🔰 حين تجتمع الانكسارات وخيبات الظن والاتعاب فمعناها بدأ وقت اللجوء الى الله تعالى !
" ليس بالضرورة أن أغضب منك لأبتعد عنك للأبد،
لا حاجة لحدوث معركة وتبادل الشتائم ،
يكفي فقط أن أصل لقناعة أنك لا تصلح للرفقة،
وسوف أصافحك وأذهب .!!"
لا حاجة لحدوث معركة وتبادل الشتائم ،
يكفي فقط أن أصل لقناعة أنك لا تصلح للرفقة،
وسوف أصافحك وأذهب .!!"
لا تخبروني عمن يكرهني أو يتكلم عني . . أتركوني أحب الجميع وأظن أن الجميع يحبني . 😊
حين أراد الذّئب تعليمَ صغيرِه دروسًا في الحياة وفنّ العيش، ذهبَ به إلى قطيع الأغنام وقال له: لحوم هذه لذيذة، ثُمّ أشار إلى راعي الأغنام، وقال له مُحذِّرًا: عصا هذا الرّجل مؤلمة؛ فانتبه أن تَمَسَّك!
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.
ولمّا رأى الذّئب الصّغيرُ كلبًا يقف بجوار الأغنام قال: هذا يشبهنا يا أبي، فأجاب الأب: اهرُبْ حين ترى هذا الكائن؛ لأنّ كُلَّ ما عانيْنَاه في حياتنا كان سببه أولئك الذين يُشبهوننا ولا ينتمون إلينا.
كنتُ أبحث في زوايا الخاص
أقلب الرسائل القديمة أفتّش بين الكلمات عن أثرٍ بقي، أو صوتٍ كان يومًا قريبًا،
فإذا بي أُفاجأ… عدد ليس بالقليل، من الذين كنّا يومًا نتبادل الأحاديث،
ونضحك على أطراف الحروف… قد حظروني.
ما كان بيننا عتاب، ولا جفاء، ولا حتى سوء فهمٍ يُبرّر هذا الرحيل الصامت.
فجأة… أغلِقت الأبواب، دون سبب دون كلمة وداع
كأنّ الودّ الذي كان، قد تلاشى كما يتلاشى السراب.
فطرأ في خاطري سؤال
ما الذي يجعل أحدهم يغادر بصمت، ويقطع خيط الوصل هكذا بلا سبب؟
هل كنّا نُثقِل على قلوبهم دون أن نشعر؟
أم أنّهم لم يكونوا حقًا كما ظننا؟
إنها حيرةٌ لا جواب لها…
لكن ما تعلمته أن العلاقات أحيانًا لا تموت بسبب خطأ،
بل تنطفئ لأن البعض لم يكن كما تخيّلناهم،
وأن الرحيل دون وداع، لا يدل على قسوة فقط، بل على نسيان لا نستحقه.
•
أقلب الرسائل القديمة أفتّش بين الكلمات عن أثرٍ بقي، أو صوتٍ كان يومًا قريبًا،
فإذا بي أُفاجأ… عدد ليس بالقليل، من الذين كنّا يومًا نتبادل الأحاديث،
ونضحك على أطراف الحروف… قد حظروني.
ما كان بيننا عتاب، ولا جفاء، ولا حتى سوء فهمٍ يُبرّر هذا الرحيل الصامت.
فجأة… أغلِقت الأبواب، دون سبب دون كلمة وداع
كأنّ الودّ الذي كان، قد تلاشى كما يتلاشى السراب.
فطرأ في خاطري سؤال
ما الذي يجعل أحدهم يغادر بصمت، ويقطع خيط الوصل هكذا بلا سبب؟
هل كنّا نُثقِل على قلوبهم دون أن نشعر؟
أم أنّهم لم يكونوا حقًا كما ظننا؟
إنها حيرةٌ لا جواب لها…
لكن ما تعلمته أن العلاقات أحيانًا لا تموت بسبب خطأ،
بل تنطفئ لأن البعض لم يكن كما تخيّلناهم،
وأن الرحيل دون وداع، لا يدل على قسوة فقط، بل على نسيان لا نستحقه.
•