Audio
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول تطورات العدوان على قطاع غزة والذكرى الثانية لطوفان الأقصى - 17 ربيع الثاني 1447هـ | 9 أكتوبر 2025م
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول تطورات العدوان على قطاع غزة والذكرى الثانية لطوفان الأقصى - 17 ربيع الثاني 1447هـ | 9 أكتوبر 2025م
بيان مسيرات "طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر" - 18 ربيع الثاني 1447هـ | 10 أكتوبر 2025م:
- نبارك للشعب الفلسطيني وللمقاومة صمودهم وصبرهم منقطع النظير
- رغم التضحيات، العدو فشل في تحقيق أهدافه التي أعلنها منذ اليوم الأول وبقي عاجزا ومعه داعمه الأمريكي
- المقاومة والشعب الفلسطيني لم يتزعزعوا ولم يخضعوا وقدموا درسا للأمة والعالم في انتصار الحق مع الصبر وانكسار الطغيان
- نتوجه بالمباركة لقائد مسيرتنا القرآنية ونعاهده كما عاهد أجدادنا الأنصار جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
- نبارك للأوفياء مع غزة وفي مقدمتهم حزب الله في لبنان والمقاومة في العراق والجمهورية الإسلامية في إيران
- نقول للأنظمة العربية والإسلامية الخائنة والمتآمرة، الخزي والعار والحسرة في الدنيا قليل عليكم فانتظروا مصيركم المحتوم في الآخرة
- نؤكد على استعدادنا الدائم للتحرك الشامل في مواجهة أي تصعيد عدواني إجرامي إسرائيلي أو أمريكي أو غيره
- يقظون أمام مخططات الأعداء تجاه بلدنا أو بلدان منطقتنا لصرفنا عن قضيتنا المركزية ومستعدون لمواجهتها وإفشالها
- نؤكد مجددا لإخوتنا في فلسطين بتمسكنا المستمر بالقضية الفلسطينية ووقوفنا الدائم معهم ونقول لهم كما قال قائدنا "لستم وحدكم"
طوفان بشري استثنائي في مليونية (طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر) في العاصمة صنعاء - 18 ربيع الثاني 1447هـ | 10 أكتوبر 2025م
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد جوية من مليونية (طوفان الأقصى.. عامان من الجهاد والتضحية حتى النصر) في العاصمة صنعاء - 18 ربيع الثاني 1447هـ | 10 أكتوبر 2025م
1
- بالأصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي في المجلس السياسي الأعلى أبارك لشعبنا اليمني العزيز احتفالاته بمناسبة الذكرى الثانية والستين لثورة 14 أكتوبر المجيد
- أتقدم بخالص التهاني للسيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي وهي موصولة كذلك لأبطال القوات المسلحة والأمن وكل رفاق السلاح والجهاد
- أهنئ جميع شركاء الموقف الوطني من أحزاب ونخب وعلماء ومشائخ وأعيان وأفراد وكل الشرفاء والأحرار في كل جبهات العمل الرسمي والشعبي وفي جميع الميادين
- الرابع عشر من أكتوبر ليس يوما عاديا في التاريخ، بل هو فجر مجيد أضاء دروب الحرية وعلامة خالدة للسيادة والكرامة اليمنية
- دأب أعداء الثورة والتحرر على مدى عقود على اختراق وعينا الجمعي فشوّهوا معالم الثورة الناصعة وحاولوا طمس كل معنى من معاني التحرر والاستقلال التي ضحّى من أجلها الأبطال
- كان الأجدر بأعداء الثورة والتحرر أن يعملوا على ترسيخ ثقافة الحرية ورفض كل أشكال الوصاية وأن يرفعوا منسوب الوعي الشعبي تجاه محاولات الاحتلال المقنّع
- أعداء الثورة والتحرر سعوا إلى تغييب التاريخ العظيم للمناضلين والثوار الذين فجروا ثورة 14 أكتوبر وقدموا أروع الملاحم
- أعداء الثورة والحرية أصروا على تزوير هذا التاريخ المجيد والاستخفاف بتضحيات شعبنا حتى وصل بنا الحال إلى فوضى مفاهيمية مضللة
- تجرأ مرتزقة الاحتلال الجديد على الجمع بين الاحتفاء بثورة الرابع عشر من أكتوبر والتملّق للاحتلال الأجنبي الجديد في آن واحد
- مرتزقة الاحتلال الأجنبي الجديد يبررون وجوده ويخدمون أجنداته
- الواجب الوطني يفرض علينا أن نخوض معركة الوعي وأن نجعل من ثورة الرابع عشر من أكتوبر منارة نهتدي بها في معركتنا الوطنية التحررية الشاملة ضد المستعمرين الجدد
- شعبنا أعاد الاعتبار لثورة الرابع عشر من أكتوبر بالصمود والثبات والتصدي البطولي للعدوان الأمريكي السعودي على مدى 10 أعوام متواصلة
- 10 أعوام من العدوان لم تلِن فيها عزيمة شعبنا ولم تنكسر إرادته ولم يتراجع عن حقه في الحرية والاستقلال قيد أنملة
- الشعب اليمني قال كلمته بالفعل قبل القول فرفض كل أشكال التبعية والارتهان وواجه بشجاعة كل صور الاحتلال والوصاية والهيمنة الخارجية
- تابعنا بكل فخر واعتزاز التفاعل الشعبي الأصيل لإخواننا في المحافظات الجنوبية مع قضية فلسطين العادلة ومع معاناة أهلنا في قطاع غزة
- أحفاد الرابع عشر من أكتوبر فتحوا قلوبهم وديارهم للثوار المقاومين الفلسطينيين واستقبلوهم في عدن وغيرها من المناطق وجعلوا من مدينة عدن منارة للنضال العربي الإسلامي
- عدن احتضنت أول مكتب لمقاطعة العدو الصهيوني وفتحت معسكرات التدريب للمجاهدين المتطوعين وقدّمت السلاح والدعم اللوجستي للمقاومة الفلسطينية في بداياتها الأولى
- من المؤسف والمؤلم أن نرى مدينة عدن التي كانت قلعة للثوار تستقبل اليوم ضباطا من جيش العدو وجهاز الموساد الإسرائيلي
- من المؤسف أن نسمع في عدن أصواتا نشازا من بعض الخونة تدعو إلى "التطبيع" مع الكيان الصهيوني في مشهد يتنافى مع تاريخ المدينة ومجدها النضالي
- ندعو أحفاد المناضلين والثوار في عدن ولحج والضالع وأبين والمهرة وشبوة وحضرموت ومأرب وتعز وكل المحافظات اليمنية إلى أن يضطلعوا بدورهم التاريخي المشرف
- ندعو أحفاد المناضلين والثوار أن يقفوا صفا واحدا في وجه المرتزقة وأدوات الصهاينة متمسكين بإرث الأجداد وحاملين راية الكرامة والهوية الإيمانية والعروبة الأصيلة، نصرة لفلسطين
الرئيس مهدي المشاط بمناسبة العيد الثاني والستين لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدة:
- بالأصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي في المجلس السياسي الأعلى أبارك لشعبنا اليمني العزيز احتفالاته بمناسبة الذكرى الثانية والستين لثورة 14 أكتوبر المجيد
- أتقدم بخالص التهاني للسيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي وهي موصولة كذلك لأبطال القوات المسلحة والأمن وكل رفاق السلاح والجهاد
- أهنئ جميع شركاء الموقف الوطني من أحزاب ونخب وعلماء ومشائخ وأعيان وأفراد وكل الشرفاء والأحرار في كل جبهات العمل الرسمي والشعبي وفي جميع الميادين
- الرابع عشر من أكتوبر ليس يوما عاديا في التاريخ، بل هو فجر مجيد أضاء دروب الحرية وعلامة خالدة للسيادة والكرامة اليمنية
- دأب أعداء الثورة والتحرر على مدى عقود على اختراق وعينا الجمعي فشوّهوا معالم الثورة الناصعة وحاولوا طمس كل معنى من معاني التحرر والاستقلال التي ضحّى من أجلها الأبطال
- كان الأجدر بأعداء الثورة والتحرر أن يعملوا على ترسيخ ثقافة الحرية ورفض كل أشكال الوصاية وأن يرفعوا منسوب الوعي الشعبي تجاه محاولات الاحتلال المقنّع
- أعداء الثورة والتحرر سعوا إلى تغييب التاريخ العظيم للمناضلين والثوار الذين فجروا ثورة 14 أكتوبر وقدموا أروع الملاحم
- أعداء الثورة والحرية أصروا على تزوير هذا التاريخ المجيد والاستخفاف بتضحيات شعبنا حتى وصل بنا الحال إلى فوضى مفاهيمية مضللة
- تجرأ مرتزقة الاحتلال الجديد على الجمع بين الاحتفاء بثورة الرابع عشر من أكتوبر والتملّق للاحتلال الأجنبي الجديد في آن واحد
- مرتزقة الاحتلال الأجنبي الجديد يبررون وجوده ويخدمون أجنداته
- الواجب الوطني يفرض علينا أن نخوض معركة الوعي وأن نجعل من ثورة الرابع عشر من أكتوبر منارة نهتدي بها في معركتنا الوطنية التحررية الشاملة ضد المستعمرين الجدد
- شعبنا أعاد الاعتبار لثورة الرابع عشر من أكتوبر بالصمود والثبات والتصدي البطولي للعدوان الأمريكي السعودي على مدى 10 أعوام متواصلة
- 10 أعوام من العدوان لم تلِن فيها عزيمة شعبنا ولم تنكسر إرادته ولم يتراجع عن حقه في الحرية والاستقلال قيد أنملة
- الشعب اليمني قال كلمته بالفعل قبل القول فرفض كل أشكال التبعية والارتهان وواجه بشجاعة كل صور الاحتلال والوصاية والهيمنة الخارجية
- تابعنا بكل فخر واعتزاز التفاعل الشعبي الأصيل لإخواننا في المحافظات الجنوبية مع قضية فلسطين العادلة ومع معاناة أهلنا في قطاع غزة
- أحفاد الرابع عشر من أكتوبر فتحوا قلوبهم وديارهم للثوار المقاومين الفلسطينيين واستقبلوهم في عدن وغيرها من المناطق وجعلوا من مدينة عدن منارة للنضال العربي الإسلامي
- عدن احتضنت أول مكتب لمقاطعة العدو الصهيوني وفتحت معسكرات التدريب للمجاهدين المتطوعين وقدّمت السلاح والدعم اللوجستي للمقاومة الفلسطينية في بداياتها الأولى
- من المؤسف والمؤلم أن نرى مدينة عدن التي كانت قلعة للثوار تستقبل اليوم ضباطا من جيش العدو وجهاز الموساد الإسرائيلي
- من المؤسف أن نسمع في عدن أصواتا نشازا من بعض الخونة تدعو إلى "التطبيع" مع الكيان الصهيوني في مشهد يتنافى مع تاريخ المدينة ومجدها النضالي
- ندعو أحفاد المناضلين والثوار في عدن ولحج والضالع وأبين والمهرة وشبوة وحضرموت ومأرب وتعز وكل المحافظات اليمنية إلى أن يضطلعوا بدورهم التاريخي المشرف
- ندعو أحفاد المناضلين والثوار أن يقفوا صفا واحدا في وجه المرتزقة وأدوات الصهاينة متمسكين بإرث الأجداد وحاملين راية الكرامة والهوية الإيمانية والعروبة الأصيلة، نصرة لفلسطين
2
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: حالة الانسجام التام والكبير بين مواقفكم اليوم وبين مبادئ ثورة الـ 14 من أكتوبر دليل قاطع على صوابية موقفكم وعدالة قضيتكم وأنتم تواجهون العدوان والحصار الأمريكي السعودي المستمر
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: تقفون بشجاعة وثبات إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة العدو الإسرائيلي المجرم ومن وراءه من الأمريكان ودول الغرب
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: خصومكم اليوم يقفون على النقيض تماما منسلخين عن مبادئ هذه الثورة متبرئين من تاريخها متجاهلين تضحياتها
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: في الوقت الذي تقلّدكم فيه ثورة الرابع عشر من أكتوبر أوسمة الشرف والعزة فإنها في المقابل تصِم بالخزي والعار الوجوه التي ارتهنت للعدوان الأمريكي السعودي الإماراتي
- من ارتهنوا للعدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات رخيصة بيد المجرمين الصهاينة والغزاة والمحتلين
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: يكفيكم فخرا أن بنادق ثورة الرابع عشر من أكتوبر التي طهّرت الأرض من الاستعمار البريطاني لا تُرى اليوم إلا في أياديكم أنتم يا أبناء الحادي والعشرين من سبتمبر
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: أنتم الامتداد الحقيقي للشخصية اليمنية الأصيلة ليمن الإيمان والحكمة التي وقفت على مر العصور سدا منيعا أمام الطامعين وحمت الأرض والعرض
- يوم الرابع عشر من أكتوبر يمثل للغزاة والمحتلين الجدد ذكرى تقض مضاجعهم وتذكّرهم بمصير كل غاز محتل على هذه الأرض الطاهرة
- نؤكد أننا سنظل في حالة يقظة واستعداد كامل مع مواصلة المتابعة الدقيقة والحثيثة لمجريات مرحلة تنفيذ الاتفاق الخاص بإنهاء العدوان على غزة وإدخال المساعدات
- سنكون جاهزين للاستجابة لأي تطور بشأن الاتفاق في غزة
- التضحيات التي قدمها شعبنا اليمني هي في عين الله ولن تزيدنا إلا إصرارا وثباتا على الموقف المحق مهما بلغ حجم التضحيات
- سنعمل على تطوير قدراتنا العسكرية في كل المجالات والارتقاء بها لنتمكن من مواجهة كل ما لدى العدو من تقنيات عسكرية حديثة
- تطوير قدراتنا العسكرية يأتي في إطار الاستعداد والجهوزية لأي جديد، وتحقيق الردع في ظل الهجمة العدوانية الشرسة على بلدنا وأمتنا
- سنواصل الدفاع عن بلدنا حتى تحرير كل شبر من أراضي الجمهورية اليمنية وطرد كل محتل غاصب استباح ثروات الشعب وسفك دماء أبنائه
- سنواصل الدفاع عن بلدنا حتى تحريرها وطرد كل محتل قيّد حريات شعبنا في سجونه السرية وحاربهم في لقمة العيش بافتعال الأزمات الاقتصادية والتسبب في الغلاء
- ندعو النظام السعودي للانتقال من مرحلة خفض التصعيد إلى إنهاء العدوان والحصار والاحتلال وتنفيذ الاستحقاقات الواضحة للسلام
- مخاطبا النظام السعودي: إنهاء العدوان والحصار والاحتلال وتنفيذ استحقاقات السلام هي الحل الأقرب لقطع المجال أمام من يستثمر في الحروب بين أبناء أمتنا خدمة لـ "إسرائيل"
- مخاطبا النظام السعودي: أمريكا توظّف كل الحساسيات في المنطقة من أجل العدو الإسرائيلي إن كنتم تعقلون
- نؤكد على التضامن الكامل مع الشعبين اللبناني والسوري وكل شعوب المنطقة التي تتعرض للعدوان الصهيوني الغاشم
- نشدد على ضرورة اتخاذ موقف عربي وإسلامي حازم تجاه عربدة واستباحة الكيان الغاصب للمنطقة
- نشيد بتضحيات كل الأحرار والشرفاء الذين وقفوا إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم وفي مقدمتهم حزب الله وأحرار العراق والجمهورية الإسلامية في إيران
- نشيد بالمواقف المشرّفة للشعوب الحرة التي وقفت في وجه جريمة الإبادة الجماعية والتجويع لإخواننا في غزة
- نشيد بالمواقف المشرّفة لكل الدول التي قطعت علاقاتها مع الكيان الصهيوني أو فرضت عليه عقوبات رادعة
الرئيس مهدي المشاط بمناسبة العيد الثاني والستين لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدة:
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: حالة الانسجام التام والكبير بين مواقفكم اليوم وبين مبادئ ثورة الـ 14 من أكتوبر دليل قاطع على صوابية موقفكم وعدالة قضيتكم وأنتم تواجهون العدوان والحصار الأمريكي السعودي المستمر
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: تقفون بشجاعة وثبات إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة العدو الإسرائيلي المجرم ومن وراءه من الأمريكان ودول الغرب
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: خصومكم اليوم يقفون على النقيض تماما منسلخين عن مبادئ هذه الثورة متبرئين من تاريخها متجاهلين تضحياتها
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: في الوقت الذي تقلّدكم فيه ثورة الرابع عشر من أكتوبر أوسمة الشرف والعزة فإنها في المقابل تصِم بالخزي والعار الوجوه التي ارتهنت للعدوان الأمريكي السعودي الإماراتي
- من ارتهنوا للعدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات رخيصة بيد المجرمين الصهاينة والغزاة والمحتلين
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: يكفيكم فخرا أن بنادق ثورة الرابع عشر من أكتوبر التي طهّرت الأرض من الاستعمار البريطاني لا تُرى اليوم إلا في أياديكم أنتم يا أبناء الحادي والعشرين من سبتمبر
- مخاطبا أبناء الشعب اليمني: أنتم الامتداد الحقيقي للشخصية اليمنية الأصيلة ليمن الإيمان والحكمة التي وقفت على مر العصور سدا منيعا أمام الطامعين وحمت الأرض والعرض
- يوم الرابع عشر من أكتوبر يمثل للغزاة والمحتلين الجدد ذكرى تقض مضاجعهم وتذكّرهم بمصير كل غاز محتل على هذه الأرض الطاهرة
- نؤكد أننا سنظل في حالة يقظة واستعداد كامل مع مواصلة المتابعة الدقيقة والحثيثة لمجريات مرحلة تنفيذ الاتفاق الخاص بإنهاء العدوان على غزة وإدخال المساعدات
- سنكون جاهزين للاستجابة لأي تطور بشأن الاتفاق في غزة
- التضحيات التي قدمها شعبنا اليمني هي في عين الله ولن تزيدنا إلا إصرارا وثباتا على الموقف المحق مهما بلغ حجم التضحيات
- سنعمل على تطوير قدراتنا العسكرية في كل المجالات والارتقاء بها لنتمكن من مواجهة كل ما لدى العدو من تقنيات عسكرية حديثة
- تطوير قدراتنا العسكرية يأتي في إطار الاستعداد والجهوزية لأي جديد، وتحقيق الردع في ظل الهجمة العدوانية الشرسة على بلدنا وأمتنا
- سنواصل الدفاع عن بلدنا حتى تحرير كل شبر من أراضي الجمهورية اليمنية وطرد كل محتل غاصب استباح ثروات الشعب وسفك دماء أبنائه
- سنواصل الدفاع عن بلدنا حتى تحريرها وطرد كل محتل قيّد حريات شعبنا في سجونه السرية وحاربهم في لقمة العيش بافتعال الأزمات الاقتصادية والتسبب في الغلاء
- ندعو النظام السعودي للانتقال من مرحلة خفض التصعيد إلى إنهاء العدوان والحصار والاحتلال وتنفيذ الاستحقاقات الواضحة للسلام
- مخاطبا النظام السعودي: إنهاء العدوان والحصار والاحتلال وتنفيذ استحقاقات السلام هي الحل الأقرب لقطع المجال أمام من يستثمر في الحروب بين أبناء أمتنا خدمة لـ "إسرائيل"
- مخاطبا النظام السعودي: أمريكا توظّف كل الحساسيات في المنطقة من أجل العدو الإسرائيلي إن كنتم تعقلون
- نؤكد على التضامن الكامل مع الشعبين اللبناني والسوري وكل شعوب المنطقة التي تتعرض للعدوان الصهيوني الغاشم
- نشدد على ضرورة اتخاذ موقف عربي وإسلامي حازم تجاه عربدة واستباحة الكيان الغاصب للمنطقة
- نشيد بتضحيات كل الأحرار والشرفاء الذين وقفوا إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم وفي مقدمتهم حزب الله وأحرار العراق والجمهورية الإسلامية في إيران
- نشيد بالمواقف المشرّفة للشعوب الحرة التي وقفت في وجه جريمة الإبادة الجماعية والتجويع لإخواننا في غزة
- نشيد بالمواقف المشرّفة لكل الدول التي قطعت علاقاتها مع الكيان الصهيوني أو فرضت عليه عقوبات رادعة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة الرئيس مهدي المشاط بمناسبة العيد الثاني والستين لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدة
وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان يهنئان السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي بالعيد ال 62 لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة :
- تجدد القوات المسلحة اليمنية موقفها الثابت الى جانب الشعب الفلسطيني
- نستحضر روح ثورة أكتوبر المجيدة ونهجها التحرري من قوى الاستعمار والتسلط
- لن نتخلى عن إخوتنا في فلسطين وسنظل سنداً لهم في كفاحهم العادل حتى آخر نفس
- نحذر قوى الاستعمار وأذنابهم من أي مخططات أو محاولة للإلتفاف على فرص السلام العادل والشامل
- شعبناً جاهد عقود من الزمن حتى أخرج المحتل البريطاني وهو قادر على اجتثاث جذور المؤامرات الحديثة
- ردنا مؤامرات الأعداء سيكون موجعاً وساحقاً وسيلقون الويلات كما لقي اسلافهم من قبل
- العدو لا يفهم إلا لغة القوة، ولن نتردد في استخدام كافة القدرات العسكرية لمواجهة أي عدوان
- لن نالوا جهداً في الدفاع عن سيادة الوطن ومقدسات الأمة
كلمة مرتقبة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول المستجدات في قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية
يقين الإخبارية
قناة اليمن الرسمية: ترقبوا بيانا هاما للقوات المسلحة اليمنية
بيان هام للقوات المسلحة اليمنية عند الـ 3:20
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى (وكان حقا علينا نصر المؤمنين)
وقال سبحانه (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
وقال سبحانه وتعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) صدق الله العظيم.
إيمانا بالله وثقة به، واعتمادا وتوكلا عليه سبحانه وتعالى، وفي إطار المسؤولية الإيمانية والجهادية التي تحرك بها شعبنا اليمني المسلم العزيز نصرة وإسنادا لإخوانهم في غزة التضحية والصمود والفداء، واستشعارا لعظمة الجهاد في سبيل الله كواجب ديني وأخلاقي وإنساني يضمن للأمة عزتها وشرفها وكرامتها، ويضمن للمؤمن المجاهد في سبيل الله الفوز والسعادة والرضوان في الدنيا والآخرة.
فقد تحرك شعبنا اليمني المسلم العزيز لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نصرة للشعب الفلسطيني وإسنادا للمجاهدين الصامدين في قطاع غزة ودفاعا عن مقدسات الأمة وانتمائها الإيماني باذلا الأموال رغم الحصار، ومقدما التضحيات رغم الجراح والآلام، ومؤثرا إخوانه المظلومين في غزة على نفسه جهادا في سبيل الله ونصرة للمستضعفين.
وقد كانت القوات المسلحة اليمنية ممثلة بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وجميع التشكيلات العسكرية المختلفة برية وبحرية وجوية في طليعة هذا الشعب، ورأس الحربة في عمليات الإسناد وخوض المعارك المباشرة مع العدو الصهيوني المجرم.
فقد بلغ إجمالي العمليات التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية بفضل الله وعونه (758) عملية نفذت بعدد (1835) ما بين صواريخ باليستية ومجنحة وفرط صوتية وطائرات مسيرة وزوارق حربية.
وبالمثل نفذت القوات البحرية عملياتها ضد السفن الإسرائيلية والمنتهكة للحظر اليمني على الملاحة الإسرائيلية بعدد (346) عملية في مسرح العمليات الممتد من البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي تم فيها استهداف أكثر من (228) سفينة.
وتمكنت دفاعاتنا الجوية بفضل الله وعونه خلال معركة طوفان الأقصى من إسقاط (22) طائرة استطلاع أمريكي إم كيو تسعة وإطلاق (40) عملية تصدي لطيران العدو بمختلف تشكيلاته وصولا لقاذفات القنابل الإستراتيجية بأكثر من (57) صاروخا وأفشلت عددا من العمليات العدوانية وأجبرت العديد من التشكيلات الحربية للعدو على المغادرة بفضل الله وعونه.
إن تلك الانتصارات العظيمة، والعمليات المشرفة لم تكن لتتحقق لولا عون الله ونصره وتأييده وتوفيقه للمجاهدين المرابطين في مواقعهم وأعمالهم وتضحياتهم الجسيمة في مواجهة الأعداء وبذلهم التضحيات والتي مثلت عاملا أساسيا من عوامل النصر والتأييد والعون في خوض هذه المعركة المقدسة ومواجهة العدوان الأمريكي والإسرائيلي والمتحالفين معهم محاولة منهم لثني الشعب اليمني عن موقفه الإيماني والإنساني وإيقاف عمليات الإسناد لغزة الجريحة وأهلها الصابرين.
وقد شن العدو المجرم بتحالفاته وامكانياته وامبراطورياته العسكرية والأمنية والمالية عدوانا وحشيا في جولاته المتكررة مستهدفا الأعيان المدنية والأحياء السكنية والمنشآت الاقتصادية والتي واجهها الشعب اليمني صبرا وقوة وصمودا وصلابة معتبرا تلك التضحيات مشاركة يسيرة في هذه المعركة المقدسة ويرى في تضحيات العظماء من أبنائه مبعثا للعزة والفخر والشرف الذي يتمناه ويطمح إليه كل حر شريف في هذا العالم.
وقد ارتقى خلال هذا العدوان ولمدة عامين من الإسناد عددٌ كبيرٌ من الشهداء العظماء مدنيين وعسكريين من القوات البحرية والبرية والقوات الصاروخية ورئيس الوزراء ورفاقه الوزراء ومن مختلف أبناء الشعب اليمني في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وإننا اليوم في القوات المسلحة اليمنية نزف إلى شعبنا اليمني المسلم المجاهد العزيز ضمن قافلة الشهداء العظماء الذين ارتقوا في مختلف الغارات التي شنها العدوان الإجرامي الأمريكي الصهيوني على بلدنا خلال عامين من معركة طوفان الأقصى وحازوا الشرف العظيم في بذل دمائهم في هذه المعركة المشرفة ضد العدو الإسرائيلي القائد الجهادي اللواء الركن محمد عبد الكريم الغماري مع بعض مرافقيه وولده الشهيد حسين البالغ من العمر(13 عاما ) وقد ارتقت روحه الطاهرة وهو في سياق عمله الجهادي وأداء واجبه الإيماني شهيدا سعيدا ضمن قافلة العظماء الشهداء على طريق القدس.
إن مما يبعث على الفخر، ويواسي الأمة في مصابها أن المسيرة القرآنية تزخر بالقادة العظماء من أمثال الشهيد ورفاقه في الجهاد والمسؤولية من المجاهدين الثابتين الصادقين والقادة الذين يواصلون الدرب والمشوار بالروحية الإيمانية الجهادية، والوعي القرآني، والمعرفة العالية، والخبرة المتراكمة، والتجارب الواسعة، فلم تتوقف العمليات العسكرية ، ولم تهدأ الصواريخ والمسيرات ، ولم تتأثر المنظومة العسكرية، بل استمرت بنفس الوتيرة بل وأشد بأسا وتنكيلا بالعدو المجرم، وأن جولات الصراع مع العدو لم تنتهِ وسيتلقى العدو الصهيوني بما ارتكبه من جرائم جزاءه ال
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى (وكان حقا علينا نصر المؤمنين)
وقال سبحانه (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)
وقال سبحانه وتعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) صدق الله العظيم.
إيمانا بالله وثقة به، واعتمادا وتوكلا عليه سبحانه وتعالى، وفي إطار المسؤولية الإيمانية والجهادية التي تحرك بها شعبنا اليمني المسلم العزيز نصرة وإسنادا لإخوانهم في غزة التضحية والصمود والفداء، واستشعارا لعظمة الجهاد في سبيل الله كواجب ديني وأخلاقي وإنساني يضمن للأمة عزتها وشرفها وكرامتها، ويضمن للمؤمن المجاهد في سبيل الله الفوز والسعادة والرضوان في الدنيا والآخرة.
فقد تحرك شعبنا اليمني المسلم العزيز لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نصرة للشعب الفلسطيني وإسنادا للمجاهدين الصامدين في قطاع غزة ودفاعا عن مقدسات الأمة وانتمائها الإيماني باذلا الأموال رغم الحصار، ومقدما التضحيات رغم الجراح والآلام، ومؤثرا إخوانه المظلومين في غزة على نفسه جهادا في سبيل الله ونصرة للمستضعفين.
وقد كانت القوات المسلحة اليمنية ممثلة بوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وجميع التشكيلات العسكرية المختلفة برية وبحرية وجوية في طليعة هذا الشعب، ورأس الحربة في عمليات الإسناد وخوض المعارك المباشرة مع العدو الصهيوني المجرم.
فقد بلغ إجمالي العمليات التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية بفضل الله وعونه (758) عملية نفذت بعدد (1835) ما بين صواريخ باليستية ومجنحة وفرط صوتية وطائرات مسيرة وزوارق حربية.
وبالمثل نفذت القوات البحرية عملياتها ضد السفن الإسرائيلية والمنتهكة للحظر اليمني على الملاحة الإسرائيلية بعدد (346) عملية في مسرح العمليات الممتد من البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي تم فيها استهداف أكثر من (228) سفينة.
وتمكنت دفاعاتنا الجوية بفضل الله وعونه خلال معركة طوفان الأقصى من إسقاط (22) طائرة استطلاع أمريكي إم كيو تسعة وإطلاق (40) عملية تصدي لطيران العدو بمختلف تشكيلاته وصولا لقاذفات القنابل الإستراتيجية بأكثر من (57) صاروخا وأفشلت عددا من العمليات العدوانية وأجبرت العديد من التشكيلات الحربية للعدو على المغادرة بفضل الله وعونه.
إن تلك الانتصارات العظيمة، والعمليات المشرفة لم تكن لتتحقق لولا عون الله ونصره وتأييده وتوفيقه للمجاهدين المرابطين في مواقعهم وأعمالهم وتضحياتهم الجسيمة في مواجهة الأعداء وبذلهم التضحيات والتي مثلت عاملا أساسيا من عوامل النصر والتأييد والعون في خوض هذه المعركة المقدسة ومواجهة العدوان الأمريكي والإسرائيلي والمتحالفين معهم محاولة منهم لثني الشعب اليمني عن موقفه الإيماني والإنساني وإيقاف عمليات الإسناد لغزة الجريحة وأهلها الصابرين.
وقد شن العدو المجرم بتحالفاته وامكانياته وامبراطورياته العسكرية والأمنية والمالية عدوانا وحشيا في جولاته المتكررة مستهدفا الأعيان المدنية والأحياء السكنية والمنشآت الاقتصادية والتي واجهها الشعب اليمني صبرا وقوة وصمودا وصلابة معتبرا تلك التضحيات مشاركة يسيرة في هذه المعركة المقدسة ويرى في تضحيات العظماء من أبنائه مبعثا للعزة والفخر والشرف الذي يتمناه ويطمح إليه كل حر شريف في هذا العالم.
وقد ارتقى خلال هذا العدوان ولمدة عامين من الإسناد عددٌ كبيرٌ من الشهداء العظماء مدنيين وعسكريين من القوات البحرية والبرية والقوات الصاروخية ورئيس الوزراء ورفاقه الوزراء ومن مختلف أبناء الشعب اليمني في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وإننا اليوم في القوات المسلحة اليمنية نزف إلى شعبنا اليمني المسلم المجاهد العزيز ضمن قافلة الشهداء العظماء الذين ارتقوا في مختلف الغارات التي شنها العدوان الإجرامي الأمريكي الصهيوني على بلدنا خلال عامين من معركة طوفان الأقصى وحازوا الشرف العظيم في بذل دمائهم في هذه المعركة المشرفة ضد العدو الإسرائيلي القائد الجهادي اللواء الركن محمد عبد الكريم الغماري مع بعض مرافقيه وولده الشهيد حسين البالغ من العمر(13 عاما ) وقد ارتقت روحه الطاهرة وهو في سياق عمله الجهادي وأداء واجبه الإيماني شهيدا سعيدا ضمن قافلة العظماء الشهداء على طريق القدس.
إن مما يبعث على الفخر، ويواسي الأمة في مصابها أن المسيرة القرآنية تزخر بالقادة العظماء من أمثال الشهيد ورفاقه في الجهاد والمسؤولية من المجاهدين الثابتين الصادقين والقادة الذين يواصلون الدرب والمشوار بالروحية الإيمانية الجهادية، والوعي القرآني، والمعرفة العالية، والخبرة المتراكمة، والتجارب الواسعة، فلم تتوقف العمليات العسكرية ، ولم تهدأ الصواريخ والمسيرات ، ولم تتأثر المنظومة العسكرية، بل استمرت بنفس الوتيرة بل وأشد بأسا وتنكيلا بالعدو المجرم، وأن جولات الصراع مع العدو لم تنتهِ وسيتلقى العدو الصهيوني بما ارتكبه من جرائم جزاءه ال