حزنتُ فلامني من ليس يدري
كأنّ القلب يحَزنُ باختياري
كأنّ القلب يحَزنُ باختياري
"قد ينسى المرء كثرة محاولاته، لكن لن ينسى محاولته الأخيرة،التي قدّم من أجلها كل مايستطيع، هباءً"
"أتوهم يداً تلمسُ قلبي ولا أرى معي إلا ظلي"
لا طاقة لي في الكلام ولو كان هناك
ماهو اهدأ من الصمت لفعلت
ماهو اهدأ من الصمت لفعلت
إن سألوني ما أجملُ شيءٍ فالدُنيا
سأقول عيناهُ ياربُّ فأغفر لي ،
إنِّي تركتُ ما في السماواتِ والأرضُ
مِن جمالٍ و تأملتُ بِها كثيرا
سأقول عيناهُ ياربُّ فأغفر لي ،
إنِّي تركتُ ما في السماواتِ والأرضُ
مِن جمالٍ و تأملتُ بِها كثيرا
فكرت بك ليلة البارحة كثيرًا حتى أنني عندما استيقظت تفقدت أرجاء المنزل عدة مراتٍ لأصدق بأنك لست هنا حقًّا.
رغم إزدحام كل شيء
هناك فراغ.
هناك فراغ.
يحدث أن تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام، لا مزيد من الشعور، لا مزيد من الاشخاص.
أنا وإيامي السيئة،
من يداهم الآخر؟
من يداهم الآخر؟
لا أخاف الأشياء الآيلة للزوال ، بل أخاف ما أظن أنهُ يبقى معي ، ثُم يخيب ظني بهِ في أخر المطاف.
"لكنك تتعايش مع الأمور، وتأمل فقط ألا ينهار كل شيء مرة واحدة"
من المُخيف أن أيْأس ، فقد إعتدت دومآ مُحاولاتي المُتكررة في أعنف الظروف
إنَّني مللتُ حياتِي ياصديقي، مللتُ كُل من حولي، أتمنَّى أن أمضِي بعيداً حيثُ لاأجِد أحداً ولاأحد يجدُنِي.
لا أكون بهذه العذوبة الا معك، وهذا دليل محبتي.
العناق هو الملجأ الآمن من كُل هذه العواصف.
"أطمئن معك، كأنك كل الرفاق، كل الأحبة، وكل اللحظات السعيدة."
أود الوصول
لكن الطريق
إلى النسيان
يعج بالتفاصيل.
لكن الطريق
إلى النسيان
يعج بالتفاصيل.
أنا المنتبه لصمتك، بينما العالم ينتبه لما تقول.
”والمخيف أن معظم رسائل الانتحار تُشبهنا، تُشبه مشاعرنا و تفكيرنا جدًا. ”
"أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد."