Telegram Web Link
كتاب الموسيقي الكبير للفارابي
تأليف الفيلسوف أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان الفارابي
تحقيق غطاس عبد الملك خشبة
وتقديم محمود الحفني
كتاب الحروف للفارابي
حققه وقدم له وعلق عليه محسن مهدي
كتاب الموسيقى الشرعي 
محمد كامل الخلعي
مقامات الموسيقى العربية 
للأستاذ صالح المهدي
المنح المكية فى شرح الهمزية
المسمى أفضل القرى لقراء أم القرى
للإمام العلامة الفقيه المحقق شهاب الدين أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي الشافعى
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (ثلاثا)

أخرج أبو داود وغيره عن عثمان رضي الله عنه أنه قال، قال رسول الله ﷺ ما من عبد يقول فى صباح كل يوم ومساء كل ليلة بسم الله إلى قوله العليم ثلاث مرات إلا لم يضره شيء ولم تصبه فجأة بلاء.

[رياض الجنة في أذكار الكتاب والسنة للعلامة يوسف النبهاني ص ٣٣]
3
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاثا)

روى الطبراني عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله ﷺ من قال حين يصبح وحين يمسي أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لم يضره شيء ورواه الترمذي وغيره عن معقل بن يسار وقال ثلاثا وقال من قاله وكل به سبعون ألف ملك يصلون عليه فإن مات مات شهيدا.

[رياض الجنة في أذكار الكتاب والسنة للعلامة يوسف النبهاني ص ٣٣]
يَا كَائِنًا قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ إِفْعَلْ بِيْ كَذَا وَكَذَا «ويسمى حاجته»

أخرج ابن أبي الدنيا عن محمد بن علي رضي الله عنهما أن النبي ﷺ علم عليا دعوة يدعو بها عند كل ما أهمه وكان علي يعلمها ولده يَا كَائِنًا قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ إِفْعَلْ بِيْ كَذَا وَكَذَا ويسمى حاجته.

[رياض الجنة في أذكار الكتاب والسنة للعلامة يوسف النبهاني ص ٣٤]
4
{ إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ } { ٱلَّذِینَ یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِیَـٰمࣰا وَقُعُودࣰا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ وَیَتَفَكَّرُونَ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَـٰذَا بَـٰطِلࣰا سُبۡحَـٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ } { رَبَّنَاۤ إِنَّكَ مَن تُدۡخِلِ ٱلنَّارَ فَقَدۡ أَخۡزَیۡتَهُۥۖ وَمَا لِلظَّـٰلِمِینَ مِنۡ أَنصَارࣲ } { رَّبَّنَاۤ إِنَّنَا سَمِعۡنَا مُنَادِیࣰا یُنَادِی لِلۡإِیمَـٰنِ أَنۡ ءَامِنُوا۟ بِرَبِّكُمۡ فَـَٔامَنَّاۚ رَبَّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرۡ عَنَّا سَیِّـَٔاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ ٱلۡأَبۡرَارِ } { رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخۡزِنَا یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۖ إِنَّكَ لَا تُخۡلِفُ ٱلۡمِیعَادَ } { فَٱسۡتَجَابَ لَهُمۡ رَبُّهُمۡ أَنِّی لَاۤ أُضِیعُ عَمَلَ عَـٰمِلࣲ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَىٰۖ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضࣲۖ فَٱلَّذِینَ هَاجَرُوا۟ وَأُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِمۡ وَأُوذُوا۟ فِی سَبِیلِی وَقَـٰتَلُوا۟ وَقُتِلُوا۟ لَأُكَفِّرَنَّ عَنۡهُمۡ سَیِّـَٔاتِهِمۡ وَلَأُدۡخِلَنَّهُمۡ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ ثَوَابࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ عِندَهُۥ حُسۡنُ ٱلثَّوَابِ } { لَا یَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ فِی ٱلۡبِلَـٰدِ } { مَتَـٰعࣱ قَلِیلࣱ ثُمَّ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ } { لَـٰكِنِ ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوۡا۟ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ جَنَّـٰتࣱ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَا نُزُلࣰا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۗ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَیۡرࣱ لِّلۡأَبۡرَارِ } { وَإِنَّ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ لَمَن یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُمۡ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِمۡ خَـٰشِعِینَ لِلَّهِ لَا یَشۡتَرُونَ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنࣰا قَلِیلًاۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ } { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱصۡبِرُوا۟ وَصَابِرُوا۟ وَرَابِطُوا۟ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ } { قَالَ رَبِّ إِنِّیۤ أَعُوذُ بِكَ أَنۡ أَسۡـَٔلَكَ مَا لَیۡسَ لِی بِهِۦ عِلۡمࣱۖ وَإِلَّا تَغۡفِرۡ لِی وَتَرۡحَمۡنِیۤ أَكُن مِّنَ ٱلۡخَـٰسِرِینَ }

روي الديلمي عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله ﷺ ويل لمن قرأ هذه الآية ثم لم تفكر فيها يعني إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ ، وروي الدرامي عن عثمان رضي الله عنه قال من قرأ آخر آل عمران فى ليلة كتب له قيام ليلة.

[رياض الجنة في أذكار الكتاب والسنة للعلامة يوسف النبهاني ص ٧٢-٧٣]
1
2025/07/08 15:31:36
Back to Top
HTML Embed Code: