- موضوع اليوم: "كيف أعلم أن الدعوة التي أدعوها خيراً لي."
"خلق الله الدعاء ليخبرك ألا تتنازل عما ذهبت إليه روحك حتى يأتيك به؛ فلا تشغل عقلك أبداً بهل دعوتي هذه هي خيراً لي أم شر."
"فعندما لم يرزق نبي الله زكريا بالذرية لم يفكر بكونها شراً له! كان يتمناها فذهب وسأل من لا يعجزه شيء."
"وعندما أصاب الضر نبي الله أيوب؛ نادى ربه ( أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين )."
"وعندما شعر نبي الله موسى بالإفتقار إلى عطاء ربه قال: ربي إني لما أنزلت إلى من خير فقير."
"وجميع أنبياء الله دعوا ربهم دون تردد، لأنهم علموا قدر من يسألون، وعلى يقين بأنه لن يضيعهم."
- أخيراً: "أدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة ولا تغركم الأماني البعيدة، فكل شيء أمام إرادة الله يخضع."
﴿ إنّ قُرآن الفجرِ كان مشهُودًا ﴾
اجعلوا للقرآن نصيباً من فجركم
اجعلوا للقرآن نصيباً من فجركم
اللهم افتح بيني وبين رزقي وسعادتي فتحاً مبيناً وأنت خير الفاتحين ."🌸☁️
موضوع ، اليوم🌿:
كيف احافظ على الصلاة ولا اتركها ؟.
1- فرض الله -سبحانه وتعالى- على عباده الصلاة، وجعل لأدائها أوقاتاً مُحدَّدة؛ حيث على المسلم أن يلتزم بأداء كلّ صلاة في الوقت الذي حدّده الله -تعالى-، ولا يخرج عنه؛
وهو المقصود بالمحافظة على الصلاة، قال الله -سبحانه وتعالى-: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا).
ويُعَدّ أداء الصلاة على وقتها من أحبّ الأعمال إلى الله فهي تمثّل الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أوّل ما يحاسب الله العباد عليه يوم القيامة، والحرص على أدائها على الوجه الذي أراده الله -تعالى- يقود للحرص على سائر العبادات، وعلى قدر مكانتها في قلب المسلم تكون مكانةُ الإسلام في قلبه.
والحرص على الصلاة هو العلامة التي يمتاز بها المؤمنون المُتّقون عن غيرهم؛ فقد وصفهم الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم، فقال: (وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ)، وبها يُعبّر المسلم عن مَحبّته لربّه، ولا يسقط أداؤها عن المسلم بأيّ حال من الأحوال؛ فهي واجبة حال السفر والإقامة، وفي السلم والحرب، وفي الصحّة والمرض .
وقد جعل الله -سبحانه- الالتزام بها والمحافظه على أدائها سبباً للتّرقي في أعلى الدّرجات في الجنّة، قال الله -سبحانه وتعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ*أُولَـئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ*الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) .
كيف احافظ على الصلاة ولا اتركها ؟.
1- فرض الله -سبحانه وتعالى- على عباده الصلاة، وجعل لأدائها أوقاتاً مُحدَّدة؛ حيث على المسلم أن يلتزم بأداء كلّ صلاة في الوقت الذي حدّده الله -تعالى-، ولا يخرج عنه؛
وهو المقصود بالمحافظة على الصلاة، قال الله -سبحانه وتعالى-: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا).
ويُعَدّ أداء الصلاة على وقتها من أحبّ الأعمال إلى الله فهي تمثّل الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أوّل ما يحاسب الله العباد عليه يوم القيامة، والحرص على أدائها على الوجه الذي أراده الله -تعالى- يقود للحرص على سائر العبادات، وعلى قدر مكانتها في قلب المسلم تكون مكانةُ الإسلام في قلبه.
والحرص على الصلاة هو العلامة التي يمتاز بها المؤمنون المُتّقون عن غيرهم؛ فقد وصفهم الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم، فقال: (وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ)، وبها يُعبّر المسلم عن مَحبّته لربّه، ولا يسقط أداؤها عن المسلم بأيّ حال من الأحوال؛ فهي واجبة حال السفر والإقامة، وفي السلم والحرب، وفي الصحّة والمرض .
وقد جعل الله -سبحانه- الالتزام بها والمحافظه على أدائها سبباً للتّرقي في أعلى الدّرجات في الجنّة، قال الله -سبحانه وتعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ*أُولَـئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ*الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) .
طبتم وطاب مساؤكُم يا أحبّه ، أذكاركُم تقيكُم بعد حفظ الله لكُم مِمّا يؤذيكُم ، أذكار المساء 🤎.
