"ليس كلُّ من حملَ الكتبَ تزوّدَ بالحكمة، فالمعرفةُ ليست في ثقلِ الأوراقِ، بل في سموِّ الفهمِ وعمقِ الإدراك."
ما كنت أعلم قبل بادرة النوى ،، أن الاسود فرائس الغزلان 🖤
‏"أشعر بأن قلبي قد هزمه الحُزن مرةً أُخري."
🔰 حين تجتمع الانكسارات وخيبات الظن والاتعاب فمعناها بدأ وقت اللجوء الى الله تعالى !
نحنُ لا نفترق نحنُ نكتب الشوق في النار .. و نحترق
"لقد أصبحت أُواجه كل شيء بالصمت لأن الكلام يحتاج الى جهد وانا إنسان متعب".
وما زلت أرى في ظلي ذكريات طفولتي وكأنها بالأمس كانت !! 🤎
وتكتشف فجأة بعد رحلة طويلة أنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذه الحياة .. كل ما تريده أن تجلس هادئ البال معتدل المزاج لا تأبه لأي شئ وراضي عن كل شئ.!
حقوق العباد لا تسقط
بطول قيام ولا حسن صيام ولا بألف ختمه قرآن
حتى إن خابت الظنون، لن تجدني مؤذيًا، فنحن نغادر ولا نغدر.
" ليس بالضرورة أن أغضب منك لأبتعد عنك للأبد،
لا حاجة لحدوث معركة وتبادل الشتائم ،
يكفي فقط أن أصل لقناعة أنك لا تصلح للرفقة،
وسوف أصافحك وأذهب .!!"
‏لا تخبروني عمن يكرهني أو يتكلم عني . . أتركوني أحب الجميع وأظن أن الجميع يحبني . 😊
حين أراد الذّئب تعليمَ صغيرِه دروسًا في الحياة وفنّ العيش، ذهبَ به إلى قطيع الأغنام وقال له: لحوم هذه لذيذة، ثُمّ أشار إلى راعي الأغنام، وقال له مُحذِّرًا: عصا هذا الرّجل مؤلمة؛ فانتبه أن تَمَسَّك!
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.
الافراط في معرفة الحقيقة،
يضع الحزن في قلبك و الجنون في عقلك
قلة الاختلاط عافية و سلام
‏وديني دِينُ عِزٍّ لستُ أدري
أذِلّةُ قومِنا مِنْ أَينَ جاؤُوا ؟!

أتو بالجهل من أفكار قومٍ
بلا دينٍ وغرّهمُ الثناءُ

فلا طابت لهم فيها حياةٌ
ولا لقوا بالدنيا هناءُ!
ارض النجاح تسع للجميع
فـلماذا الحسد 🧿!!؟
كنتُ أبحث في زوايا الخاص
أقلب الرسائل القديمة أفتّش بين الكلمات عن أثرٍ بقي، أو صوتٍ كان يومًا قريبًا،
فإذا بي أُفاجأ… عدد ليس بالقليل، من الذين كنّا يومًا نتبادل الأحاديث،
ونضحك على أطراف الحروف… قد حظروني.
ما كان بيننا عتاب، ولا جفاء، ولا حتى سوء فهمٍ يُبرّر هذا الرحيل الصامت.
فجأة… أغلِقت الأبواب، دون سبب دون كلمة وداع
كأنّ الودّ الذي كان، قد تلاشى كما يتلاشى السراب.
فطرأ في خاطري سؤال
ما الذي يجعل أحدهم يغادر بصمت، ويقطع خيط الوصل هكذا بلا سبب؟
هل كنّا نُثقِل على قلوبهم دون أن نشعر؟
أم أنّهم لم يكونوا حقًا كما ظننا؟
إنها حيرةٌ لا جواب لها…
لكن ما تعلمته أن العلاقات أحيانًا لا تموت بسبب خطأ،
بل تنطفئ لأن البعض لم يكن كما تخيّلناهم،
وأن الرحيل دون وداع، لا يدل على قسوة فقط، بل على نسيان لا نستحقه.
أنا مع كل يدٍ ترفع سلاحها في وجه إسرائيل، ولو كانت يد الشيطان ذاته
2025/07/05 20:39:42
Back to Top
HTML Embed Code: