لكنّك تحن لمكان لم يعد لك وجودًا بداخله .

‏"نحنُ كذلك لنا مخالب
‏لكن شذّبناها مع الوقت"

أللهُم شعور هذه الآية🤍.

‏سبحاااان اللّي رزق بعض الناس لين الكلام وأعذبه، مهما يتكلّم ما يجرحك ولو بدون قصد ولا يأذيك بكلمة تطلع منّه بالغلط! ‏ومهما سمعت منّه ما تسمع إلا اللّي يسرّك

﴿وَما خَلَقنَا السَّماءَ وَالأَرضَ وَما بَينَهُما لاعِبينَ﴾

أمامك شخص حتى في عزّ القايلة وفي فصل الصيف - تحديدًا - حتى وهو مضغوط بالأمتحانات والدوام، شخص تمردغ من قِبل الحياة..ومع ذلك يحبك تخييييل!

‏"كيف أكمّل رحلتي والريح ما تبغي شراعي؟
‏في مواقيفي إنتصار و في محاتاتي هزيمة"

- ‏الـ "يمّه" كانت لا إراديًا بعد ما قريت هذا البيت : "وعسى بفستانها أشواك وفي ثوبه عقاربٍ سود ، ونارٍ تحرق الكوشة وتحرق بيتهم حتىٰ" .

راحوا وباتوا فالصور والمكاتِيب‏/ وغصَة بكى تاقف مع كل ذكْرى .

ألَّا تُفارقني معيَّتُك
وإنْ أذنَبت
يا الله!.

أستأنست روحي و أخضرّت حقولي وأزهرت دنيايّ، و السبب كله عائد لشخص واحد..
مُمتنّة وسعيدة و مُحِبّة لوجوده في أيامي
وأحس بأن تسطير الأبيات و المقالات و أعذب الحكي ما يكفّيني أوصف شخص في كامل العذوبة!
أعرف وأحس و أدري إن مهما مرّيت و مهما أخذتني الحياة في طرق مختلفة، أعرف و مُتيقنة يقين تاااام و أراهن بعد بأن هالشخص ماله شبيه و أبرهن علىٰ كلامي بصوت طلال حين تغنّىٰ: «مالك مثيل بين البشر، جايز يكون بس القُمر»
وحرفيًا مافي ولا سبب واضح ومعقول عشان أكتب وأسطّر عن روعة شعوري إلّا ممكن سبب واحد "الإمتنــان"..
وأن شخص مثل هالنوع و مثل هالرهااابه عيب ما ينكتب له في قناتي مقال مثلًا أو حكي غزلي غير مباشر! كلها إحتمالات وارده لكن الأكيـد
💘 الحُب سيّد المكتوب هنا 💘

"لا أريد أن تكون حياتي طويلة،
أريدها عميقة
أن أمرّ أنا بالأيام، لا أن تمرّ بي"

‏وأنا في رجا الله وأطلبه كل ما صليت
‏عن الناس واللي من ورا الناس يغنيني.

"والله لو تسعى بيدينك و رجلك
مثلي على وجه الثرى منت لاقي"

مبارك عليكم الشهر الفضيل يارفاق🤍.

‏صلني يا عظيم بكلِّ ما يصل بك، وحَبِّب إليَّ ما حبب إِليك.. أسألك بأكرم لفظ، وأفصح لغة، وأتم إخلاص، وأشرف نيّة، إليك أصير، وإياك أؤمل. حبِّب إليّ الخير واستعملني به، وكرِّه إليَّ الشر و أصْرفني عنه، إنك على كُلِّ شيءٍ قَدير.

‏﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾

‏"كل دعوة فكّت أبواب السماء تواقة
جعلها قسمك قبل لا تنكتب من قسمي"

‏"كل الذين ركضوا خلف الدليل القاطع .. عادوا مبتوري الأرواح".