شيء مضحك والله
القول بأن آيات الصفات مثل {بل يداه مبسوطتان} يراد منه إثبات الكرم والعطاء. قول صحيح.
إلا أن الزعم بأنه لا يؤخذ منه إثبات اليد لله ، ولا يُتكلم في ذلك، فهذا قول الطوائف المفوضة، وليس قول أهل السنة.
ولا ينسب هذا للسلف إلا جهمي ضال أو جاهل بكلامهم.
أخبرني الإخوة أن بعض الحسابت تضع صورتي ويدخلون إلى إخوة يكفرونهم ويشتمونهم، وبعضهم يكتب عبارات في وصف الله كالأعضاء والجوارح.
وهذه الحسابات لا أشك أنها إما لأشعرية أو لمدجَّنة، يعملون عمل إبليس الذي قال عنه رسول الله: «يئس أن يعبده المصلون، ولكن في ‌التحريش ‌بينهم»
من كتاب الاحتجاج بالآثار السلفية للشيخ عادل آل حمدان
إمتحان في الازهر.. أرسم شجرة كرسمس.


لعله في السنة القادمة يرسم في جانبها الإمام الأكبر أحمد نويل.

من رأى حلقتي عنه فلن يستغرب
من المحزن أننا بعد 1450 سنة من من الإسلام، نحاول نقنع المسلمين أن معرفة صفات ربهم أمر مهم!
كرهت وسائل المراسلة بسبب هذا ، كل شوي شخص يرسله لي
والله ليس بيدي أن أعمل شيئا
وواضح لكل إنسان أنه تركيب
منكرو السنة عملوا مشروعا ليتوحدا فيهاجموا الدين بشكل أقوى
لن يفلحوا بإذن الله. ونحن لهم بالمرصاد
إن خالفتهم فهذا قولك، ولكن شتمك إياهم لا يعود إلا عليك
صورة يتداولها الأشعرية
وحُقَّ لهم
بعد أن أخذ المدجنة دورهم في هدم منهج السلف.
وتذكر ما أقوله لك جيدًا: لن يستقيم لهم الدفاع عن أئمة الأشعرية، حتى يبرروا بدع الأشعرية.
انتهيت للتو من تسجيل حلقة، أحسبها من أهم ما سجَّلت في حياتي، بعنوان: النصيحة الأزهرية
نظرية التطور من زاوية أخرى
لا شك أن بحثهم عن تبريرات لأئمتهم الأشعرية سيقود كثيرا منهم للتمشعر
وصل الحال بأمثال هذا الأشعري إلى الاستهزاء بالآيات.
ما الذي يمنعه؟
آيات مخلوقة بالنسبة له
والتأويل سائغ
وعنده أئمة (كالسيوطي) يستغيثون بغير الله، ومع ذلك يُوَقِّرهم من يدعو لتكفير المستغيث.
هذا كان ردًا على أحد من دخل في سوق الفتنة
من هذا الفيديو احتدم الصدام مع المدجنة
https://www.youtube.com/watch?v=wu9M9woilgY


حيث غزا الأشعرية المنشور على فيسبوك يتكلمون عن قداسة نعل الإمام، حينها قلتُ لأحدهم إن النووي لو كان أشعريًّا (وكنت أظنه ذلك الحين سنِّيًّا) لكان كل من في الفيديو خيرًا منه.
فخرج أحد المدجنة (الذي يقول أنا المدجن الأول) وفعل أمرين
امتحن الإخوة بالنووي ليصدروا براءة من كونهم خيرًا منه، وكان يؤكد على أن النووي أشعري.
خرج وقتها شخص اسمه حسام، وقال إن نعل النووي خير من كل الذين في الفيديو.
فصار سجال بيني وبينه في المنشورات، وكنت أعترض على مقارنة المسلم بالنعل أيا كان السبب، فكيف بمقارنة العلماء وطلاب العلم به.
قلتُ وقتها، أتقارن من وعى صدره القرآن بنعل؟
فأمسك بها وقال بأسلوبه المعروف (ما تضربش الشنطة عشان فيها كتاب دين ههه)
ثم تراجع هو وحذفنا المنشورات.
ولا يزال المدجن الأول يمتحن الإخوة وطلبة العلم بهذا الأمر، وهم يكلموني. وهو يعمل فيديوهات حول الموضوع ومنشورات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الطائفة #المدجنة طائفة تكفيرية تمتاز بسوء الأخلاق، وانعدام المروءة، والمسارعة إلى الكذب، والتكفير بالمآلات والاحتمالات والظنون
2024/05/03 08:10:29
Back to Top
HTML Embed Code: