الفكرة اللّي تنقذني من أشياء تحاول أن تجرفني في دوّامة إكتئاب، هي إنّه "يمكن أن تحلّ رحمة الله و يتوفاني قبل أن يحدث ما أخشىٰ وقوعه".. وكأنّها تربيت علىٰ الكتفين!
كنت أنكر على ابن الرومي قوله "ستألفُ فقدان الذي قد فقدته كإلفكَ وجدان الذي أنت واجدُ" لحد ما قرأت البيت الثاني "على أنه لا بدّ من لذع لوعةٍ تهبُّ أحايينا كما هبّ راقدُ"
" ظن إخوة يوسف بأنهم أوقفوا مستقبله، لكن الله استخدمهم لبناء مستقبله لا يمكن لأي احد أن يمنع ما قدّره الله لك، تأكد بأنك لست تحت رحمة الظروف أو الأشخاص، حافظ على تفاؤلك وواصل حياتك وثق بأن كل مشكلة وحظ عاثر جزء من خير عظيم سيقدره الله لك "
أعترف أنني اصبحت سيئة جدًا في التواصل ،
عفا الله عني وأصلحني..
وأشكر الله لإثنين
لشخص عرف ذلك عني فلم يَقْطَعَني ، ولشخص إذا واصلته بعد فترة طويلة لم يلومني ، والله أعلم بالقلب ، وما يخفيه".
عفا الله عني وأصلحني..
وأشكر الله لإثنين
لشخص عرف ذلك عني فلم يَقْطَعَني ، ولشخص إذا واصلته بعد فترة طويلة لم يلومني ، والله أعلم بالقلب ، وما يخفيه".
تأسرني لهفة الإنسان بشكل عام
و لكن بشكل خاص تأسرني عند الحب
أحب مبالغة المُحب حين يشعرك بأن بوسعه أن يقطف لك النجمة و يذوب لك قمر و يفرش لك الدنيا حرير.. و ختامًا " ماهو على الغالي كثييير ".
و لكن بشكل خاص تأسرني عند الحب
أحب مبالغة المُحب حين يشعرك بأن بوسعه أن يقطف لك النجمة و يذوب لك قمر و يفرش لك الدنيا حرير.. و ختامًا " ماهو على الغالي كثييير ".
وأما الآن فقد حولت حبي إلى الله، وما الإنسان في نظري إلا كائن ناقص ، فإذا ما أحببته قتلني حبه.
"مشكلتي أني حين أُحب لا أعرف بعدها كيف أتوقف عن ذلك حتى لو أن الذين أُحبهم تغيروا.. حتى لو صاروا قساة.. ذنبي أني أتمسك دائمًا! أني أحب بصدق وعمق وأني أحن.. كثيرًا أحن ودائمًا يقتلني الحنينُ وأصبر حتى يمل الصبرُ منهم.. لماذا نحاول دائمًا ألا نخسر حتى أولئك الذين ما همتهم مشاعرنا؟"