لم أرَ نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.
― دوستويفسكي.
― دوستويفسكي.
تسألني ما أجمل شعور في الدنيا؟
فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون!
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاجٍ سيء، وأنك لا تُغادَر ولو شعرت أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسك!
ياصاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
فأقول لك: أن تشعر أنك لا تهون!
أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُستبدل ولو كنت في مزاجٍ سيء، وأنك لا تُغادَر ولو شعرت أنت برغبةٍ في أن تغادر نفسك!
ياصاحبي، لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى على الدوام، وأن دمعتك ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
أن تُصِيب سِهامُنا هذه المرة ولا تُخطأ، أن تلمع عيوننا من فرط الانتصار،أن نعزي كل عدو أراد لنا السقوط.
أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجله.
أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجله.
-غسان كنفاني الى غادة السمان:
سأظل أريدك و أنتظرك و إذا بدلك شئ ما و نسيتِ ذات يوم إسمي و لون عينيّ فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن.
سأظل أريدك و أنتظرك و إذا بدلك شئ ما و نسيتِ ذات يوم إسمي و لون عينيّ فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن.
"لا أهتم بكون الأشياء عادية أو مميزة، بقدر اهتمامي بكونها حقيقية، أريدها حقيقية فقط، أستطيع لمسها دون أن ترتجف يداي قلقًا من تلاشيها"
"تحت المظلة نفسها،
يعني أن يلفّ كلّ منّا بذراعه
حول خصر الآخر؛
لنبقى متلاصقين.
لماذا أبتسم؟
لأنّني أتمنّى أن تمطر للأبد".
يعني أن يلفّ كلّ منّا بذراعه
حول خصر الآخر؛
لنبقى متلاصقين.
لماذا أبتسم؟
لأنّني أتمنّى أن تمطر للأبد".
أرجو ألا نفعل ببعضنا ما فعله الآخرون بنا
إن كنّا قد وصلنا إلى هنا وإلتقينا
فدع يدكَ في يدي
لنخوض غِمار الأيام
هكذا : معًا حتى النهاية.
إن كنّا قد وصلنا إلى هنا وإلتقينا
فدع يدكَ في يدي
لنخوض غِمار الأيام
هكذا : معًا حتى النهاية.