Telegram Web Link
‏حلِوه الصُدف الِي بتخلينا نحب ناِس مَا كنش نعرفوهِم أصلا .
#اصنعي_رجالاً
#لا_تنجبي_خرافاً_بل_اسوداً

‏" #يتزوجون لِيخرُجوا من أصلابِهم ُريةً_ تعبُدْهُ"

لاَ تنُوِي الزَّواج حتَّى تُتقنِي صِنَاعَة القَادَة لاَبُدَّ أنْ يَخرُج منْ بَيْنَ أضْلعكِ رَجلٌ كَـ ابنِ الخطَاب..

يَا مَعشرَ النِّساء أخبرِيهِم و علمِّيهم أنَّ الذِّي يعِيش لنفسهِ فلَا خَير فيهِ..!!
‏فَلولَا "أُم أيمَن " بَعدَ اللـه ما كَان " أُسامَة " و لولَا " أسمَاء " بعدَ اللـه ما كَان " ابن الزُبيْر "

فَأنتُنَّ مَعشر النِّساء تَستطعنَ تغيِير كُلّ المُعادلَات بحُسن صَنيعكُنَّ فِي البنِين و البنَات ..
" وسُورة النِّساء " وقُود التربويَّات، فَاصنعنَ لنَا قادةً ً ‏فقَد سئِمت الأُمَّة أربَاب المياعَة و البَلادَة والخَلاعَة !

كُونِي أُمَّ لتصْنعِي رِجالاً "
تبنى البيوت على صبر المرأة لا على جمالها
وعلى إهتمام الرجل لا على ماله..
تبنى البيوت بالتنازلات من الطرفين؛ بالوعي؛ بالثقة...
أن تكون سند شريكك لا عدوه مهما كلفك الأمر..
تبنى على الإحترام المتبادل على الصدق..
تبنى على النية الصافية لا على دنائة النفوس..!
تبنى على تقبل الآخر لا تغييره..!
تبنى على الخير والمودة ..
تبنى على النضوج الفكري والتفاهم والتسامح..
تبنى على المشاعر الصادقة..
هكذا تبنى البيوت....!!!
{ يٰٓأَيُّهَا الْإِنسٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ }..🌸💜
إن لي نفس تواقة ، متعبة..
وحــين نـعتاد الــوجع تصبــح البسـمة وجـعاً أنيقــاً ...
وكلتك امري ياارب
وقَد يأتي المَوت علىٰ هيئةِ حياةٍ بئيسةٍ! 💔
لله أجر شبابنا الذي لم نعشه..💔
‏كاتمه حُزنها بضحكه ولما زاد الوجع،غطت عيونها وبكت.
لايعلم مافي القلب إلا الله ..
الجفا برد ، والخيبة برد ، الخذلان برد ، فراق الأحباب برد تغير الأصحاب برد ، فقد الشعور برد ..
مو بس الشتا برد .
أيمكـن للمـرء أن يتظاهـر باللامبالاة و قلبـه يحترق .
حتى الاشياء التي احب ان افعلها عادة، عندما تفرض علي، أتوقف عن فعلها.
يوماً ما سوف تعرض حياتك أمام عيونك تأكد من كونها تستحق المشاهدة
لله مافي القلب 💔
اعترف ب أني لست كاملة العقل و لا ناضجة بما يكفي ، تبكيني أشياء ربما في نظر الجميع هي تافهه ، و تسعدني أشياء بسيطة متقلبة المزاج بحدة ، ف تارة أكون هادئة ساكنة ، و تارة أخري مجنونة مفعمة بالنشاط ، أخجل إذا رمقني أحدهم بطرف نظرة ، ولا اتهاون إذا دعس أحدهم على كرامتي ، مختلفة تماما ، ف لا أنا تلك الشخصية الهادئة الإنطوائية ، و لا تلك الإجتماعية صاحبة الجميع ، اختصارا ؛ أنا فقط من تشبهني .
يكتب.....
أنا أجاهد مسايرة الأيام !
2025/07/08 19:31:28
Back to Top
HTML Embed Code: