ٢ )
🎙️الشيخ خالد عثمان السبت ..
أذكار الصباح والمساء وقفات
مع آية الكرسي وآثارها ( ٢ )
🎙️الشيخ خالد عثمان السبت ..
قــراء التــلاوات💭🍃
سورة آل عمران🎙القارئ : محمد أيوب
سورة الزمر🎙️القارئ : عبدالعزيز الغامدي
سورة النساء 🎙القارئ : فهد المطيري
اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^
اللهم اغفر لوالدي وارحمهما 🌿
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين
والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات 🌸
سورة آل عمران🎙القارئ : محمد أيوب
سورة الزمر🎙️القارئ : عبدالعزيز الغامدي
سورة النساء 🎙القارئ : فهد المطيري
اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^
اللهم اغفر لوالدي وارحمهما 🌿
اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين
والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات 🌸
#شرح_الحديث : 🍃
كانَ دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جامعًا لأنواعِ الخَيرِ في الدُّنيا بما يَنفَعُ فيها مِنَ الأُمورِ، وَالخَيرِ في الآخِرَةِ؛ لأنَّ فيها المَعادَ. وفي هذا الحَديثِ يُخبرُ أنسُ بنُ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَقولُ: «اللَّهمَّ رَبَّنا آتِنا في الدُّنيا حَسنةً»، أي: أنعِمْ عَلينا في الدُّنيا بِالعَفوِ وَالعافيةِ وَالعِلمِ الصَّالحِ والعَملِ المَقبولِ، وغيرِ ذلك ممَّا يَشمَلُه لفظُ الحَسَنةِ مِنَ الخَيرِ، «وَفي الآخِرةِ حَسنَةً»، يَعني: وأعطِنا في الآخرَةِ الجَنَّةَ، وَما فيها مِنَ النَّعيمِ المُقيمِ، «وقِنا عَذَابَ النَّارِ» أي: وَاحفَظْنا مِن عَذابِ النَّارِ، وَما يُقرِّبُ إليه مِن شَهوةٍ وعَملٍ. وفي الحَديثِ: سؤال الله خير الدنيا والآخرة. وفيه: الدعاء بالأدعية الجامعة.
كانَ دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جامعًا لأنواعِ الخَيرِ في الدُّنيا بما يَنفَعُ فيها مِنَ الأُمورِ، وَالخَيرِ في الآخِرَةِ؛ لأنَّ فيها المَعادَ. وفي هذا الحَديثِ يُخبرُ أنسُ بنُ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَقولُ: «اللَّهمَّ رَبَّنا آتِنا في الدُّنيا حَسنةً»، أي: أنعِمْ عَلينا في الدُّنيا بِالعَفوِ وَالعافيةِ وَالعِلمِ الصَّالحِ والعَملِ المَقبولِ، وغيرِ ذلك ممَّا يَشمَلُه لفظُ الحَسَنةِ مِنَ الخَيرِ، «وَفي الآخِرةِ حَسنَةً»، يَعني: وأعطِنا في الآخرَةِ الجَنَّةَ، وَما فيها مِنَ النَّعيمِ المُقيمِ، «وقِنا عَذَابَ النَّارِ» أي: وَاحفَظْنا مِن عَذابِ النَّارِ، وَما يُقرِّبُ إليه مِن شَهوةٍ وعَملٍ. وفي الحَديثِ: سؤال الله خير الدنيا والآخرة. وفيه: الدعاء بالأدعية الجامعة.