- ولأنني امرأةٌ
كثيرةٌ في كل شيء
أحببتكَ هكذا
دفعةً واحدة
دون أن أترك لي شيئاً منّي .
كثيرةٌ في كل شيء
أحببتكَ هكذا
دفعةً واحدة
دون أن أترك لي شيئاً منّي .
- حبيبي يا اللّٰه
أنا مُتعبة
بطريقةٍ مُفرطة
أكثر مِن اللازم ،
وأشعُر أن التفكير يأكُل
في جسدي كُلّه
دُفعة واحدة ،
وأُقسم أن لا قُدرة لديّ
ولا أُصدّق
أنَّ هُناك بقيّة للطريق
أعتذر لك
لأنني تعبت يا ربّ
تعبت مُبكرًا
من أوّل الطريق
لكنّك تعلم
وهُم لا يعلمون .
أنا مُتعبة
بطريقةٍ مُفرطة
أكثر مِن اللازم ،
وأشعُر أن التفكير يأكُل
في جسدي كُلّه
دُفعة واحدة ،
وأُقسم أن لا قُدرة لديّ
ولا أُصدّق
أنَّ هُناك بقيّة للطريق
أعتذر لك
لأنني تعبت يا ربّ
تعبت مُبكرًا
من أوّل الطريق
لكنّك تعلم
وهُم لا يعلمون .
- ولكني يا ﷲ
أنا حتى حاجَتي لا أعرف ما هيَّ ،
لا أعرف ماذا أدعو ولا أعرف ،
ما الشيء الذي أحتاجُه
حتى أصبح بحال أفضل أنا فقط ضائِعة بين كُل شيء ،
أنا أستغيثُ بكَ يا أرحم الراحمين .
أنا حتى حاجَتي لا أعرف ما هيَّ ،
لا أعرف ماذا أدعو ولا أعرف ،
ما الشيء الذي أحتاجُه
حتى أصبح بحال أفضل أنا فقط ضائِعة بين كُل شيء ،
أنا أستغيثُ بكَ يا أرحم الراحمين .
- أبحثُ عن لحظة أخيرة
لأُخبرك فيها عن حُبي ،
لحظة أخيرة ليس بعدها أي شيء ،
لتظل مُخلّدة .
لأُخبرك فيها عن حُبي ،
لحظة أخيرة ليس بعدها أي شيء ،
لتظل مُخلّدة .
- شعرت لأول مرة
أن رغبتي في العودة إليك تنعدم ،
توقي للحديث معك يتلاشى ،
وأن الحب الذي أحمله لك
لا يشفع لكل هذا .
أن رغبتي في العودة إليك تنعدم ،
توقي للحديث معك يتلاشى ،
وأن الحب الذي أحمله لك
لا يشفع لكل هذا .
- أقبلُ بكَ
ضائعًا وخائفًا ومغتربًا
لأني أحبكَ حاضرًا وغائبًا
مزدحمًا وفارغًا
مقهورًا ومطمئنًا
أحبكَ حتى في اللحظات
التي عجزتُ فيّها على حُبّ ذاتي .
ضائعًا وخائفًا ومغتربًا
لأني أحبكَ حاضرًا وغائبًا
مزدحمًا وفارغًا
مقهورًا ومطمئنًا
أحبكَ حتى في اللحظات
التي عجزتُ فيّها على حُبّ ذاتي .
- هذبتني كُل اللحظات
التي جئتها بكامل إندفاعي ،
ورفضتني بأقصي وأبشع الطرق .
التي جئتها بكامل إندفاعي ،
ورفضتني بأقصي وأبشع الطرق .