Telegram Web Link
By: ضياء العزاوي
The Marcus Aurelius Column
"commemorating Triumph and valor"

Insta: pharaohsegyptian
ألستَ الحسين ابن فاطمة وعلي لماذا الذهول؟
تعلمتُ منكَ ثباتي وقوةَ حُزني وحيداً وكم كنتَ يوم الطفوف وحيداً ولم يك اشمخَ منكَ وأنت تدوس عليكَ الخيول.

-مظفر النواب
Earth compared to Jupiter
عشرة فناجين قهوة بلا سكر
علبة سكائر كاملة
الف مرة خرجت الى الشرفة ثم عدت هل تذكر كم مرة دورت ابرة الراديو؟ كم مرة غيرت الاسطوانة؟ كم مرة حاولت ان تشرب جرعة من الخمر الذي تخبئه في خزانة الملابس؟ لماذا لا تجلس على طرف السرير وتضع رأسك بين كفيك، وتعترف بهدوء : « انا غريب » ؟
This is life, not heaven. You don't have to be perfect
Butterfly Nebula
لا تَشْكُ للناس جُرْحًا أَنْتَ صَاحِبُهُ لا يُؤْلِمُ الجَرْحُ إلا مَن بِهِ ألَمُ شَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاس منْقصَةٌ ومَن مِنَ النَّاسِ صَاحِ مَا بِهِ سَقَمُ فالهمُّ كالسّيْلِ والأحزان زاخِرَةٌ حُمْرُ الدَّلائلِ مَهْمَا أهْلُها كَتمُوا فَإِنْ شَكَوْتَ لِمَنْ طَابَ الزَّمَانُ لَهُ عَيْنَاكَ تَغْلِي وَمَنْ تَشْكُو لَهُ صَنَمُ وَإِذَا شَكَوْتَ لِمَنْ شَكْوَاكَ تُسْعِدُهُ أَضَفْتَ جُرْحًا لِجُرْحِكَ اِسْمُهُ النَّدَمُ هَلِ الْمُوَاسَاةُ يَوْمًا حرَّرَتْ وَطَنا أم التّعازي بَدِيلٌ إنْ هَوَى العَلَمُ
ترى هل أنا سعيد لمجرد اني تخلصت ام لانني تخلصتُ بسهولة وبلا ندم؟
-انت سعيد لمجرد أنك غيّرت لا لأنك غادرت
.
لقد حُكم علينا بأن نسقط داخل عقولنا فلا نجد مانتمسك.. ان الصواب موجود دائماً عند الآخرين. اما انت فلست سوى الشك ذاته.
ماذا يستطيع أن يفعل ملاك، سقط فجأة الى جنهم، وعلقت جناحاه في براثن الشياطين؟
هذه هي النهاية
العالم على حافة الانهيار
والحرب العالمية الثالثة ستبدأ
تداركي الأمر بسرعة وأحبيني!
2024/06/10 13:48:33
Back to Top
HTML Embed Code: