‏في هذا البرد لا تنسَ أن تحمد الله على جدران بيتك، وعلى غطاءٍ نظيف يحميك.

وقل:
اللهمّ هوّن برد الشّتاء على عبادك المُستضعفِين في كُلّ مكان، اللهمّ إنّا نستودِعُك كُلّ من لا مأوَى لهُ، فابسط دِفء رحمتِك عليهم وعلى جميعِ المُسلمين 🩶.

طول الفترة الماضية كنت مشغولة عن أشياء كثيرة أحبّها وطقوس تشبهني وآلفها، والحين عندي وقت بس ما عندي رغبة الإنغماس فيها، يمّه لا تكون هذي شخصيتي الجديدة؟ ماحبّيت

لله الحمد والشكر من قبل، ومن بعد
بلاد الشام حُـــــــرة أبيّة!
الله يتمّم علينا و عليهم الفرحة ويكمّلها بسائر بلاد المُسلمين من فلسطين إلىٰ اليمن..

ماما توصّيني ما أشوف مقاطع اللّي طالعين من السجن، وأختي توصّيني ما اقرأ القصص المكتوبة.. ولكن فطرة الإنسان الملقوفة هل ستغلبه أم لأ؟

- مافيه شعور أحلى من لما تشتغل أغنيه في منتهى العاديه عند الكل ، في قمة الدهشه عندك - لأنها إنهدت لك من شخص يعنيك فيها بكل كلماتها وتحس بـ مليون شعور في نفس اللحظه وكأن الوقت وقف وكل الأشخاص تلاشوا من المكان .
_الللللله.

فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ🤍.

ـ القارى : عبد الرحمن مسعد

‏من النّصائح الثمينة التي يحتاجها الإنسان ويذكِّر بها نفسه كل يوم؛ هي إجابة ابن تيمية رحمه الله على سائل اشتكى له الكسل والتّشتت في مسارات الحياة وقلة التوفيق والإنجاز وكثرة عوارض الدنيا ومشاكلها، فقال في نصيحته له:

‏وليتخذ وردًا من الأذكار طرفي النهار ووقت النوم، وليصبر على ما يعرض له من الموانع والصوارف، فإنه لا يلبث أن يؤيّده الله بروح منه، ويكتب الإيمان في قلبه، وليحرص على إكمال الفرائض من الصلوات الخمس بباطنه وظاهره، فإنها عمود الدين

أحبّ هذا الوقت من يوم الجمعة، منظر السّجادة وفوقها شرشف الصلاة، من فرط المحبّة للخالق ودّي أصلي كل لحظة لسلامة هذا الصدر المنشرح.. ياربّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ و علىٰ والدي

كفاية تكونوا فِ غفلة زيااادة عن اللزوم!
رأس السنة محد يحتفل بها غير اليهود حتى المُعايدة فيها حرام ، اللهم اني بريئة من كُل مَايقولون ومَايفعلون و أشهد إن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ✨.

يمكن القرار الأهم في العام الجديد، إنّي أظل ثابتة مكاني، ما أسلك طريق عاطفتي أبدًا، أمتلك أشخاصي القليلين وأنا مبسوطة بمشاعري تجاههم، أشخاصي اللّي يعرفون مكاني إذا تُهت منهم، وتظل أبوابي مشرّعة دائمًا لجيّاتهم، اللّي ما أضطر أبحث عنهم.. لا زيادة ولا علاقات أُخرى أيًا كانت

أخشى ألا تجدني وأنا هنا أتسمر
بخشوع أمام حكاويك كل ليلة.

مرحبا ياهرجه الزين 🤍'

أستر بجلباب الفرح عورة الجرح
ما كل من فتّش جروحك حضنها.

﴿ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾

‏"بعض الناس هَني،
‏هَني مثل شربة ماء بارد في يومٍ حار،
‏لا تتعب معه ولا يُتعبك،
‏الحديث معه عذب،
‏والاعتذار منه سهل
‏والطلب منه دربه مُمهّد،
‏لا يعاتب ويتشرّه،
‏يعطيك من نفسه وهو فَرِح،
‏الخلافات معه قليلة ورضاه سهل،
‏وكل شيءٍ مَعه يجري لا يعرف التعقيد."

‏الشيء الوحيد اللّي عندي إستعداد أتصبّر
عشانه هو : «أصبري نفرش لك الارض
قبل تمشينها» غير كذا مابي

‏تموج بي الدروب، وكلّما ظهر البدر كاملاً
في السماء أقول : «منوّتي ليتك معي»
يمكن لأن المشهد شاعريّ كفاية، أو لأن
«يذكّرني القمر ظِلّك، عجَب ياللي ظلالك نور»
فأشتهي أن تضيع كل الأشياء،
وأضيع أنا في وداعَة يديك!

في حال لم تقرأ شيء عن فن المُبالغة اللذيذ
نزار قباني قال لمحبوبتة ذات يوم:
«‏عندما أشرب القهوة معك أشعر
إن شجرة البُن الأولى زُرعت من أجلنا!»

المبالغة ما تستهويني إلّا بالمحبّة
كُن مُسرف بمحبّتك.