Telegram Web Link
تعَلقَ بِاللَّهِ ثُمَّ بِنَفْسِكَ . . فَلَا نَفْسُكَ تَخُونُ وَلَا اَللَّه يَرحَل
من أعتاد القلق ضنَ أن الطمأنينة كمين.
*من غاب عني وانا ماخطيت في حقه ترضيه الايام لو طالت الياليها*
كيف حالُكم؟
أما زِلنا في قلوبكم أم زُلنا !؟
«‏أَبلِغ عَزِيزًا فِي ثَنَايَا القَلبِ مَنزِله
أَنِّي وإنْ كُنتُ لا أَلقَـاهُ.. أَلقَـاهُ

وإن طرفي موصولٌ برؤيتهِ
وإن تباعد عَن سُكناي سُكناهُ!»
كانت مجرد خصومة لكنها فضحت وداً زائفاً..
صباحكم سعاده 🤍
تخاصمنا صباح الثلاثاء، وانتظرت أن يُبادر بمصالحتي حتى المساء، ولم يفعل .

استيقظت يوم الربوع، آملًا في رسالة منه، ولم أجدها، وفي مُنتصف اليوم، سمعتُ رنين الهاتف، فركضت متوقعًا أن يكون هو، وكانت المسافة من مكاني إلى الهاتف درامية جدًا، بسيناريوهات للرد على كلامه، أو غفران ما بدر منه، وفي النهاية لم يكن هو .

يوم الخميس، تخيلت أنه الكبرياء، وفي الجمعة، قُلت ربما أصابه مكروه، فكدت أقطع حالة الجفاف تلك حتى تذكرت أنني دائمًا من يقطعها .

السبت والأحد لم يجد جديد، وفي يوم الأثنين تيقنت إلى أنه يعيش سعيدًا، كأننا لم نتخاصم، وفي الثلاثاء تذكرت مقولته، أثناء الغضب، حينما قال: "برجعك لحجمك الطبيعي" .

ومنذ ذلك اليوم، فهمت أنني، ربما، لست على القدر الذي أظن نفسي عليه عنده، وأنه لن يعود أبدًا، وأنه لا يريدني، لأنه لو أراد، كان سيُسكت نار الخلاف بيننا، منذ صباح الثلاثاء...

#مشاعـر_مجنون
كانت مجرد خصومة لكنها فضحت وداً زائفاً..
مسائكم سعاده 🤍
"كل الأيام نُورها الحقيقي العائلة"
-
نُخبّئ الحزن بنفس الطريقة التي نُخبّئ بها الحب .
"اياً كان ماتركته بالمنطق أياك ان تعود اليه مهزوماً بالعاطفة
أياً كان "
‏- بدونك يتغرَب مكان بأكمله ،
فمَا بالك بقلبي !
" لا يمكن للمرء ان يتعافى بنفس البيئة التي امرضته"
:
*🌹🌤 #شــــذرات_صـبــاحـيــة 🌤🌹*

علمتني الحياة أن "القوة" تأتي مع التجارب، وأن النجاح يكْمن سرّهُ في الإجتهاد و"الإصرار"، وأن العُزلة تُكسِب "الشفاء الذاتي"، وأن "الباب المفتوح" دائمًا هو باب الله، وأن "الإمتنان أسلوب حياة"
‏وخلف الصبر "أشياء جميلة"

🌤#صـباح_تشــرق_فيـــه_القـلوب.🌤
جاهد ألا تلتفت إلى الوراء.....
فإن المرء على قدر حنينه يُهان.
أهلكتَ نفسِي بـ حَرب لآ راء لها 🖤
صباح الخير يا شخصي المستثنى ياكل ما احب....💜
لكي يلتئم جرحك.. إياك أن تلمسه بحجه الاطمئنان عليه 🥀
لا تُحدثني عن الألم..
لقد رأيتُ شخصي المُفضل وهو يتخلى عني بالتدريج رأيتهُ وهو يُهملني ويبتعدُ عني ويكرهنى في نهاية المَطاف لقد عايشتُ ألمَ تجاهلِ رسائلي ، وعدم التجاوبَ مع مشاعري ، والأسوأ .. إنكارَ ألمي.
شاهدتُ حبى يتسرب من قلبه بينما ظللتُ مكاني أتساؤل :
أكانَ لي مكانٌ في قلبه من الأصل أم كنتُ مجردَ فترة عابرة ؟
"لقد كنّا الضماد لبعضنا لا أدري كيف أصبحنا الجروح.." 🖤
2025/10/23 15:14:10
Back to Top
HTML Embed Code: