Telegram Web Link
تايوان تطور مقاتلاتها F-CK-1 Ching Kuo
أكملت تايبيه Taïpei، الشركة التايوانية لتطير صناعة الفضاء (“Aerospace Industrial Development Corp “AIDC) مرحلة التطوير للطائرة المقاتلة المحلية الصنع F-CK-1 “تشينج كو Ching Kuo“. كان الهدف تطوير أسطول مكون من 127 مقاتلة F-CK-1A ذات مقعد واحد F-CK-1A و ذات مقعدين F-CK-1C للقوات الجوية التايوانية إلى F-CK-1C و F-CK-1D. وتم تسليم الطائرة الأخيرة إلى سلاح الجو التايواني. وقد بدأ برنامج التحديث في عام 2013.

إطالة العمر الإفتراضي للمقاتلة:
تم تحسين برنامج الترقية لإطالة العمر الإفتراضي للطائرات المقاتلة F-CK-1 Ching Kuo حيث شمل التطوير الكترونيات الطيران للمقاتلة، مع إضافة شاشات عرض ملونة في قمرة القيادة. تطوير الرادار ذو المسح الميكانيكي من نوع Kam-Lung GD-53 “التنين الذهبي Golden Dragon” (في الواقع تم صناعته بموجب ترخيص انطلاقا من الرادار الأمريكي AN / APG-67 ) من خلال إعطائه قدرة أفضل للتعامل ومواجهة تدابير الإلكترونية المضادة counter mesures فضلا عن تحسين القدرة على الكشف أكثر من 80 ميلا بحريا. وبالإضافة إلى ذلك، تم إدخال تحسينات فيما يتعلق بالكترونيات الطيران الممكنة للحد من حمولة الطيار بفضل وصول التحكم في الطيران الرقمي 32 bits.

وتضم هذه الطائرة هيكل تم تقويته لاستيعاب نقاط تعليق أسلحة إضافية لحمل صاروخ جو-جو Tien Chien II و Sky Sword II. دمج صواريخ Sky Sword II وقنابل Wan Chien الموجهة بالـ GPS يجعل من المقاتلة F-CK-1C مقاتلة متعددة الأدوار.
Ching Kuo
F-CK-1 أخدت الكثير من مواصفاتها من المقاتلة الأمريكية F-16 وكذلك من المقاتلات الأمريكية الآخرى مثل منافذ الهواء لمقاتلات الهورنيت. للحد من تكاليف تطوير IDF (أو مقاتلة الدفاع المحلية Indigenous Defense Fighter)، أعادت AIDC استخدام الدراسات الآيرو ديناميكية التي قامت بها الولايات المتحدة ودمج الأنظمة وإلكترونيات الطيران المأخودة من الطائرات المتواجدة حاليا. في الواقع، ضوابط الطيران الكهربائية أتت من مقاتلات F-16، والهبوط من مقاتلات F-5. ويتكون هيكل الطائرة أساسا من الألومنيوم في حين أن الأجزاء المتحركة (دفات التحكم، و Air brakes أو جسم توجيه الطيران flight control surfaces) تستخدم مُركّبات. الطيار يجلس على مقعد من نوع Martin-Baker Mk.12 zéro-zéro مائل بـ 30 درجة. على مستوى الكترونيات الطيران، فإنها تحتوي على نظام الملاحة بالقصور الذاتي هانيويل Honeywell H423، شاشات عرض متعددة الوظائف وشاشة فوق الرأس.

الطائرة مزودة بمحركين نفاثين turboréacteurs ذو دفق مزدوج double flow مع حارق خلفي afterburner من طراز TFE 1040-70 حيث يولدان قوة دفع تبلغ 26.8 كيلو نيوتن. وهي مدعومة بثلاث خزانات داخلية يمكن أن تحمل 2517 لتر من الوقود وأيضا من خزانات وقود خارجية drop tanks من 568 لتر تحت الأجنحة وواحد من 1041 لتر تحت جسم الطائرة.
سلاح البحرية المتقدم المضاد للطائرات Pantsir-ME
نظام صواريخ المدفعية البحرية المضادة للطائرات بانتسير Pantsir-ME المصنع من طرف Tula KBP (جزء من High Precision Systems Holding القابضة) يوفر الحماية القصوى ضد التهديدات الجوية الحديثة، بما في ذلك الطائرات التي تحلقةعلى علو منخفض و الطائرات دون طيران صغيرة الحجم.
بانتسير Pantsir-ME هو نظام مركب على قاعدة اوتوماتيكية بالكامل close-in weapon system CIWS التي يمكن أن تحمل اثنين من ستة سبطانات بمدفع من عيار 30 ملم وثمانية صواريخ موجهة بالأشعة تحت الحمراء، تنقسم بالتساوي على جانبي بنية البرج العلوي.
يبقى التصميم النسقي سليم: 1 وحدة قيادة وتصل إلى 4 وحدات قتالية اعتمادا على نوع السفينة، والذي يسمح للدفاع بشكل مرن. وتكفل الأسلحة الصاروخية والمدفعية المشتركة اشتباكا فعالا مع جميع أنواع الأهداف في كامل نطاق الظروف الميدانية والأسلحة المضادة مع إمكانية لمزيد من التطوير حتى عام 2020 – 2025.

الخصائص الرئيسية للبانتسير Pantsir-ME.
نظام البانتسير Pantsir-ME يجمع بين نظام سلاح مدفعية قوي وصواريخ فعالة متعددة الانماط ورادار متعدد الأطياف المتكاملة ونظام بصري للتحكم في النيران مثبت على البرج.
القدرة القتالية و قدرة القتل لقناة واحدة من هذه النظم الصاروخية والمدفعية هي 2 إلى 4 مرات أعلى من تلك النظم التي تتألف فقط من أسلحة مدفعية.
منطقة الاشتباك:
– الصواريخ: المدى: من 1.5 الى 20 كلم؛ الارتفاع: من 0.002 الى 15 كلم
– المدفعية: المدى: من 0.3 الى 4 كلم؛ الارتفاع: من 0 الى 3 كلم
عدد الأهداف التي تعمل في وقت واحد بوحدة واحدة: 4
يمكن تشغيل وحدة قتالية بشكل مستقل أو داخل بطارية تتكون من 4 وحدات.
نظام التحكم – عن طريف الرادار والكترو بصريا، والتلفزيون + التصوير الحراري، الليزر لتحديد المسافات.
نظام التحكم الآلي
يعمل في جميع الأحوال الجوية 24/7 .
يتم تنفيذ جميع مراحل أداء القتال في الحركة.
وقد تلقت أحدث انظمة الصواريخ المضادة للطائرات الروسية من طراز “بانتسير Pantsir-ME” لطلبات التصدير ويجري تقديمها إلى العملاء الأجانب.
منظومة الدفاع الجوي بعيدة المدى (S-300VM (Antey-2500 العاملة لدى قوات الدفاع الجوي المصري.
S-300VM هي عبارة عن منظومة دفاع جوي روسية الصنع مجنزرة داتية الحركة تم تصميمها لتوفير الحماية وتغطية الوحدات المدرعة و المشاة الميكانيكية على صعيد الفرق و الجيش الميداني، وتتميز بحركية عالية في المناطق دات البيئة الصحرواية، كما توفر أيضا الحماية للأهداف الحيوية المهمة في عمق البلاد مثل المطارات ومراكز القيادة و السيطرة، هده المنظومة هي تطوير للنسخة S-300V التي دخلت الخدمة لدى الاتحاد السوفييتي سنة 1983 وتعود اصولها بدورها الى المنظومة الشهيرة S-300 .
وقد تم تصميم منظومة S-300V اساساً كمضادة للصواريخ البالستية (Anti Ballistic Missile (ABM وسُميت من طرف الناتو بـاسم SA-12 Gladiator/Giant، و كان مدى صاروخ النسخة Gladiator يبلغ 75 كيلو متر بينما مدى صاروخ النسخة Giant يبلغ 100 كيلو متر افقيا ويبلغ 32 كيلومتر في الارتفاع .
وفي نهاية سنوات التسعينات ظهرت النسخة المتطورة الجديدة (S-300VM (Antey-2500 او SA-23 Gladiator\Giant التي زودت بصفات قتالية متطورة جعلتها قادرة على التصدي للاهداف التالية :
1- الصواريخ البالستية متوسطة المدى Medium Range Ballistic Missile المُطلقة من مدى يبلغ 2500 كيلو متر ولذلك تم تسميتها بـ” Antey-2500 ” كونها قادرة على اسقاط الصواريخ التي تطلق من المدى المدكور، بينما كلمة Antey تشير الى الشركة المصممة والمطورة لهده المنظومة ألماز أنتي Almaz Antey.
2- الصواريح البالستية قصيرة المدى Short Range Ballistic Missile التي تُطلق من مدى 300 الى 1000 كلم.
3- الصواريخ الباليستية التكيتيكة Tactical Ballistic Missile التي تُطلق من راجمات و قوادف الصواريخ، من مدى يبلغ 300 كلم.
3- الصواريخ الجوالة او الكروز بمختلف انواعها.
4- الطائرات المقاتلة و الاهداف الجوية التي تتميز بقدرة مناورة عالية.
5- الطائرات الإستراتيجية مثل قادفات القنابل وطائرات الانذار المبكر “اواكس AWACS” وطائرات الاستطلاع والإعاقة والتشويش الإلكتروني.
أهم الخصائص التي تتميز بها المنظومة الجديدة :
S-300VM قادرة على العمل بحصانة عالية ضد كل انواع التشويش الإلكتروني المكثف.
رصد الطائرات الشبحية دات المقطع الراداري المنخفض جدا الذي قد يصل إلى 0.02 متر مربع.

وتتميز هذه المنظومة بأفضلية على النسخة S-300 PMU2 لكونها مجنزرة حيث تمتلك قدرة حركية جيدة مصممة من اجل مرافقة القوات البرية عكس النسخة المدولبة (دات العجلات) المصممة اساسا لحماية الاهداف المركزية في عمق الدولة، كما تتميز ايضا بقدرات أفضل في التصدي للصواريخ البالستية والصواريخ الجوالة او الكروز لتوفير حماية فعالة للقوات البرية ضد كل التهديدات الصاروخية التي تطلق من منصات جوية او ارضية او بحرية وكدلك قدرتها على التعامل مع الاهداف الشبحية.

لكن في المقابل تتميز منظومة S-300 PMU2 بتكلفة تشغيلية اقل، سواء على مستوى سعر البطارية الواحدة وكدلك تكلفة تشغيل وصيانتها لان المركبات المدولبة هي اقل تعقيدا مقارنة مع النسخة المجنزرة، كما ان تكلفة الصواريخ اقل ثمنا من نظيرتها العاملة على النسخة المجنزرة Antey-2500.

في الوقت الراهن لا تنتج روسيا اية نسخة من S-300 ماعدا منظومة S-300 VM لفائدة الجيش الروسي (النسخة الروسية سُميت بـ S-300V4) التي تتسلح بها وحداته بجانب منظومة S-400، وتعد مصر ثَاني دولة تتعاقد عليها بعد فنزويلا.

وحسب ما قيل في وسائل الاعلام الروسية، فان مصر قد تعاقدت على 3 بطاريات من هذه المنظومة إضافة إلى مركبة القيادة و التحكم، و تم الاعلان عن مفاوضات خاصة لزيادة الأعداد بدون تفاصيل اضافية. و بدأت مراحل التسليم و التدريب منذ نهاية عام 2014 وسينتهي التسليم نهاية عام 2016 .
تتكون البطارية من:
العربة 9S457ME وهي من اجل القيادة والسيطرة والتحكم.

عدد 1 الى 6 عربات من نوع 9A83ME حسب الطلب، قاذفة الصواريخ التي تحمل 4 صواريخ من نوع 9M83ME، بالاضافة إلى رادار توجيه الصواريخ، الدي تم وضعه بشكل رأسي في الجزء الأمامي منها مما يمكنه من تغطية زاوية أفقية تبلغ º90 و زاوية رأسية تبلغ º110، و تم تصميمه بهدا الوضع لرصد الإرتفاعات المنخفضة بشكل أفضل.

1 الى 6 عربات من نوع 9A84ME حسب الطلب، مُلقّمة أو قادفة الصواريخ تحمل صاروخين من طراز 9M82MDE / 9M82ME اضافة الى رافعة الصواريخ أو رادار لتوجيه الصواريخ، المنصوب بشكل أفقي في الجزء الامامي منها الشئ الدي يمكنه من تغطية زاوية أفقية تبلغ 360º وزاوية رأسية تبلغ 180º وقد صمم بهدا الشكل من اجل مراقبة الأهداف الجوية في اتجاهات مختلفة.
رادار لتوجيه الصواريخ متعدد القنوات 9S32ME ذو مصفوفة مسح إلكتروني سلبي من نوع PESA، ويصل مداه الى 400 كيلو متر ويبلغ ارتفاعه 250 كيلو متر.

الرادار ثلاثي الابعاد 9S1
الرادار ثلاثي الابعاد 9S15ME للانذار المبكر والمسح الجوي في مختلف الإتجاهات All-Round Surveillance، يصل مداه الى 400 كيلو متر ويصل الى ارتفاع 240 كيلو متر.

رادار المسح ومراقبة القطاعات Sector Surveillance من نوع 9S19ME ذو مصفوفة مسح إلكتروني سلبي PESA وهو متخصص في تتبع ورصد وإمساك الصواريخ الجوالة والبالستية والأهداف دات مقاطع رادارية منخفضة ودلك بسبب تركيز الإشعاع الراداري على قطاع محدد من اجل زيادة مدى الرصد الأقصى، ويصل مداه الى 500 كم ويصل إلى 60 كم في الارتفاع.
كما يمكن ربط المنظومة برادارات اخرى بعيدة المدى للانذار المبكر والمسح الجوي متخصصة في رصد الطائرات الشبحية.
قدرات الصواريخ :
9M82ME والمعروف ايضا باسم Giant: هو صاروخ مخصص لصد الصواريخ البالستية متوسطة المدى (المطلقة من مسافة 2500 كلم)، وطائرات الإستطلاع والمسح الجوى الالكترونى وتحديد الأهداف ISTAR & ISR،وطائرات الإنذار المبكر أواكس AWACS وطائرات التشويش والهجوم الالكتروني Jamming & Electronic Attack.
يتم توجيهه بواسطة الملاحة بالقصور الداتي ويقوم بتحديث معلومات إحداثيات الهدف بواسطة جهاز توجيه الأوامر لاسلكيا Radio Command Guidance،و في المرحلة الأخيرة ينتقل الى تفعيل باحثه الراداري شبه النشط معتمداً على رادار الإشتباك النيراني للمنظومة، الصاروخ مزود برأس حربي ثقيل وزنه 150 كلج شديد الإنفجار متشظي ذو صمامة تقاربية Proximity Fuse التي تفجر الرأس الحربي في اتجاه الهدف عندما يكون قريباً من الصاروخ بمسافة 3.5 متر تقريبا مسببة في موجة تدميرية كبيرة تقضي عليه أو تطيح به بعيدا عن هدفه.
يصل مدى الإشتباك ضد الطائرات من 200 الى 250 كلم والإرتفاع من 25 متر الى 30 كلم.
يصل مدى الإشتباك ضد الصواريخ البالستية 30 كم والارتفاع من 1 الى 25 كلم.
قادر على الإشتباك مع صاروخ بالستي سرعته القصوى 4.5 كم في الثانية او ما يعادل 16.2 الف كلم في الساعة.
وقد نجح هدا الصاروخ في اختبار في صد طائرة أواكس على بعد 300 كلم و إرتفاع 14 كلم.
الصاروخ 9M82MDE هو عبارة عن نسخة دات مدى مُوسع للصاروخ 9M92ME ويملك نفس المواصفات القتالية والفنية سالفة الدِكْر، الا المدى الدي يصل الى 350 كلم بدلا من 250 كلم.
الصاروخ 9M83ME او ” Gladiator ” : هو مخصص اساسا للتعامل مع الطائرات المقاتلة والصواريخ الجوالة والصواريخ البالستية قصيرة المدى التي تطلق من مسافة تبلغ 1150 كلم كحدٍ أقصى، ويتم توجيهه بواسطة الملاحة بالقصور الداتي ويتم تحديث معلومات احداثيات الهدف بواسطة نظام التوجيه بالاوامر الاسلكي Radio Command Guidance، ثم ينتقل في المرحلة الأخيرة إلى تفعيل باحثه الراداري شبه النشط معتمدا على رادار الإشتباك النيراني للمنظومة، ويحتوي رأسا حربيا ثقيلا يزن حوالي 150 كيلو جرام وهو شديد الإنفجار مُتشظي ذات ذو صمامة تقاربية Proximity Fuse تقوم بتفجير الرأس الحربي بالقرب من الهدف في اتجاهه متسببة في موجة تدميرية هائلة تؤدي الى تدميره او الإطاحة به بعيداً عن مسارِهِ.
يصل مدى الإشتباك ضد الطائرات من 120 الى 130 كلم و الإرتفاع من 25 متر الى 30 كلم.
يصل مدى الاشتباك ضد الصواريح البالستية الى 40 كلم و الإرتفاع من 1 الى 25 كلم.
يمكنه الإشتباك مع صاروخ بالستي سرعته القصوى 3 كلم في الثانية ( 10.8 ألف كلم في ساعة ).
قدرة التتبع والإشتباك:
مسارات الاهداف التي يمكن تتبعها معا: 65 مسار.
الاهداف التي يمكن تحديدها في آن واحد للإشتباك معها: 24 هدف.
الاهداف التي يمكن ان تشتبك معها البطارية الواحدة: 6 اهداف يتم الاشتباك معها بـ 12 صاروخ.

يمكن توجيه صاروخين ضد نفس الهدف من نفس العربة القادفة أو 4 صواريخ من عربتين قادفتين.

سرعة رد الفعل: 7.5 ثانية حتى بدء الاطلاق.
زمن الإطلاق: 1.5 ثانية بين كل صاروخ للعربة الواحدة أو 0 ثانية في حالة الاطلاق المتزامن من عدة عربات.
سرعة تركيب وحزم البطارية: 5 دقائق ولا تتجاوز 6 دقائق مند لحظة التوقف حتى تركيب البطارية بالكامل، ونفس الشئ ايضا ينطبق بعد الإنتهاء من الإشتباك وحزمها والإنسحاب من الموقع فيما يُعْرَفُ بقدرة الاختباء و الاطلاق و الإنطلاق بسرعة Hide, Shoot & Scoot.
سرعة عربات المنظومة: 50 كلم في ساعة.
مدى عمليات المنظومة: 250 كلم دون التزود بالوقود.
الطائرات الأسرع من الصوت هي طائرة قادرة على الطيران أسرع من سرعة الصوت (1 ماخ ). الطائرات الأسرع من الصوت المصنعة في النصف الثاني من القرن العشرين استخدمت تقريبا للبحوث و الأغراض العسكرية. اثنين فقط ، كونكورد ،توبوليف تو-144, دخلتا الخدمة المدنية .الطائرات المقاتلة هي المثال الأكثر شيوعا للطائرات الأسرع من الصوت.

الديناميكا الهوائية للطيران الأسرع من الصوت تسمى تدفق الضغط بسبب ضغط (الفيزياء)المرتبطة بموجات الصدمة أو "سونيك بوم" استخدم هذا المبدأ لصناعة كل الطائرات الأسرع من الصوت

تحلق هذه الطائرات بسرعات اقصاها 5 ماخ وغالبا ما يشار للسرعات فوق 5 ماخ بالسرعات التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.

وتعتبر -طائرة North American X-15 تعتبر أسرع طائرة بطيار في العالم وتصل سرعتها الى 6.7 ماك ( اكثر من 8200 كلم/ ساعة) وتستخدم لأغراض البحوث والتجارب وهي مزودة بمحرك صاروخي.
معلومه سريعه #طائرة إف-111 ألامريكية هيا من أوائل الطائرات التي أدخلت بها نظام الأجنحة المتحركة أو المتغيرة الأوضاع. تظهر بالصورة الأوضاع الثلاثة لأجنحة الطائرة.
#اذا ما هو الجناح متعدد الاوضاع ؟
#هو جناح طائرة من الممكن أن ينسحب للخلف ويتغير وضعه (أي تتغير زاوية الجناح) أثناء الطيران ثم يعود لوضعه الأصلي بعد ذلك.
يسمح هذا النوع من الأجنحة بتعديل جسم الطائرة أثناء الطيران وانسيابية الهواء من حولها.
تعتبر الأجنحة المرتدة للخلف أكثر ملائمة لظروف السرعات العالية، بينما الأجنحة المنفردة أو الغير-مرتدة بشكل كبير تعتبر أفضل للسرعات المنخفضة مما يسمح للطائرة بحمل وقود أو حمولة كما يؤدي لزيادة الكفائة الميدانية للطائرة. يعطي الجناح المتعدد الأوضاع المجال للطيار أن يتخير الوضع المناسب للأجنحة حسب السرعة المرغوبة للطائرة. يكون أفضل استخدام للأجنحة المتغيرة هي في الطائرات المتوقع أن تعمل في سرعات عالية ومنخفضة ولهذه الأسباب لم تستخدم الأجنحة المتغيرة إلا في الطائرات العسكرية.
على الرغم من نجاح عدة نماذج للأجنحة المتحركة وتطبيقها في عدة طائرات مشهورة مثل الإف-14 توم كات والميج-23 إلا إنه نتيجة للتقدم الحاصل في تكنولوجيا الطائرات والمواد المصنعة منها، فقد ضعفت الفائدة من إنتاج طائرة ذات أجنحة متحركة نظرا لتحقيق الطائرات الحديثة الأداء المطلوب دون الحاجة للأجنحة المتحركة.
طائرات ذات أجنحة متعددة الأوضاع
جنرل داينمكس إف-111 آردفارك.
غرومان إف-14 توم كات.
ميكويان-جيروفيتش ميج-23.
ميكويان-جيروفيتش ميج-27.
تورنادو.
بي-1 لانسر.
سوخوي سو-17.
سوخوي سو-24.
توبوليف تو-22.
توبوليف تو-160.
القاذفه الاغلي في العالم. او الطائره الاغلي ف العالم. ،
القاذفة ب 2 سبيريت طائرة حربية أمريكية توجد لدي سلاح الجو الأمريكي فقط ويحظر تصديرها للخارج ،
.#صممت كقاذفة للصواريخ النووية خلال فترة الحرب الباردة. وتعد أغلى أنواع الطائرات على الإطلاق إذ بلغت تكلفة الطائرة الواحدة منها 737 مليون دولار ولهذا اكتفت الحكومة الأمريكية بواحد وعشرين طائرة من أصل 135 طائرة كان مقررا لها أن تنتج. وتصل سرعتها القصوى إلى حوالي (973 كم/ساعة). إن دمج كفاءة التصنيع مع التكنولوجيا العالية والحمولة الكبيرة التي تستطيع حملها يعطي ب -2 مزايا هامة على قائمة القاذفات الاستراتيجية.
من أهم ميزات البي 2 سبيريت اعتمادها على تقنية التخفي. يبلغ عرض الطائرة 52 مترا وطولها 21 مترا في حين يبلغ ارتفاعها 5 أمتار. تعتمد البي 2 سبيريت في دفعها على 4 محركات من نوع G-E F118 تزن 13600 كيلوغراما ويعطي كل منها دفعا يقدر ب 78.47 كيلو نيوتن. ويبلغ علو التحليق الأقصى لهذه الطائرة 15200 مترا. تحمل كل الطائرات من نوع البي 2 الملحق سبيريت في اسمها ملحقة باسم إحدى الولايات الأمريكية. *
صممت هذه الطائرة لتبقى في الخدمة حتى سنة 2040 وقد تم إطلاق العديد من البرامج لتحديثها وتطويرها خاصةبرنامج يهدف إلى تسريع إنتاج المواد الممتصةللرادار التي تحتاج لها الطائرة لإصلاح الأعطاب في طلائها
وقد تمكنت الجوية الأمريكية من خفض مدة الانتظار في المرفئ من 36 أسبوعا إلى 12 أسبوع. كما يعتقد بعض الخبراء أن المصنعين يقبعون على دراسة إمكانية تغليف الطائرة بهالة من البلازما كحماية من الرادارويستندون في ذلك إلى العديد من الأدلة كبعض الصور من مقطع فيديو لشركة نورثروب غرومان تظر تكثف أحمر اللون على جناحي الطائرة بالإضافة إلى أن ثمن الطائرة غير مبرر إذا إعتبرنا أنها تستعمل العديد من الأجزاء من موديلات طائرات أخرى كال B1 إلا أن الكثير من الخبراء الآخرين يعتقدون في صعوبة تحقيق هذه التقنية.بالإضافة إلى تقنية التخفي تحتوي الطائرة علىرادار إيجابي (عكس رادار سلبي passiv) من نوع AN/APQ-181 صممته شركة Hughes وهو رادار من نوع Synthetic Aperture Radar أو اختصارا SAR كما تحتوي على نظام يتعرف على الرادار أو يكشف وجود الرادار يحمل اسم AN/APR-50 من إنتاج IBM Federals Systems وتحما أيضا نظام حرب إلكترونية أو تشويش يسمى ZSR-63.
#وتعتبر مواصفات هذه الآلات سرية إلا أنه هناك معلومات مفادها أن ال APR-50 يعمل في مدى ترددات بين 500 ميجاهرتز و 40 جيغاهرتز. وقد إضطر المهندسون إلى جعل مدخل الهواء إلى المحركات في صورة s للحفاظ على خاصية التخفي للطائرة بالإضافة إلى التخلي عن ال afterburner مما جعل الطائرة تحتاج إلى نظام ميكانيكي خاص عند الإقلاع والهبوط لتوفير كمية الهواء الأمثل للمحرك للاحتراق. كما أن جميع الأسلحة موجودة في جسم الطائرة حيث أن حملها خارجه تكبرالمقطع العرضي الراداري.
#يتسأل البعض عن الردع ،
#اليكم الرعب وليس الردع ، #قنبلة الكوبالت هي نوع من القنابل المملحة، وهى صورة من صور الأسلحة النووية قدمها الفيزيائى ليو سزيلارد الذي رأى أنها قادرة على تدمير كل صور الحياة على الأرض ويأتي بنهاية العالم .و غلاف أو قشرة القنبلة يصنع من معدنالكوبالت المعتاد بدلا من مادة انشطارية ثانية مثلاليورانيوم 235.و يتحول هذا الفلز إلى نظيره الكوبالت 60 بقذفه واثارته بالاشعاع النيوترونى.يكمن الخطر الحقيقي لهذه القنبلة في خطر التلوث الإشعاعي. القنبلة الكوبالتية : هذه القنبلة لها قوة تدميرية خارقة قد تؤدى إلى إبادة الجنس البشرى بأكمله وكذلك كل الكائنات الحية وذلك في منطقة الانفجار وماحولها لمدة قد تصل إلى عشر سنوات. وتتكون من ثلاثة أجزاء وهى : قنبلة انشطارية تعمل كزناد للقنبلة الهيدروجينية قنبلة هيدروجينية تحتوى على الديتريوم مع الليثيوم كمية كبيرة من الكوبالت توجد كغلاف للمجموعتين أما نظرية هذه القنبلة الخطيرة فتتلخص في أن النيوترونات الناتجة من انفجار القنبلة الهيدروجينية تؤثر على ذرات الكوبالت 59 وتحوله إلى الكوبالت 60 المشع وهو عنصر شديد الاشعاع وقد اختير هذا العنصر لان زمن نصف العمر له 5,2 سنة أى ان ذراته المشعة التي تنفجر في الجو يمكن ان يستمر اشعاعها ما يقرب من عشر سنوات. إذا استخدم في هذه القنبلة كمية من الديتريوم ووزنها 10 آلاف طن ومع 10 آلاف طن من الكوبالت لاستطاعت هذه القنبلة إبادة أهل الأرض باكملهم في خلال عام واحد فقط لذلك أحجم العلماء عن تنفيذ هذه القنبلة البشعة شديدة الخطورة.
2025/07/14 17:53:58
Back to Top
HTML Embed Code: