سيكون صباحكم كما تريدون فمن يريد صباحه سعيداً سيراه و من يريد صباحه تعيساً سيراه
صباح الورد🌺
صباح الورد🌺
_
لا أنتمي لمقاعد الخائبين ،لا أبكي راحلاً سوى ميّت ولا أتمسَّك بأحدهم إلاَّ إن كان قبضته لي أقوى ؛ لا أنكر الجميل أبداً ولا أنسى الجرح
لا أنتمي لمقاعد الخائبين ،لا أبكي راحلاً سوى ميّت ولا أتمسَّك بأحدهم إلاَّ إن كان قبضته لي أقوى ؛ لا أنكر الجميل أبداً ولا أنسى الجرح
قد تُبحرُ بنا سفينة الحياة إلى شواطئٍ لا نرغبُ أن نرسيَ بها..ولكن قد تكون تِلك الشواطئ أقدارنا...
أكثر إقتباس حقيقي قرأته في الفترة الأخيرة:"لم أكن على طبيعتي منذ شهور ولم يلاحظ أحد".
لم أعلم يوماً أن الخذلان قاسي جداً، لدرجة أن تشعر بالشفقة على نفسك.. 🖤
جميعهم يرحلون بلا استثناء ، يرحلون وتبقى لكَ روحُك التّي أحرقتهـا من أجلهم .!🖤
"لنبِقى معاَ ، لقد علقتَ كل أمنياتيَ بكَ.❤💍"
"𝐿𝑒𝓉'𝓈 𝓈𝓉𝒶𝓎 𝓉𝑜𝑔𝑒𝓉𝒽𝑒𝓇, 𝒶𝓁𝓁 𝓂𝓎 𝓌𝒾𝓈𝒽𝑒𝓈 𝒶𝓇𝑒 𝒶𝓉𝓉𝒶𝒸𝒽𝑒𝒹 𝓉𝑜 𝓎𝑜𝓊."❤💍
"𝐿𝑒𝓉'𝓈 𝓈𝓉𝒶𝓎 𝓉𝑜𝑔𝑒𝓉𝒽𝑒𝓇, 𝒶𝓁𝓁 𝓂𝓎 𝓌𝒾𝓈𝒽𝑒𝓈 𝒶𝓇𝑒 𝒶𝓉𝓉𝒶𝒸𝒽𝑒𝒹 𝓉𝑜 𝓎𝑜𝓊."❤💍
و فجأة تصبح الاشياء التي كنت تضحي من اجلها عابرة تمر بجانبها و لا تلتفت 🥱
«من خصال الخير العزيزة أن تكون مأمون الجانب؛ يُجالسك الإنسان أو يرتحل عنك آمنًا من تلوُّنك وتقلُّبك»
سـلـخ جلد القاضي
لوحة درامية قصتها حقيقية من عمل غيرارد داڤيد Gerard David رُسمت عام 1498، وغيرارد رسام ومُذهِّب مخطوطات هولندي عرف ببراعته في الرسم واستخدام الألوان،
تُجسد هذه اللوحة قصة سلخ قاضٍ فاسد يدعى سيسامنيس Sisamnes في زمن الملك الفارسي قمبيز الثاني.
أدين هذا القاضي بتلقي الرشوة والحكم بالباطل في قضايا كثيرة وعندما أكتُشِف أمره ، أمر الملك باعتقاله وسلخه حيًا وأمر بوضع جلده غطاءً لكرسي القضاء الذي سيجلس عليه كل قاضٍ من بعده وكان عبرةً لمن خلفه فلم يحكم قاضٍ من بعده بالباطل أو تؤخذ رشوة قط
يظهر في الزاوية اليمنى العليا من اللوحة نجل سيسامنيس وهو جالس على الكرسي المغطى بجلد والده المسلوخ يمارس عمله بتفانٍ .
كانت اللوحة معلقة في غرفة أعضاء بلدية بروج البلجيكية، اللتي كان القضاة يجلسون فيها للحكم بين المتقاضين، وهي محفوظة اليوم في متحف غرونينغ.
حيث أنه كان من المعتاد تعليق صور تمثل هذه الواقعة على جدران غرف العدل في أوروبا في القرن الخامس عشر الميلادي...
يبدو أننا نحتاج لعدة نسخ منها في محاكمنا...
لوحة درامية قصتها حقيقية من عمل غيرارد داڤيد Gerard David رُسمت عام 1498، وغيرارد رسام ومُذهِّب مخطوطات هولندي عرف ببراعته في الرسم واستخدام الألوان،
تُجسد هذه اللوحة قصة سلخ قاضٍ فاسد يدعى سيسامنيس Sisamnes في زمن الملك الفارسي قمبيز الثاني.
أدين هذا القاضي بتلقي الرشوة والحكم بالباطل في قضايا كثيرة وعندما أكتُشِف أمره ، أمر الملك باعتقاله وسلخه حيًا وأمر بوضع جلده غطاءً لكرسي القضاء الذي سيجلس عليه كل قاضٍ من بعده وكان عبرةً لمن خلفه فلم يحكم قاضٍ من بعده بالباطل أو تؤخذ رشوة قط
يظهر في الزاوية اليمنى العليا من اللوحة نجل سيسامنيس وهو جالس على الكرسي المغطى بجلد والده المسلوخ يمارس عمله بتفانٍ .
كانت اللوحة معلقة في غرفة أعضاء بلدية بروج البلجيكية، اللتي كان القضاة يجلسون فيها للحكم بين المتقاضين، وهي محفوظة اليوم في متحف غرونينغ.
حيث أنه كان من المعتاد تعليق صور تمثل هذه الواقعة على جدران غرف العدل في أوروبا في القرن الخامس عشر الميلادي...
يبدو أننا نحتاج لعدة نسخ منها في محاكمنا...