Forwarded from الدُّرَرُ البَاهِرَاتُ
يمضِي عمرك، وأنتَ ترى من تيسّرت لهُ أمورُ دنياه، فيصيبُك اليأسُ من واقعك، ويؤرقكَ الخوف والقلقُ على مستقبلك المجهول !
❤13👍1
أن اللهَ لن يظلِمك أبدًا، بل سيأتيكَ بالبُشرى في الوقت الذي اختارهُ لك، سيُبهجك وتطيرُ فرحًا في تلك اللحظة التي تجهلُ مدى روعة توقيتها
❤20👍3
والآن ...
أفلا ترضى بتدبير الله لَك؟
صدّقني أنّك إن رضيت بحُكمِ الله؛ فإنَها لن تمضي حياتك حتى تستوفي فيها كلّ شيءٍ يُرضيك من الله🩷.
أفلا ترضى بتدبير الله لَك؟
صدّقني أنّك إن رضيت بحُكمِ الله؛ فإنَها لن تمضي حياتك حتى تستوفي فيها كلّ شيءٍ يُرضيك من الله🩷.
❤21👍4👏1
Audio
" ﴿وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ﴾ أي: من حجة على تأييد قولي، ﴿إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي﴾ أي: هذا نهاية ما عندي أني دعوتكم إلى مرادي وزينته لكم، فاستجبتم لي اتباعا لأهوائكم وشهواتكم، فإذا كانت الحال بهذه الصورة ﴿فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ﴾ فأنتم السبب وعليكم المدار في موجب العقاب.."
فكيف بالناس يومئذ وهم يستمعون لكلامه، حيث لا ينفع ندم ولا حسرة، وتنكشف الحقائق فلا رجوع ولا عودة.
- القارئ: إبراهيم بن مدهش.
فكيف بالناس يومئذ وهم يستمعون لكلامه، حيث لا ينفع ندم ولا حسرة، وتنكشف الحقائق فلا رجوع ولا عودة.
- القارئ: إبراهيم بن مدهش.
👍3❤2